![]() |
رد: افكار مبعثرة حول الإنفتاح المنضبط [size=7] الفاضل /ضيف الله بن علي [/size]اسعد الله اوقاتك رايي واضح ولو اعدت قراءة الموضوع والردود لعرفت رايي دون الحاجه للسؤال عنه ,, فالدفاع عن الشيء يعني ارتضاءه وقبوله بل ربما تعتبر مرتبة عالية من القبول اعتقد ان ابوعزام لما اطلق هذا الوصف كان يرمي شيئا اخر غير ذاك الذي استنتجت انت منه وهن الفكرة .... عموما شكرا لتعقيبك ولعل في ردي السابق على العزيز / مبارك بعض التوضيح لك تحياتي وتقديري |
رد: افكار مبعثرة حول الإنفتاح المنضبط أخوي محمد الوسوس تحيه طيبه أشكرك على الاطراء وأنا سعيد بالحوار معك لما تملكه من سلوب راقي في التحاور والاختلاف معك ذو طعم ثقافي عالي ، اقتباس:
تجمعي حديث يبحث عن عناصر وفقرات عموديه جديده يتكيء عليها أي اني أمقت كل تيار تجمعي مؤسسي ومع كل تجديد بشرط أن لايخرج عن الثوابت الدينيه وأوصولها وأن لايضاد النظام الحكومي ،،، اقتباس:
ولكن هل ترى أن ذلك يحمي لنا مقوماتنا الدينيه من الانصهار في جيل يتحول بسرعه إلى نسف مابناه القدماء من روح التقوى والعلم الشرعي تأصيله في النشء ونخشى ان يخرج لنا جيل فوضوي !؟ اقتباس:
اقتباس:
أستاذنا محمد تقبل تقديري واحترامي |
رد: افكار مبعثرة حول الإنفتاح المنضبط بسم الله الرحمن الرحيم أؤكد ـ بحدود علمي ـ أن هذا المنهج أو التيار الذي نتحدث عنه هو في ظل الدائرة الشرعية وفي محيط يسع فيه الخلاف والتنوع . فليس فكراً دخيلاً أوشاذاً لكن من النقاط التي لي عليها تحفظ ، أو دعوني أقول : لست متأكد بشأنها ، هي نظرة هذه المنحى للهوية والصبغة المميزة للمسلمين ، كيف يراها ؟ وكيف يحافظ عليها ؟ حتى لا يكون هذا الإنفتاح المنضبط زائداً عن الحد المسموح فينقلب تطبيعاً للمجتمع مع غيره وليس مجرد إنفتاح منضبط ؟؟ أخي ، محمد ، مبارك ، ضيف الله ، كيف ترون الجواب حول الهوية أو خصائص ومييزات المجتمع المسلم؟؟ كيف يكون بمنأى عن التطبيع والتشبه ؟؟ |
إسمحوا لي بعد الإطلاع على كثير من مشاركات الإخوة بأن أقول : إن أساس هذا الفكر هو التجديد و العنصرية و نحن أمة واحدة لا تشعب و لا تفرق طريقنا واحد و غايتنا واحدة و فكرنا هو فكر إسلامي يستسقى من سيرة المعجزة - محمد - صلى الله عليه وسلم . :: رسالتي الأخيرة :: -براءة الفكر ليست عيباً و لكن العيب أن تغوص في البحر و أنت لا تعرف السباحة - ^ ^ ^ :: تنويه :: لورود علامات استفهام حول هذه العبارة فسوف أوضحها باختصار . أوجهها لمن يبحث عن التجديد بأي وسيلة كانت ليس إلى أشخاص و حاشا أن أكون كذلك لأن الحوار ثقافي و الكلام فيه مطعم بالفلسفة و بعد النظر و إبتغاء الحكمة و أن ذلك الحوار ليس محدود بسقف المجالس بل الحديث عن أصحاب الفكر و من يحاول التجربة بوجه العموم و لعل مقالتي أو بالأصح موضوعي " رسالة إلى المجددين الأراذل " هي وجهة رسالتي . - عفا الله عنا و عنكم - بندر الحطاب |
رد: افكار مبعثرة حول الإنفتاح المنضبط أخوي الغالي / مبارك بن هديب تحيه طيبه اشكر لك جميل كلماتك وروعة اسلوبك وحسن ظنك قولك انك مع كل تجديد بشرط أن لايخرج عن الثوابت الدينيه وأوصولها وأن لايضاد النظام الحكومي ،،، يعني اننا متفقين تماما وانا اؤيدك واشد على يدك بارك الله في علمك وفي رأيك وسدد على دروب الحق خطاي وخطاك وتقبل عاطر التحايا |
رد: افكار مبعثرة حول الإنفتاح المنضبط اقتباس:
الغالي / ابوعزام انا اعتقد من وجهة نظري ان هذا المنحى لازال يحترم الهوية العامة ويجلل الصبغة المميزة للمسلمين ويحافظ عليها مع سعيه لرتق الفجوة التي خلقت بلا قصد من اناس حسبوا على الدين واهله فعكسوا مثلا صورة المسلم كارهابي يعشق الدم ويتلذذ بازهاق ارواح الابرياء ومحافظة هذا التيار على الصبغة الحقيقية بدأت منذ احترامها للطرف الاخر ايا كان ومحاولة ابراز الوجه الحقيقي للاسلام والمسلمين مع الحرص التام على المحافظة على الثوابت واحترام التيارات الاخرى فمقتها للارهاب لا يعني نفيها للجهاد ومحاولتها استلطاف الاخرين لا يعني البته نزع مبدأ الولاء والبراء ولكن بين هذه وتلك فسحة يمكن الانطلاق منها والعمل الدعوي من خلالها ساعد هذا التيار على التواصل التام مع الاخرين مع الحفاظ الكلي على الثوابت كما اسلفت. اما التطبيع فاعتقد انه مرحلة لن يصلها هذا التيار لان التطبيع يلزمه تنازل عن الثوابت وهو مالا اجد له بوارق حدوث وعلامات نشوء في هذا الفكر. الأخوة الأفاضل: تأييدي لهذا التيار لا يعني الغاء التيارات الاخرى بل استمرارها ضرورة كماهي ضرورة نشوء مثل هذا التيار لان كل واحد منا وكل تيار نتبناه يعتبر على ثغر فلنعمل كل على حسب قناعاته ولنحذر الخلاف والتناحر فالامر متسع والميدان يسع الجميع للجميع ارق تحية واجزل دعوة بقبول الصيام والقيام |
رد: افكار مبعثرة حول الإنفتاح المنضبط القدير / بندر الحطاب كلام رائع ومرور جميل واضافة متميزة نحتاج دخولك معنا للنقاش بشكل اكبر وأوضح وتقبل تحيات اخوك المحب |
رد: افكار مبعثرة حول الإنفتاح المنضبط اسعد الله مساءكم أو صباحكم . أولا أفضل أن تدار الصفحة من قبل صاحب الموضوع ولا يحتاج لمحماة نحن عيال القرية !. ثانيا تتبعت كل ما دار من الأفاضل حول الموضوع و الفيت الحوار راقي وجذاب يسهل على صاحب القلم أن يدخل مع أوسع ابوابه للنقاش الجاد وهذه ثمرة نريدها وثوابها لأخي التوأم ابو عزام الذي أثار النقع ثم وضع سواتر تقيه تحرزا لربما سهم طاش !. ولكن لن تقيه من قلمي سواتر ... سوفها اخترقها لا محالة ليس بقوة بأس ولكن بقوة الحقيقة التي كان يبحث عنها وما زال وهي ليست ملك لي وإنما من روادها . منهج الشارع الحكيم من اساسياته البحث عن العلم النافع أينما كان في مكانه وزمانه وهذه القاعدة لا يخالفني فيها احد ولا يختلف عليها أثنان من أهل الإسلام وهذه القاعدة مبرر لنا إذا نهلنا من الحضارات المجاورة ما ينفعنا بدنيتنا وحلالا بشريعتنا حين إذ لا يكون أنفتاحا جديدا أو غريبا لأنه من ربنا ولا فيه حياد عن الحق لماذا نلطمه بلفظ جديد لا يحتاجة وهو مستقيما على سراط الدين لا يقبل الزيادة أو النقص أو الشك ! .. هذا السياق من الأسلوب إذا فرضنا جدلا أن المقصود الانفتاحية التي تغاير مبادي الدين علما أن الإسلام لم ينهانا الا عن كل ما يضر بنا من سوء الاخلاق ! ...يتضح أنه لا فائدة من الخوض حول هذا الموضوع الذي فصل القول فيه من قبل منهج رب العالمين. فهذه الصورة ليست هلامية ولا هشة ولا مخلقة ولا تيار حركي بل شارقة في وضح النهار ! إذا الكاتب العزيز لم يقصد الإنفتاحية التي تغاير المبادئ الإسلامية فهذه مباركة منذ عصور ولم يعترضها الأفاضل من علماء هذه الدين المعاصرين أو من سبقهم . فلنبحث عن شيء مغاير عن تلك الحقيقة المعتبرة دينا وعرفا فكيف السبيل لذلك! لا مناص من انتهاج خط مغاير عن الحق حتى يسمح لنا بتمريره ليقبل الاسم الجديد "منهج حركي جديد" وسوف تحل عليه اللعنة من المجتمع الإسلامي وتحرقه بثوبه الجديد ولا سبيل من قتل هذه المنهج الا بخلطة بالمتشابهات ! وإبراز محاسنه ليبقى حيا يرزق حتى يكتمل نمؤه ويكثر مناصريه ولا يوجد له باب من أبواب الخير الا باب الاجتهاد فيكون حقا لانه اجتهاد! وهذا جهلا فضيع لأن الاجتهاد لا يزيد بالدين ولا ينقص ولا يخول الا لراسخون بالدين من العلماء الذين شهد لهم أهل الأرض بتقواهم وصلاحهم. نقف قليلا أمام كلام ابو عزام "وكذلك يسعى الإنفتاح المنضبط لكسر قيود العادات والتقاليد" وكذلك: يعني أن هذا المنهج مع انه حركي ومغاير الا أنه نستفيد منه كسر العادات والتقاليد وهذه من محاسنه فلماذا لا نكسر العادات والتقاليد القبيحه أو الغير مرغوب فيها بتباع النهج الشرعي الذي ليله كنهاره لماذا الفزع لمنهج مغاير لدين.؟ "وإعتاق الناس منها لتتشكل القناعات الجديدة بديناميكية طبائع الأشياء ، وكأنه ينتهج بذلك منهجية الفوضى الخلاقة ". "لتشكل القناعات الجديدة بديناميكية طبائع الأشياء " ياسيدي هذا منطق الغابة !. المنهجية الفوضاوية الخلاقة هل هي محمودة ؟ وهذه ايضا ياسيدي منهجية الغابة . وهو كما تفضلت خاسر لا محالة ! ثم يعرج كاتبنا المرموق أن من مشاكل الفوضى الخلاقة ! قصدي المذهب الحركي أن موقفه من الحجاب والمرأة موقف هلامي ! وهنا مربط القلم ! ماذا تريد أن يكون موقف الانفتاحيين من الحجاب ؟ هل تنتظر منهم فتوى ؟ فعلا فكرة مبعرة . "يسعى كذلك الإنفتاح المنضبط للتحرر من أسماء وشخصيات محددة وقوالب مقننة" والله تذكرت حتى ضاق صدري لم اذكر شخصيات ولا قوانين مفروضه علينا من غير الدين ؟!. نتوقف ايضا هنا لأن الكاتب غير اتجاهه واصبح يهجو الفوضى الخلاقة = المذهب الحركي ! ولكنه قال من قناعاتي الخاصة انا اقول هم الدعوة لا يعني انك مسئول عن نجاحها أمام الله تعالى ........" "الفوضى الخلاقة أجل مشكلاتها بين النخبة الفتنة ، وبين العامة التيه وعدم البصيرة وغياب المعالم الواضحة والدالة ، وكِلا الأثنتين سوء يجب تجنبه فضلاً عن الدعوة إليه . ومن قناعاتي الخاصة انا ، اقول : هم الدعوة لا يعني أنك مسؤل عن نجاحها أمام الله تعالى ، وصح في الحديث أن النبي يأتي ومعه الرجل والرجلين ، والنبي يأتي وليس معه أحد . إذاً هنا شطط في تحمل ما لم يُحمّل أصلاً . الفوضى الخلاقة مشروع لا يمكن نجاحه ـ أن كتب له النجاح ـ إلا ما دمت عليه قائماً ، وأنت تعلم أنه لن يستمر خطوة أو خطوتين في ظل غيابك ، وليس ضمن مريديك البديل ، لماذا إذاً تجعل لنفسك كل هذه الأهمية ، كأن لسان حالك يقول : إن لم ينجح بي وبنظرتي وفكرتي فلا نجح ." ثم يتسأل عن من ينهج هذه النهج و يقول : "أين من هذا التجرد بالعبودية الخالصة لله تعالى ؟؟ وأين منه النصح للأمة ؟؟" يعرج باللوم على تلك الفوضى وأنا معه تستحق كل الفاظ اللوم . "الفوضى الخلاقة سبيل كما هو معروف يفتقر لأقل موجبات النزاهة ، والغاية هنا أجل غاية عرفتها الأنسانية ، فهل هو المبدأ اليهودي : الغاية تبرر الوسيلة ؟؟؟" وثم يتسأل ايضا عن الحقيقة ؟ "هل هي ((( صناعة الإسفاف ))) لإنشاء فوضى يحق معها الحق ويندحر الباطل ؟؟" لا ياسيدي وانما تلك منطلق المسلسلات يترك الحق والباطل يتصارعان ولكن على ارض الواقع تنظم الانظمة وتقنن القوانين وتحفظ الحقوق ويقتص الناس من بعض و شرعا لدى المسلمين . "وكيف يحق الحق ، والحق لم يُعرّف أصلاً ولم يصنع كنموذج يُدعى إليه ؟؟" وهذه كبوة الحصان ونسأل الله له النور الذي يريه الحق حقا. وهذه زبدة الموضوع وخلاصته وبيانه وبيان خيره وشرة واشكر الكاتب على هذا الطرح النير الذي ليس افكار مبعرة كما سبق فلله دره وأحييه وقلمه الفذ : ((إذاً نوع الإنفتاح هو في المذهب والمنحى الذي يعتمد على القناعات والفكر ، إنفتاح في القناعات والسلوكيات ، بما يترتب عليه ثورة عامة على كل إيقاع رتيب ، في خط القناعات وتحديد وتقويم السلوكيات ، وفي ذات الوقت الذي تشن فيه تلك الثورة ، لا توجد تلك الثورة منهجية مقننة للترقي من مستوى في السلوك إلى مستوى أعلى ، ومن أفق في القناعات إلى أفق أرحب ، إنها فقط تثور على الرتابة ، ولا توجد البديل ، فهي تزعم ان البديل سيتخلق ويتشكل بما يتوافق مع إمكانات هذا الناس في الترقي والتقبل وسعة الأفق . وهنا خطأ صارخ ـ كما أعتقد ـ فالناس لا تعلم إلى أين يؤدي هذا النفق المظلم الذي تقودهم من خلاله ولن يهتدوا فيه مالم يكن ثمة نور ـ وضوح في الرؤية ـ يعرف معه موضع الخطى ، فيتجنب ما يدمي اللأقدام ، أو يلويها أو يكسرها ، فتحصل العثرة ، والتخلف عن الركب ، وربما العزم على الردة إلى نقطة البداية . هو رهان صعب ولا شك ، ومحاذيره كثيرة ، وخسائره فادحة لا تعوض بثمن . فهلا قومناه ، هلا قلنا له رفقاً فليس عدوك كل ماهو رتيب . رفقاً فإثارة الفوضى لا تعني خلق النظام. وهذه الحركة لا تسعى إلى تغيير القناعات فقط ، بل التشكيك في القناعات ـ التي دون الثوابت ـ وعرض أكثر من قناعة كلها قابلة للأخذ بها ، مما يثير الفوضى ويوجد التيه . بل حتى القناعات التي يترتب عليها خط سير رتيب ، فهذا المنحى ( الإنفتاح المنضبط ) يترك ما هو دون الثوابت من الدين ، في صورة هلامية لا تستشف لها معلماً أبداً ، وتجد هذا المنحى يعتمد أكثر من شكل للصورة الهلامية تلك ويقبل به ، حتى يشكل بزعمه صورة متكاملة من ذلك المزيج تتحدد على أساس قابلية الناس وقناعاتهم وإمكانتهم بالأخذ والإتباع والتطبيق . فوضى خلاقة بمعنى آخر . والله أعلم.)) وأحيي جميع من شارك بالموضوع وأشكرهم على قناعاتهم وأفكارهم جميعا هذا الموضوع تتمه لردي على ابو عزام السابق إثراء للحوار ومشاكسة لأخي ابو عزام حيث تعودت على مشاكسته وللموضوع بقية وسوف اكتب ردا للأخ العزيز محمد الوسوس يحث يستحق ردا لوحده :d قريبا ان شاء الله ضيف الله بن علي نازف الحرف |
رد: افكار مبعثرة حول الإنفتاح المنضبط ابو ماجد ـ عفى الله عنك ـ لا تحجر واسعاً ، موضوع حوار لابد أن تكون الطاولة به مستديرة والكل له أن يدير الموضوع بما يخدم منظوره وقناعاته . أنت ـ يا كريم الذات ـ تنسى نقطة شديدة الأهمية . وهي أني قلت عنه : (( لكنه لم يُتخذ كمنهج مقنن بعد ، ولا يزال في طور المضغة التي لم تتخلق بعد ، فصورته هلامية لم تزل .)) فلم يزل هذا المنحى والنهج ناشئاً ، ولا يزال ينمو وتتشكل معالم صورته ، وآخرها تحديد الرؤية وجلاء المنظور حول الموقف من الحجاب تحديداً ، لو أنك متابع لهذا المنهج. فلا تنسى هذه النقطة في ظل تقييمك له أو إنتقادك أو حتى ثناءك عليه . والمنهج فيما أعرف يعتمد ويقول بقولك : (( مبرر لنا إذا نهلنا من الحضارات المجاورة ما ينفعنا بدنيتنا وحلالا بشريعتنا)) وقلنا مراراً أنه ليس خارج إطار الشريعة ولا مصنفاً من ضمن الزندقة والخروج ، ولكنه متوسع في التيسير . وهذه الرؤية بمجملها لها منظرين ولها طريقة تطبيق ، وهي في طور التنشئة لم تزل . إذاً فالذي أرى أنه يسوغ لك هو الحديث عن منهجية وأصول هذا التنظير ، وكذلك مدى قابلية وخيرية الطريقة في التطبيق والمسلك . وأنت تراني في الموضوع الأساس ، ركزت على النظرية من خلال تطبيقها ومنهجيتها ووضوح تلك المنهجية. والنقد الذي نقلته عني لها إنما هو للنظرية التي لم تقنن وتمنهج بوضوح وشذت طريقة تطبيقها . أما مسألة التيسير عموماً أو التوسع فيه ، فلست ضده . وعلى ضوء هذا تفضل أعطني ما عندك على هذا المنحى والنظرية والمذهب والتيار . ولك أرقى التحايا |
رد: افكار مبعثرة حول الإنفتاح المنضبط الأخ / نازف الحرف أسعد الله أوقاتك بكل خير وسعادة شرفني تماما انضمامك لطاولة الحوار لما لقلمك من اضافة أدبية ومعنوية وان كنت انتظر ردك كانتظاري لتعليق ابوعزام على مااوردته لك وله ولجميع المشاركين أعطر الدعوات بقبول الصيام والقيام ولنا عودة تحياتي |
الساعة الآن 05:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By
Almuhajir