جبلةبنالأيهم جبلةبنالأيهم آخر ملوك الغساسنة في الشام ، كان حليفاً للروم. حكم ما بين عامي 632 و 638 ميلادية. كان بذلك الملك السادس والثلاثين في سلالة بنو رسول قدم بنو رَسُوْل إلى اليمن من بلاد الأكراد، وهم يرفعون نسبهم إلى جبلةبنالأيهم الغساني، والغساسنة فرع من قبيلة الأزد اليمنية التي نزحت إلى ...
معركة اليرموك السلافي ، أو الروسي ، جيشه من الشعوب السلافية ، وكان ملك الغساسنة جبلةبنالأيهم الغساني على رأس جيش المسيحيين العرب (كلهم من راكبي الخيول ... تميم الداري (قسم أبناء تميم بن أوس الداري) تميم بن أوس ... أنه كان المدبر لانسحاب وعصيان الداريين من فرقة الامير الغساني اللخمي جبلةبنالأيهم المتحالف مع جيش الروم ضد المسلمين في معركة مؤتة. ...
محمد بن أبي بكر محمد بن أبي بكر (10 هـ ـ 38 هـ )هو محمد بن أبي بكر عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن... فمن قتله ؟ قال: رجل من أهل مصر يقال له: جبلةبنالأيهم. ... سحم
وبلدة سحم كانت إحدى مدن الغساسنة الذين عاشوا في منطقة الجولان الأردني شمال الأردن قبل الإسلام واشتركوا بقيادة جبلةبنالايهم في معركة ...
سحم الكفارات وبلدة سحم كانت إحدى مدن الغساسنة الذين عاشوا في منطقة الجولان الأردني شمال الأردن قبل الإسلام واشتركوا بقيادة جبلةبنالايهم في معركة ...
قائمة الشخصيات التي اعتنقت المسيحيةجبلةبنالأيهم - آخر حاكم لدولة الغساسنة في سوريا والأردن في القرن السابع الميلادي. بعد الفتح الإسلامي لبلاد الشام اعتنق الإسلام في العام ...
روي أن جبلة بن الأيهم بن أبي شمر الغساني لما ارادان يسلم ، كتب الى عمر بن الخطاب يعلمه بذلك ويستأذنه في القدوم عليه ، فسرّ عمرلذلك والمسلمون ، فكتب إليه : ان اقدم ولك مالنا وعليك ما علينا ، فخرج جبلة في خمسمائة فارس ، فلما دنا من المدينة لبس جبلة تاجه وألبس جنوده ثياباً منسوجة من الذهب والفضة ، ودخل المدينة فلم يبق احد إلا خرج ينظر إليه حتى النساء والصبيان ، فلما انتهى الى عمر رحَّب به وأدنى مجلسه ! ثم أراد الحج ،فخرج معه جبلة ، فبينا هو يطوف بالبيت إذ وطئ على إزاره رجل من بني فزارة فحلّه ، فالتفت إليه جبلة مغضباً ، فلطمه فهشم أنفه ، فاستعدى عليه الفزاري عمر بن الخطاب ، فبعث إليه فقال : ما دعاك يا جبلة إلى ان لطمت أخاك هذا الفزاري فهشمت انفه ! فقال : إنه وطئ إزاري فحلّه ؟ ولولا حرمة البيت لضربت عنقه ، فقال له عمر : أما الآن فقد أقررت ، فإما ان ترضيه ، وإلا أقدته منك . قال : أتقيده مني وأنا ملك وهو سوقة ! قال عمر : يا جبلة ، انه قد جمعك وإياه الإسلام ، فما تفضله بشئ إلا بالتقوى والعافية ، قال جبلة : والله لقد رجوت أن أكون في الإسلام أعزمني في الجاهلية ، قال عمر : دع عنك هذا ، فإنك إن لم ترض الرجل أقدته منك ،قال جبلة : إذن أتنصر ، قال : إن تنصرت ضربت عنقك . فقال جبلة : أخّرني إلى غدٍ ياامير المؤمنين . قال : لك ذلك ، ولما كان الليل خرج جبلة وأصحابه من مكة ، وسار إلى القسطنطينية فتنصّر ، ثم ان جبلة طال به العهد في الكفر فتفكر في حاله فجعل يبكي وأنشأ يقول :
تنصرت الأشراف من عار لطمة ...... وما كان فيها لو صبرت لهاضرر
تكنفني منها لجاج ونخوة ...... وبعت لها العين الصحيحة بالعور
فياليت أمي لم تلدني وليتني ...... رجعت إلى القول الذي قال ليعمر
وياليتني أرعى المخاض بقفرة ...... وكنت أسير في ربيعة أومضر