أسلوب الحوار الهادف

هاجم المشكلة ولا تهاجم الأشخاص

خلق الإنسان تواقاً للعلم وحب المعرفة
يناقش ويتحاور .. أحياناً لإخراج كل مافي جعبته عله يستريح
وأحياناً أخرى ليجذب محدثه على التحاور معه للوصول إلى جواب شافٍ لكل تساؤلاته
فالحوار والمناقشة وتبادل الآراء وسيلة متحضرة لاكتساب المعارف وإثراء الفكر والمدارك ونافذة للتعرف على الكثير من الشخصيات التى نجهلها من خلال طريقتها في عرض مالديها وقدرتها على الحوار والمجادلة واقناع الطرف الآخر

فالحوار يكسبنا فائدة التعرف على بعضنا البعض ، وتلمس مواطن الضعف في شخصياتنا وما ننتهج ،،
والتفاعل بين الأخوة والأخوات مطلوب وتقبل النقد والنصح لهو من سمات اصحاب الهمم العالية فالمنتدى للنقاش وإبداء الرأى ولايوجد أى مانع من الأخذ والرد والإختلاف ،، والغاية الإفادة والإستفادة

البعض إذا لم يعجبه موضوع لأحد الأعضاء يرد عليه بقسوة متناسياً أن الكل من حقه إبداء رأيه ومن الواجب احترامه مادام ملتزماً بأدب الحوار ..
جميل أن يكون لدينا جرأة في المواجهة والمناقشة ولكن في حدود الأدب وضمن ضوابط الأخلاق
فكما أنه من الواجب تعلم فن الحوار والمناقشة كذلك الحال بالنسبة لحسن الإستماع واحترام الرأى الآخـر
فإنه لشىء مؤلم أن نتعرض للهجوم لمجرد الإختلاف في الرأى وهو أمر مشروع ومباح
فنحن العرب يؤخذ علينا أننا لا نمتلك حسن الأستماع الى الاخرين و معرفه أرائهم و من يختلف معنا فى الرأى نعتبره جاهلا ونبدأ برميه بأقذع الألفاظ والصفات .
نتشدد لرأينا فنجعله وحده الصواب فقط وان كل ما سواه خطأ وننسى ان الحوار الهادف قد تكشف لنا كلماته عن حقيقة كنا نغفل عنها فنعدل عن رأينا
دائماً يقال (هاجم المشكلة ولا تهاجم الأشخاص) أبدي إنزعاجك من الفكرة وحاول أن لا ينتقل هذا الانزعاج وعدم الارتياح إلى الأشخاص الذين قد يمثلونها أحياناً ( متمثلاً بالسباب والشتم والنيل من الكرامة ) .. فإن رد الفعل فيها ما هو قوي وسلبي لأنها تدخل في الإهانات وهتك الحرمات وبالتالي ربما لا تجد من يعذرك فيها..
البعض يزعل لو ناقشته بصدق وعرضت رأيك بوضوح ويظن أنك تهاجمه
وقد يكون هذا سبباً في ابتعاد الكثيرين عن مناقشة الآخرين وإبداء رأيهم خوفاً من سوء الظن أو الكلام الغير لائق

وبكل أسف نجد من يلجأ للألفاظ الجارحة والسباب والشتم لمجرد إختلافه بالرأى مع الطرف الآخر فيستعمل كلمات بذيئة ويبدأ في الصراخ والجعجعة ورفع الصوت ، والفحش في الكلام ويتعمد استفزاز الأخرين والتقليل من شأنهم
ونسى أن المفردات التي يستخدمها هي رموز ذات دلالة قوية على رؤيتنا للأشياء ، وعلى طريقة تفكيرنا !
كما قالوا ( تكلموا تعرّفوا ) ، فحساسيتهم لمشاعر الآخرين ضعيفة ، ولذا فهو يلقي الكلام على عواهنه غير آبه بما يسببه لسامعيه من أذى وحرج ..
وهذا دليل على ضعفه وإفلاسه وعدم قدرته على الحوار والمحاججة ..
فالبعد عنهم غنيمة ومجادلتهم حمق

م ن ق و ل

هاجم المشكلة ولا تهاجم الأشخاص

خلق الإنسان تواقاً للعلم وحب المعرفة
يناقش ويتحاور .. أحياناً لإخراج كل مافي جعبته عله يستريح
وأحياناً أخرى ليجذب محدثه على التحاور معه للوصول إلى جواب شافٍ لكل تساؤلاته
فالحوار والمناقشة وتبادل الآراء وسيلة متحضرة لاكتساب المعارف وإثراء الفكر والمدارك ونافذة للتعرف على الكثير من الشخصيات التى نجهلها من خلال طريقتها في عرض مالديها وقدرتها على الحوار والمجادلة واقناع الطرف الآخر

فالحوار يكسبنا فائدة التعرف على بعضنا البعض ، وتلمس مواطن الضعف في شخصياتنا وما ننتهج ،،
والتفاعل بين الأخوة والأخوات مطلوب وتقبل النقد والنصح لهو من سمات اصحاب الهمم العالية فالمنتدى للنقاش وإبداء الرأى ولايوجد أى مانع من الأخذ والرد والإختلاف ،، والغاية الإفادة والإستفادة

البعض إذا لم يعجبه موضوع لأحد الأعضاء يرد عليه بقسوة متناسياً أن الكل من حقه إبداء رأيه ومن الواجب احترامه مادام ملتزماً بأدب الحوار ..
جميل أن يكون لدينا جرأة في المواجهة والمناقشة ولكن في حدود الأدب وضمن ضوابط الأخلاق
فكما أنه من الواجب تعلم فن الحوار والمناقشة كذلك الحال بالنسبة لحسن الإستماع واحترام الرأى الآخـر
فإنه لشىء مؤلم أن نتعرض للهجوم لمجرد الإختلاف في الرأى وهو أمر مشروع ومباح
فنحن العرب يؤخذ علينا أننا لا نمتلك حسن الأستماع الى الاخرين و معرفه أرائهم و من يختلف معنا فى الرأى نعتبره جاهلا ونبدأ برميه بأقذع الألفاظ والصفات .
نتشدد لرأينا فنجعله وحده الصواب فقط وان كل ما سواه خطأ وننسى ان الحوار الهادف قد تكشف لنا كلماته عن حقيقة كنا نغفل عنها فنعدل عن رأينا
دائماً يقال (هاجم المشكلة ولا تهاجم الأشخاص) أبدي إنزعاجك من الفكرة وحاول أن لا ينتقل هذا الانزعاج وعدم الارتياح إلى الأشخاص الذين قد يمثلونها أحياناً ( متمثلاً بالسباب والشتم والنيل من الكرامة ) .. فإن رد الفعل فيها ما هو قوي وسلبي لأنها تدخل في الإهانات وهتك الحرمات وبالتالي ربما لا تجد من يعذرك فيها..
البعض يزعل لو ناقشته بصدق وعرضت رأيك بوضوح ويظن أنك تهاجمه
وقد يكون هذا سبباً في ابتعاد الكثيرين عن مناقشة الآخرين وإبداء رأيهم خوفاً من سوء الظن أو الكلام الغير لائق

وبكل أسف نجد من يلجأ للألفاظ الجارحة والسباب والشتم لمجرد إختلافه بالرأى مع الطرف الآخر فيستعمل كلمات بذيئة ويبدأ في الصراخ والجعجعة ورفع الصوت ، والفحش في الكلام ويتعمد استفزاز الأخرين والتقليل من شأنهم
ونسى أن المفردات التي يستخدمها هي رموز ذات دلالة قوية على رؤيتنا للأشياء ، وعلى طريقة تفكيرنا !
كما قالوا ( تكلموا تعرّفوا ) ، فحساسيتهم لمشاعر الآخرين ضعيفة ، ولذا فهو يلقي الكلام على عواهنه غير آبه بما يسببه لسامعيه من أذى وحرج ..
وهذا دليل على ضعفه وإفلاسه وعدم قدرته على الحوار والمحاججة ..
فالبعد عنهم غنيمة ومجادلتهم حمق

م ن ق و ل

هاجم المشكلة ولا تهاجم الأشخاص

خلق الإنسان تواقاً للعلم وحب المعرفة
يناقش ويتحاور .. أحياناً لإخراج كل مافي جعبته عله يستريح
وأحياناً أخرى ليجذب محدثه على التحاور معه للوصول إلى جواب شافٍ لكل تساؤلاته
فالحوار والمناقشة وتبادل الآراء وسيلة متحضرة لاكتساب المعارف وإثراء الفكر والمدارك ونافذة للتعرف على الكثير من الشخصيات التى نجهلها من خلال طريقتها في عرض مالديها وقدرتها على الحوار والمجادلة واقناع الطرف الآخر

فالحوار يكسبنا فائدة التعرف على بعضنا البعض ، وتلمس مواطن الضعف في شخصياتنا وما ننتهج ،،
والتفاعل بين الأخوة والأخوات مطلوب وتقبل النقد والنصح لهو من سمات اصحاب الهمم العالية فالمنتدى للنقاش وإبداء الرأى ولايوجد أى مانع من الأخذ والرد والإختلاف ،، والغاية الإفادة والإستفادة

البعض إذا لم يعجبه موضوع لأحد الأعضاء يرد عليه بقسوة متناسياً أن الكل من حقه إبداء رأيه ومن الواجب احترامه مادام ملتزماً بأدب الحوار ..
جميل أن يكون لدينا جرأة في المواجهة والمناقشة ولكن في حدود الأدب وضمن ضوابط الأخلاق
فكما أنه من الواجب تعلم فن الحوار والمناقشة كذلك الحال بالنسبة لحسن الإستماع واحترام الرأى الآخـر
فإنه لشىء مؤلم أن نتعرض للهجوم لمجرد الإختلاف في الرأى وهو أمر مشروع ومباح
فنحن العرب يؤخذ علينا أننا لا نمتلك حسن الأستماع الى الاخرين و معرفه أرائهم و من يختلف معنا فى الرأى نعتبره جاهلا ونبدأ برميه بأقذع الألفاظ والصفات .
نتشدد لرأينا فنجعله وحده الصواب فقط وان كل ما سواه خطأ وننسى ان الحوار الهادف قد تكشف لنا كلماته عن حقيقة كنا نغفل عنها فنعدل عن رأينا
دائماً يقال (هاجم المشكلة ولا تهاجم الأشخاص) أبدي إنزعاجك من الفكرة وحاول أن لا ينتقل هذا الانزعاج وعدم الارتياح إلى الأشخاص الذين قد يمثلونها أحياناً ( متمثلاً بالسباب والشتم والنيل من الكرامة ) .. فإن رد الفعل فيها ما هو قوي وسلبي لأنها تدخل في الإهانات وهتك الحرمات وبالتالي ربما لا تجد من يعذرك فيها..
البعض يزعل لو ناقشته بصدق وعرضت رأيك بوضوح ويظن أنك تهاجمه
وقد يكون هذا سبباً في ابتعاد الكثيرين عن مناقشة الآخرين وإبداء رأيهم خوفاً من سوء الظن أو الكلام الغير لائق

وبكل أسف نجد من يلجأ للألفاظ الجارحة والسباب والشتم لمجرد إختلافه بالرأى مع الطرف الآخر فيستعمل كلمات بذيئة ويبدأ في الصراخ والجعجعة ورفع الصوت ، والفحش في الكلام ويتعمد استفزاز الأخرين والتقليل من شأنهم
ونسى أن المفردات التي يستخدمها هي رموز ذات دلالة قوية على رؤيتنا للأشياء ، وعلى طريقة تفكيرنا !
كما قالوا ( تكلموا تعرّفوا ) ، فحساسيتهم لمشاعر الآخرين ضعيفة ، ولذا فهو يلقي الكلام على عواهنه غير آبه بما يسببه لسامعيه من أذى وحرج ..
وهذا دليل على ضعفه وإفلاسه وعدم قدرته على الحوار والمحاججة ..
فالبعد عنهم غنيمة ومجادلتهم حمق

م ن ق و ل

هاجم المشكلة ولا تهاجم الأشخاص

خلق الإنسان تواقاً للعلم وحب المعرفة
يناقش ويتحاور .. أحياناً لإخراج كل مافي جعبته عله يستريح
وأحياناً أخرى ليجذب محدثه على التحاور معه للوصول إلى جواب شافٍ لكل تساؤلاته
فالحوار والمناقشة وتبادل الآراء وسيلة متحضرة لاكتساب المعارف وإثراء الفكر والمدارك ونافذة للتعرف على الكثير من الشخصيات التى نجهلها من خلال طريقتها في عرض مالديها وقدرتها على الحوار والمجادلة واقناع الطرف الآخر

فالحوار يكسبنا فائدة التعرف على بعضنا البعض ، وتلمس مواطن الضعف في شخصياتنا وما ننتهج ،،
والتفاعل بين الأخوة والأخوات مطلوب وتقبل النقد والنصح لهو من سمات اصحاب الهمم العالية فالمنتدى للنقاش وإبداء الرأى ولايوجد أى مانع من الأخذ والرد والإختلاف ،، والغاية الإفادة والإستفادة

البعض إذا لم يعجبه موضوع لأحد الأعضاء يرد عليه بقسوة متناسياً أن الكل من حقه إبداء رأيه ومن الواجب احترامه مادام ملتزماً بأدب الحوار ..
جميل أن يكون لدينا جرأة في المواجهة والمناقشة ولكن في حدود الأدب وضمن ضوابط الأخلاق
فكما أنه من الواجب تعلم فن الحوار والمناقشة كذلك الحال بالنسبة لحسن الإستماع واحترام الرأى الآخـر
فإنه لشىء مؤلم أن نتعرض للهجوم لمجرد الإختلاف في الرأى وهو أمر مشروع ومباح
فنحن العرب يؤخذ علينا أننا لا نمتلك حسن الأستماع الى الاخرين و معرفه أرائهم و من يختلف معنا فى الرأى نعتبره جاهلا ونبدأ برميه بأقذع الألفاظ والصفات .
نتشدد لرأينا فنجعله وحده الصواب فقط وان كل ما سواه خطأ وننسى ان الحوار الهادف قد تكشف لنا كلماته عن حقيقة كنا نغفل عنها فنعدل عن رأينا
دائماً يقال (هاجم المشكلة ولا تهاجم الأشخاص) أبدي إنزعاجك من الفكرة وحاول أن لا ينتقل هذا الانزعاج وعدم الارتياح إلى الأشخاص الذين قد يمثلونها أحياناً ( متمثلاً بالسباب والشتم والنيل من الكرامة ) .. فإن رد الفعل فيها ما هو قوي وسلبي لأنها تدخل في الإهانات وهتك الحرمات وبالتالي ربما لا تجد من يعذرك فيها..
البعض يزعل لو ناقشته بصدق وعرضت رأيك بوضوح ويظن أنك تهاجمه
وقد يكون هذا سبباً في ابتعاد الكثيرين عن مناقشة الآخرين وإبداء رأيهم خوفاً من سوء الظن أو الكلام الغير لائق

وبكل أسف نجد من يلجأ للألفاظ الجارحة والسباب والشتم لمجرد إختلافه بالرأى مع الطرف الآخر فيستعمل كلمات بذيئة ويبدأ في الصراخ والجعجعة ورفع الصوت ، والفحش في الكلام ويتعمد استفزاز الأخرين والتقليل من شأنهم
ونسى أن المفردات التي يستخدمها هي رموز ذات دلالة قوية على رؤيتنا للأشياء ، وعلى طريقة تفكيرنا !
كما قالوا ( تكلموا تعرّفوا ) ، فحساسيتهم لمشاعر الآخرين ضعيفة ، ولذا فهو يلقي الكلام على عواهنه غير آبه بما يسببه لسامعيه من أذى وحرج ..
وهذا دليل على ضعفه وإفلاسه وعدم قدرته على الحوار والمحاججة ..
فالبعد عنهم غنيمة ومجادلتهم حمق

م ن ق و ل