قصيدة الشاعر محمد بن حمد بن شعيبان الفريدي بمناسبة زواج ذعار بن محمد بن حماد وذلك يوم الاربعاء بتاريخ 21-11-1432هـ
توكلنا على الله ثم صلينا على المختار=بذكرالله يطيب القاف مضمونه وترتيبه
هذا مفتاح باب البيت واللي حرّك الافكار=مجال اللاّبه اللي يتسم بالعز والهيبه
عليّه للقبيله واجبٍ مالي عنه معذار=وابن حماد له حقٍ كذالك لازم آفيبه
علشانه وقفت ابماقفي وارفع نباي اجهار=وارحب بالجماعه والجميع الفين ترحيبه
الا يامرحبا بسمي واسم هادي وبسم اذعار=اسم شيخ القبيله نفتخر به يوم نبدي به
وابن حماد لاسمه صيت واضح ماعليه اغبار=على عز ومعزه كل حربيٍ يماريبه
ابن حماد راع الوجه الابيض في حقوق الجار=مثل ماقال فجحان الفراوي في هناديبه
ابن حماد محمود السجايا وافي الاشبار=راعي شلفاً مزكاً فعلها والكل يدريبه
اخو نمشه لربعه والقبيله مايحوش العار=مواقيفه شريفه مادخلها الشك والريبه
ابن حماد من شوره ورايه تقطع الاشوار=يفك المبهمات بحنكة افكاره وساليبه
زعيم اللاّبه اهل المجد واهل المعرفه والكار=على وضح النقا والحق نرضا به ونرضي به
افرده امجادهم تشهدبه الغيّاب والحضّار=فعايلهم تشرّف حرب تشريقه وتغريبه
هذا العلم الوكاد وكلمة الواقع لها مقدار=مع اللي يقبل المعقول ويجاهد هل الغيبه
بعيدين النظر تجهل هدفهم قصّر الانظار=وانا معنى كلامي يومن العاقل بتركيبه
وتمجيدي لربعي ماينقص قيمة الاخيار=راع العلم النقاوي حافظٍ قدره وتوجيبه
وترى كل القبايل بالسلوم البيض لهم اشعار=ومن يجهل بقدر اهل الوفا تجهل مواجيبه