أحياناً الأنسان
يود أن يرد على عبق الكلمات الشجيه والتي تدغدغ المشاعر والشجن
ولكن حتى لا يكون مجال للقول بأن وضعت هذي من أجل ذيك ....
تشعبت الكلمات وأخترقت حاجز الصوت
أبحرت ثم رست ثم تدلت وأينعت
أخي الغالي الحبيب المُسلي
لا أستغرب منك كلمات ..... لأنك كما قلت عنك في مجالات أخــر
بأنك الشاعر (المستكن ) أنت أخذت من بحر الشعر درره وتركت زبده
قللت فتمكنت فأنصت فأسترسلت بعطائك الجميل ولا أحد ينكره إلا جاحد
( فأستخلصت من وظيفتك ما رفع قدرك وشانك بين ربعك وأنا أول الشاهدين والذين نالوا من معروفك وأستحسان علاقاتك بين زملائك الضباط والذين يذكرونك بالخير أكثر من ذكر الأفراد لطيبك وحسن تعاملك عندما أستلمت مدير جوازات منفذ الخفجي الحدودي )
ولا زال كثير من الذين أقابلهم يسألون ويلحون بالسؤال عنك
فدمت بخير وسارت على خطاك أجيال بني راشد إن شاء الله
فلن
فلن
فلن
أعطيك مجال للعذر نبي قصيده
من دررك وبحور شعرك الجميل
عن الخفجي ـــ الزبيدي ــ والهامور ــ السبيطي
لكم جميعاً أيها الأحباب بدون تخصيص
أرفع أجمل آيات الشكر لمقامكم
وكلماتكم نبعت من القلب وطارت ثم أبحرت في مشاعري
وأستكنت بالقلب
وكما يقولون اللي من القلب يذهب للقلب