قصة وقصيدة / سليمان بن رفادة شيخ مشايخ قبيلة بلي

سليمان بن رفادة شيخ مشايخ قبيلة بلي

كان يتمتع بمكانة كبيرة في أوائل القرن
العشرين حتى انه حصل من الدولة العثمانية على لقب "باشا" ..
ومن القصص التي تروى عن سليمان باشا أن عدداً من شيوخ قبيلته إجتمعوا عنده للقهوة
فأحب أن يثني عليهم بما يستحقون، فقال للمقهوي أن يسوق الفنجال لأولهم قائلاً:





يامسوّي الفنجال عجّـل بسوقـه ** خصّ الشيوخ وبدّ ناسٍ على ناس

خصّ الشجاع اللي تخلّى طروقـه ** فكّاك ربعه يوم الاريـاق يبّـاس





ثم التفت الى الثاني، وقال:





والثاني اللي كلّ عدًّ يذوقه ** فوايهه تشهر جديدٍ ودرّاس




ثم التفت الى الثالث، وقال:





والثالث اللي مسـرفٍ فـي حقوقـه ** يملا الصحن ويرفّض النفس الانفاس




ويبدو ان سليمان باشا أراد تكريم هؤلاء الشيوخ الثلاثة، واظهار فعولهم
ولم يلتفت الى رابعهم وهو أحد أبناء عمه ألا إن سليمان باشا أردف أبياته
ببيت رابع جاء فيه:





وباقي الملا اللي هيّناتٍ حقوقـه ** عطهم من الثنوة ولا عاد به باس





فغضب أبن عمه و زاد غضبه مما فعل في المجلس ورحل عن الديار بأهله عاتباً على
سليمان باشا قائلاً:





بيت الشعر بانـت علينـا فتوقـه ** شمسه علينا حرّها دوّخ الـراس

كيف الجمل ياكل من البـدّ فوقـه ** من ينهمه عن عضّة البدّ يانـاس

لا عاد ماني قاطـعٍ فيـه ابوقـه ** ولا لي عضودٍ تنقل السيف عبّاس

أخير مـا نفعـل ظعنّـا نسوقـه ** نشوم عن دار الغباين والافـلاس

سليمان بن رفادة شيخ مشايخ قبيلة بلي

كان يتمتع بمكانة كبيرة في أوائل القرن
العشرين حتى انه حصل من الدولة العثمانية على لقب "باشا" ..
ومن القصص التي تروى عن سليمان باشا أن عدداً من شيوخ قبيلته إجتمعوا عنده للقهوة
فأحب أن يثني عليهم بما يستحقون، فقال للمقهوي أن يسوق الفنجال لأولهم قائلاً:





يامسوّي الفنجال عجّـل بسوقـه ** خصّ الشيوخ وبدّ ناسٍ على ناس

خصّ الشجاع اللي تخلّى طروقـه ** فكّاك ربعه يوم الاريـاق يبّـاس





ثم التفت الى الثاني، وقال:





والثاني اللي كلّ عدًّ يذوقه ** فوايهه تشهر جديدٍ ودرّاس




ثم التفت الى الثالث، وقال:





والثالث اللي مسـرفٍ فـي حقوقـه ** يملا الصحن ويرفّض النفس الانفاس




ويبدو ان سليمان باشا أراد تكريم هؤلاء الشيوخ الثلاثة، واظهار فعولهم
ولم يلتفت الى رابعهم وهو أحد أبناء عمه ألا إن سليمان باشا أردف أبياته
ببيت رابع جاء فيه:





وباقي الملا اللي هيّناتٍ حقوقـه ** عطهم من الثنوة ولا عاد به باس





فغضب أبن عمه و زاد غضبه مما فعل في المجلس ورحل عن الديار بأهله عاتباً على
سليمان باشا قائلاً:





بيت الشعر بانـت علينـا فتوقـه ** شمسه علينا حرّها دوّخ الـراس

كيف الجمل ياكل من البـدّ فوقـه ** من ينهمه عن عضّة البدّ يانـاس

لا عاد ماني قاطـعٍ فيـه ابوقـه ** ولا لي عضودٍ تنقل السيف عبّاس

أخير مـا نفعـل ظعنّـا نسوقـه ** نشوم عن دار الغباين والافـلاس

سليمان بن رفادة شيخ مشايخ قبيلة بلي

كان يتمتع بمكانة كبيرة في أوائل القرن
العشرين حتى انه حصل من الدولة العثمانية على لقب "باشا" ..
ومن القصص التي تروى عن سليمان باشا أن عدداً من شيوخ قبيلته إجتمعوا عنده للقهوة
فأحب أن يثني عليهم بما يستحقون، فقال للمقهوي أن يسوق الفنجال لأولهم قائلاً:





يامسوّي الفنجال عجّـل بسوقـه ** خصّ الشيوخ وبدّ ناسٍ على ناس

خصّ الشجاع اللي تخلّى طروقـه ** فكّاك ربعه يوم الاريـاق يبّـاس





ثم التفت الى الثاني، وقال:





والثاني اللي كلّ عدًّ يذوقه ** فوايهه تشهر جديدٍ ودرّاس




ثم التفت الى الثالث، وقال:





والثالث اللي مسـرفٍ فـي حقوقـه ** يملا الصحن ويرفّض النفس الانفاس




ويبدو ان سليمان باشا أراد تكريم هؤلاء الشيوخ الثلاثة، واظهار فعولهم
ولم يلتفت الى رابعهم وهو أحد أبناء عمه ألا إن سليمان باشا أردف أبياته
ببيت رابع جاء فيه:





وباقي الملا اللي هيّناتٍ حقوقـه ** عطهم من الثنوة ولا عاد به باس





فغضب أبن عمه و زاد غضبه مما فعل في المجلس ورحل عن الديار بأهله عاتباً على
سليمان باشا قائلاً:





بيت الشعر بانـت علينـا فتوقـه ** شمسه علينا حرّها دوّخ الـراس

كيف الجمل ياكل من البـدّ فوقـه ** من ينهمه عن عضّة البدّ يانـاس

لا عاد ماني قاطـعٍ فيـه ابوقـه ** ولا لي عضودٍ تنقل السيف عبّاس

أخير مـا نفعـل ظعنّـا نسوقـه ** نشوم عن دار الغباين والافـلاس

سليمان بن رفادة شيخ مشايخ قبيلة بلي

كان يتمتع بمكانة كبيرة في أوائل القرن
العشرين حتى انه حصل من الدولة العثمانية على لقب "باشا" ..
ومن القصص التي تروى عن سليمان باشا أن عدداً من شيوخ قبيلته إجتمعوا عنده للقهوة
فأحب أن يثني عليهم بما يستحقون، فقال للمقهوي أن يسوق الفنجال لأولهم قائلاً:





يامسوّي الفنجال عجّـل بسوقـه ** خصّ الشيوخ وبدّ ناسٍ على ناس

خصّ الشجاع اللي تخلّى طروقـه ** فكّاك ربعه يوم الاريـاق يبّـاس





ثم التفت الى الثاني، وقال:





والثاني اللي كلّ عدًّ يذوقه ** فوايهه تشهر جديدٍ ودرّاس




ثم التفت الى الثالث، وقال:





والثالث اللي مسـرفٍ فـي حقوقـه ** يملا الصحن ويرفّض النفس الانفاس




ويبدو ان سليمان باشا أراد تكريم هؤلاء الشيوخ الثلاثة، واظهار فعولهم
ولم يلتفت الى رابعهم وهو أحد أبناء عمه ألا إن سليمان باشا أردف أبياته
ببيت رابع جاء فيه:





وباقي الملا اللي هيّناتٍ حقوقـه ** عطهم من الثنوة ولا عاد به باس





فغضب أبن عمه و زاد غضبه مما فعل في المجلس ورحل عن الديار بأهله عاتباً على
سليمان باشا قائلاً:





بيت الشعر بانـت علينـا فتوقـه ** شمسه علينا حرّها دوّخ الـراس

كيف الجمل ياكل من البـدّ فوقـه ** من ينهمه عن عضّة البدّ يانـاس

لا عاد ماني قاطـعٍ فيـه ابوقـه ** ولا لي عضودٍ تنقل السيف عبّاس

أخير مـا نفعـل ظعنّـا نسوقـه ** نشوم عن دار الغباين والافـلاس

سليمان بن رفادة شيخ مشايخ قبيلة بلي

كان يتمتع بمكانة كبيرة في أوائل القرن
العشرين حتى انه حصل من الدولة العثمانية على لقب "باشا" ..
ومن القصص التي تروى عن سليمان باشا أن عدداً من شيوخ قبيلته إجتمعوا عنده للقهوة
فأحب أن يثني عليهم بما يستحقون، فقال للمقهوي أن يسوق الفنجال لأولهم قائلاً:





يامسوّي الفنجال عجّـل بسوقـه ** خصّ الشيوخ وبدّ ناسٍ على ناس

خصّ الشجاع اللي تخلّى طروقـه ** فكّاك ربعه يوم الاريـاق يبّـاس





ثم التفت الى الثاني، وقال:





والثاني اللي كلّ عدًّ يذوقه ** فوايهه تشهر جديدٍ ودرّاس




ثم التفت الى الثالث، وقال:





والثالث اللي مسـرفٍ فـي حقوقـه ** يملا الصحن ويرفّض النفس الانفاس




ويبدو ان سليمان باشا أراد تكريم هؤلاء الشيوخ الثلاثة، واظهار فعولهم
ولم يلتفت الى رابعهم وهو أحد أبناء عمه ألا إن سليمان باشا أردف أبياته
ببيت رابع جاء فيه:





وباقي الملا اللي هيّناتٍ حقوقـه ** عطهم من الثنوة ولا عاد به باس





فغضب أبن عمه و زاد غضبه مما فعل في المجلس ورحل عن الديار بأهله عاتباً على
سليمان باشا قائلاً:





بيت الشعر بانـت علينـا فتوقـه ** شمسه علينا حرّها دوّخ الـراس

كيف الجمل ياكل من البـدّ فوقـه ** من ينهمه عن عضّة البدّ يانـاس

لا عاد ماني قاطـعٍ فيـه ابوقـه ** ولا لي عضودٍ تنقل السيف عبّاس

أخير مـا نفعـل ظعنّـا نسوقـه ** نشوم عن دار الغباين والافـلاس

سليمان بن رفادة شيخ مشايخ قبيلة بلي

كان يتمتع بمكانة كبيرة في أوائل القرن
العشرين حتى انه حصل من الدولة العثمانية على لقب "باشا" ..
ومن القصص التي تروى عن سليمان باشا أن عدداً من شيوخ قبيلته إجتمعوا عنده للقهوة
فأحب أن يثني عليهم بما يستحقون، فقال للمقهوي أن يسوق الفنجال لأولهم قائلاً:





يامسوّي الفنجال عجّـل بسوقـه ** خصّ الشيوخ وبدّ ناسٍ على ناس

خصّ الشجاع اللي تخلّى طروقـه ** فكّاك ربعه يوم الاريـاق يبّـاس





ثم التفت الى الثاني، وقال:





والثاني اللي كلّ عدًّ يذوقه ** فوايهه تشهر جديدٍ ودرّاس




ثم التفت الى الثالث، وقال:





والثالث اللي مسـرفٍ فـي حقوقـه ** يملا الصحن ويرفّض النفس الانفاس




ويبدو ان سليمان باشا أراد تكريم هؤلاء الشيوخ الثلاثة، واظهار فعولهم
ولم يلتفت الى رابعهم وهو أحد أبناء عمه ألا إن سليمان باشا أردف أبياته
ببيت رابع جاء فيه:





وباقي الملا اللي هيّناتٍ حقوقـه ** عطهم من الثنوة ولا عاد به باس





فغضب أبن عمه و زاد غضبه مما فعل في المجلس ورحل عن الديار بأهله عاتباً على
سليمان باشا قائلاً:





بيت الشعر بانـت علينـا فتوقـه ** شمسه علينا حرّها دوّخ الـراس

كيف الجمل ياكل من البـدّ فوقـه ** من ينهمه عن عضّة البدّ يانـاس

لا عاد ماني قاطـعٍ فيـه ابوقـه ** ولا لي عضودٍ تنقل السيف عبّاس

أخير مـا نفعـل ظعنّـا نسوقـه ** نشوم عن دار الغباين والافـلاس