شي من طرائف الشعر متجدد

موقف طريف لشاعر شقراء المشهور سليمان الطويل مع (بائع لحم)
اسمه شبيب حيث كان الشاعر سليمان الطويل مديناً لشبيب
بسبعة ريالات قيمة لحم قد اشتراه منه وتأخر سليمان بالتسديد فجاءه
شبيب وهو في المسجد الجامع فطالبه بتسديد الدين فقال له سليمان
يا شبيب ليس هذا وقت الطلب فأنا في المسجد أقرأ وردي ولكن تعال
إلى بيتي قبل الظهر وخذ حقك فلما جاء الموعد ذهب شبيب إلى
سليمان في بيته وأخذ حقه وقال لسليمان الطويل يا سليمان أنا
متأكد أنك قلت في أبيات وأرجو أن لا تظهرها للناس ولك علي كلما
ضافك ضيف ترى لحمة غداه علي فقال سليمان يا شبيب أما ثلاثة
أبيات فقد قلتها ولا بد تظهر مني للناس ولك علي ما عاد أقول
شي غيرها والأبيات هي:

صليت بالجامع وسبحت تسعين= مع مثلهن اتبعتهن بتهليلة
قريت عما والمدثر وياسين =وزبنت رب ما يفاجا دخيله
قريت وردي عن جميع الشياطين = وشبيب ما سوى به الورد حيلة

وموقف آخر لابن أظهر خلاله بره بأبيه الطاعن بالسن والذي فقد
زوجته ولم يتزوج بعدها، أما الابن فقد كان متزوجاً بامرأتين وكان
كثير السفر وعند غيابه لا تقم الزوجتان بالعناية بالأب وتريانه
الجفاء، فلما عاد الابن من إحدى سفراته اشتكى له الأب
بأبيات هي:

الا يا ولدي وان غبت عني جفني= خبيثات نقاضات عهد الوثايق
اريتك بعد زدت المواطي بثالث= وادبحت كني في قليب موايق
ابي توصى بي بحي يروف بي =حفي الى ما يلحق العمر عايق

فأجابه ابنه بالأبيات التالية:

علامك كفيت النار ضيقت خاطري = بقولتك كني في قليب موايق
ما دمت حي لك على راس مرقب= طويل الذرى عسر على كل وايق
دينتني دين وانا ميسرن به = وايا فتى ما يوفي الدين بايق

وبعد ذلك طلق ابنه زوجتيه وتزوج غيرهما؛ إكراماً
لوالده الذي لقي منهن معاملة حسنة.

لقد زاد الوسوس جمال المشاركة بمداخلتة الجميلة

وهذي والله عوايد ابو يارا
يزين المحل اللي يكون فية

والمجلس اللي يزورة

تسلم يمناك ابو عابد على جميل الاختيار

ياليت قلبي لك عصيده ومرقوق *** والروح لك خبزه وحبي لك إيدام
وإن كان نفسك تشتهي بيض مسلوق *** هذي عيوني لك مقلقل من العام
والكبد محموسه على الشوق برفوق *** واما الحلى انت الحلا وسكر الشام

ياليتني نامس واقرصك لانمت *** وامص دمك يالغضي مص سن توب
أقرصك بالليل وانحاش لاقمت *** وليا رجعت لنومك اجيك ماتوب
ازن فإذنك زن ما حاصل ٍ صمت *** واجر موالي على كل مسحوب
مقدر على بعدك على دمك ادمنت *** انا اشهد انه عندي الذ مشروب

احدً عشاه قرص و مفطح الحيل *** وحدٍ رغيدٍ يلعط الكبد حره
وحدٍ يصجنَه اصوات المحاحيل *** وحدٍ تمنى ساعةٍ صب كره
وحدٍ يلاعب لابسات الخلاخيل *** وحدٍعجوز شاف منهاالمضرة
يالله انك تعدلها عن الضلع والميل *** والا انك تميلهاعلى الناس مرة

ياليتني في حاره الزين خباز *** أسابق المذن واسوي عجينه
ابيه لاصار للخبز معتاز *** امد له الخبز والمس يدينه
و اولع التنور وارفع على الغاز *** ولو احترق فدوه لرمشه وعينه

ان العيون اللتي في طرفها حـورن *** خـلـت عيـال الحـمـايل في خبـر كـانـا
لاتحسـب المـجـد تمـراً آنـت آكـله *** لـن تبلغ المـجـد حتي يجيك ماجـانا
فـان رأيـت نـيـوب الليث بارزةً *** وحدتـْك الأيـام دورنا وتلقانا

فكرت مرّه اسرق البنك واعتـاش
وصممت من قلبي انفـذ قـراري
وجهزت نفسي في مسدس ورشاش
ثم استعديـت لجميـع الطـواري
لكن قبل لا اسرق البنك وانحـاش
احترت بين المركزي والتجـاري

هذي بنت تحب لها شاب وحاولت في
كل الطرق انها تكسب قلبه لكن ماهو بداري
عنها ولا عن حبها فقالت هذي الابيات



لي صاحب ٍمنه تبـي تطلـع الـروح


خبـل ٍ ومـن هـي مولعـه فيـه خبلـة


عامين ألمح لـه مـع الجـد ومـزوح


واقـــول ياعـنـتـر تـنـاديـك عـبـلـه


طال المدى ثم قلت انا اغليك يالوح


مجروحـة جـرحٍ مخـاطـره عجـلـه


دنـق وقـال أنـا مـن العـام مجـروح


وأشـر لجـرحٍ مبطـيٍ وسـط رجلـه

مع وافر المحبة للاخ عبدالله

واتمنى ان نكون ادخلنا الفرحة على القاري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور الوسوس

فكرت مرّه اسرق البنك واعتـاش

وصممت من قلبي انفـذ قـراري
وجهزت نفسي في مسدس ورشاش
ثم استعديـت لجميـع الطـواري
لكن قبل لا اسرق البنك وانحـاش

احترت بين المركزي والتجـاري

هذه خطرة منك طال عمرك هههههههههه
لالا ماتسويها اخخخخ

دنـق وقـال أنـا مـن العـام مجـروح


وأشـر لجـرحٍ مبطـيٍ وسـط رجلـه

هذا البيت لشاعرة الرااائعة
عابرة سبيل رحمها الله

كل الشكر لك اخي منصور
طاب مرورك وزاد سرورك

وهذا مسوي فيها أحمد شوقي هو ووجهه :
ان لم تكن في كل الامور ذا عزيمة****فما عندك اليوم ماعند جدتي

xxxxxxx


وهذا ضايق من نديمة(شكلة شيول) بجد , الله لا يضيق علينا :
اضيق لي شفتك مع الناس مرتاح ****وارتاح لا ضاقت عليك الوسيعه