العدول للحق فضيلة ،،

0
استبشرنا بقرار اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء كأول مبادرة فقهية
من أجل سد ذريعة المتسابقين على الفتوى عبر الفضائيات ومواقع الانترنت وقد استحسن هذا التوجه وواجه ارتياح إسلامي خارجي وشعبي داخلي لدى
كثيرمن الناس بما فيهم كتاب الصحف الذين نطالع مقالاتهم حول تأييدهم في اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء بأمر ملكي كريم فهدأ الصوت وخفت الفوضى وتقيد هؤلاء المشايخ بأمر الملك بكل أمانه وإذعان
وهذا هو المأمول من أشخاص يريدون الحق والتقرب لله بطاعة ولي الأمر ولا غرو
فهم أهلاً للطاعة والإذعان فيما يصلح دنياهم وآخرتهم إيماناً منهم بأن العدول للحق فضيلة 0
فأحيلت جميع أسئلة الفتاوى إلى هيئة كبار العلماء وخرجت فتوى من هيئة
كبار العلماء عن تحريم عمل المرأة كاشيرة في مواقع الاختلاط ،
وأمتثل الشعب الصادق والمحب للوئام لهذه الفتوى التي خرجت من علماء
تحت مضلة الأمر الملكي الكريم ومستنبطين فتواهم من الشرع الحكيم والحق المبين ،إلا هناك ثلة من الكتاب المرتزقة لم تعجبهم هذه الفتوى وخرجوا لها رافضين واتهموهم بالضعف للتقليل من شأن تلك الفتوى
بمقالات مغرضة وساخرة وبعضها لاذعة ناصبين أنفسهم أوصيا على المرأة
السعودية بحجة البطالة والانفتاح على العالم الخارجي بدعوى صارخة
وتمرد على القيم الدينية ضاربين بأمر خادم الحرمين الشريفين جنباَ وممسكين العصا بالوسط ولم يتغير توجههم نحو الفتوى بل خرجوا بعبارات استهزاء
وانتقاص لكبار العلماء تحت مضلة حرية الصحافة وعادوا للساحة ضجتها وللشارع استياءه وكأنه لا يوجد لدينا بطالة إلا المرأة
بل يريدون إن يزجوا بها وسط غياهب الظلام ومراتع السوء ودليل حجتهم الواهية وقصدهم المبطن بعبارات تشاؤم من المرأة إذا لم تجد عمل ومتناسين أن النفقة واجبة على الرجل ليس على المرأة ولا يسوغ لنا إن نقول للمرأة عاطلة ولم يكن في ثقافة العالم كله هذه العبارة أبداً بل أن البطالة تخص الرجل لا المرأة يأيها المدعون
الثقافة والدفاع عن حقوق المرأة راجعوا مخزونكم الثقافي والمعرفي والديني ، و كفوا عن هذا التهجم على العلماء
و تقيدوا كما تقيد المشايخ من قبلكم في أمر خادم الحرمين الشريفين واتركوا هذه الشعارات البغيضة وتلك النزوات التي تنفث السم في هواء مملكتنا الرشيدة وعقيدتنا الصافية وفكرنا الأبيض فلا تجعلوا من كتاباتكم سواد على جدار تلك القلوب البيضاء فترديكم في هاوية المقت ومصارع السوء ، بدعوى مسلم تالي الليل أو بأمر ملكي كريم،،

ولكم تحياتي وتقديري

0
استبشرنا بقرار اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء كأول مبادرة فقهية
من أجل سد ذريعة المتسابقين على الفتوى عبر الفضائيات ومواقع الانترنت وقد استحسن هذا التوجه وواجه ارتياح إسلامي خارجي وشعبي داخلي لدى
كثيرمن الناس بما فيهم كتاب الصحف الذين نطالع مقالاتهم حول تأييدهم في اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء بأمر ملكي كريم فهدأ الصوت وخفت الفوضى وتقيد هؤلاء المشايخ بأمر الملك بكل أمانه وإذعان
وهذا هو المأمول من أشخاص يريدون الحق والتقرب لله بطاعة ولي الأمر ولا غرو
فهم أهلاً للطاعة والإذعان فيما يصلح دنياهم وآخرتهم إيماناً منهم بأن العدول للحق فضيلة 0
فأحيلت جميع أسئلة الفتاوى إلى هيئة كبار العلماء وخرجت فتوى من هيئة
كبار العلماء عن تحريم عمل المرأة كاشيرة في مواقع الاختلاط ،
وأمتثل الشعب الصادق والمحب للوئام لهذه الفتوى التي خرجت من علماء
تحت مضلة الأمر الملكي الكريم ومستنبطين فتواهم من الشرع الحكيم والحق المبين ،إلا هناك ثلة من الكتاب المرتزقة لم تعجبهم هذه الفتوى وخرجوا لها رافضين واتهموهم بالضعف للتقليل من شأن تلك الفتوى
بمقالات مغرضة وساخرة وبعضها لاذعة ناصبين أنفسهم أوصيا على المرأة
السعودية بحجة البطالة والانفتاح على العالم الخارجي بدعوى صارخة
وتمرد على القيم الدينية ضاربين بأمر خادم الحرمين الشريفين جنباَ وممسكين العصا بالوسط ولم يتغير توجههم نحو الفتوى بل خرجوا بعبارات استهزاء
وانتقاص لكبار العلماء تحت مضلة حرية الصحافة وعادوا للساحة ضجتها وللشارع استياءه وكأنه لا يوجد لدينا بطالة إلا المرأة
بل يريدون إن يزجوا بها وسط غياهب الظلام ومراتع السوء ودليل حجتهم الواهية وقصدهم المبطن بعبارات تشاؤم من المرأة إذا لم تجد عمل ومتناسين أن النفقة واجبة على الرجل ليس على المرأة ولا يسوغ لنا إن نقول للمرأة عاطلة ولم يكن في ثقافة العالم كله هذه العبارة أبداً بل أن البطالة تخص الرجل لا المرأة يأيها المدعون
الثقافة والدفاع عن حقوق المرأة راجعوا مخزونكم الثقافي والمعرفي والديني ، و كفوا عن هذا التهجم على العلماء
و تقيدوا كما تقيد المشايخ من قبلكم في أمر خادم الحرمين الشريفين واتركوا هذه الشعارات البغيضة وتلك النزوات التي تنفث السم في هواء مملكتنا الرشيدة وعقيدتنا الصافية وفكرنا الأبيض فلا تجعلوا من كتاباتكم سواد على جدار تلك القلوب البيضاء فترديكم في هاوية المقت ومصارع السوء ، بدعوى مسلم تالي الليل أو بأمر ملكي كريم،،

ولكم تحياتي وتقديري

0
استبشرنا بقرار اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء كأول مبادرة فقهية
من أجل سد ذريعة المتسابقين على الفتوى عبر الفضائيات ومواقع الانترنت وقد استحسن هذا التوجه وواجه ارتياح إسلامي خارجي وشعبي داخلي لدى
كثيرمن الناس بما فيهم كتاب الصحف الذين نطالع مقالاتهم حول تأييدهم في اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء بأمر ملكي كريم فهدأ الصوت وخفت الفوضى وتقيد هؤلاء المشايخ بأمر الملك بكل أمانه وإذعان
وهذا هو المأمول من أشخاص يريدون الحق والتقرب لله بطاعة ولي الأمر ولا غرو
فهم أهلاً للطاعة والإذعان فيما يصلح دنياهم وآخرتهم إيماناً منهم بأن العدول للحق فضيلة 0
فأحيلت جميع أسئلة الفتاوى إلى هيئة كبار العلماء وخرجت فتوى من هيئة
كبار العلماء عن تحريم عمل المرأة كاشيرة في مواقع الاختلاط ،
وأمتثل الشعب الصادق والمحب للوئام لهذه الفتوى التي خرجت من علماء
تحت مضلة الأمر الملكي الكريم ومستنبطين فتواهم من الشرع الحكيم والحق المبين ،إلا هناك ثلة من الكتاب المرتزقة لم تعجبهم هذه الفتوى وخرجوا لها رافضين واتهموهم بالضعف للتقليل من شأن تلك الفتوى
بمقالات مغرضة وساخرة وبعضها لاذعة ناصبين أنفسهم أوصيا على المرأة
السعودية بحجة البطالة والانفتاح على العالم الخارجي بدعوى صارخة
وتمرد على القيم الدينية ضاربين بأمر خادم الحرمين الشريفين جنباَ وممسكين العصا بالوسط ولم يتغير توجههم نحو الفتوى بل خرجوا بعبارات استهزاء
وانتقاص لكبار العلماء تحت مضلة حرية الصحافة وعادوا للساحة ضجتها وللشارع استياءه وكأنه لا يوجد لدينا بطالة إلا المرأة
بل يريدون إن يزجوا بها وسط غياهب الظلام ومراتع السوء ودليل حجتهم الواهية وقصدهم المبطن بعبارات تشاؤم من المرأة إذا لم تجد عمل ومتناسين أن النفقة واجبة على الرجل ليس على المرأة ولا يسوغ لنا إن نقول للمرأة عاطلة ولم يكن في ثقافة العالم كله هذه العبارة أبداً بل أن البطالة تخص الرجل لا المرأة يأيها المدعون
الثقافة والدفاع عن حقوق المرأة راجعوا مخزونكم الثقافي والمعرفي والديني ، و كفوا عن هذا التهجم على العلماء
و تقيدوا كما تقيد المشايخ من قبلكم في أمر خادم الحرمين الشريفين واتركوا هذه الشعارات البغيضة وتلك النزوات التي تنفث السم في هواء مملكتنا الرشيدة وعقيدتنا الصافية وفكرنا الأبيض فلا تجعلوا من كتاباتكم سواد على جدار تلك القلوب البيضاء فترديكم في هاوية المقت ومصارع السوء ، بدعوى مسلم تالي الليل أو بأمر ملكي كريم،،

ولكم تحياتي وتقديري

0
استبشرنا بقرار اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء كأول مبادرة فقهية
من أجل سد ذريعة المتسابقين على الفتوى عبر الفضائيات ومواقع الانترنت وقد استحسن هذا التوجه وواجه ارتياح إسلامي خارجي وشعبي داخلي لدى
كثيرمن الناس بما فيهم كتاب الصحف الذين نطالع مقالاتهم حول تأييدهم في اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء بأمر ملكي كريم فهدأ الصوت وخفت الفوضى وتقيد هؤلاء المشايخ بأمر الملك بكل أمانه وإذعان
وهذا هو المأمول من أشخاص يريدون الحق والتقرب لله بطاعة ولي الأمر ولا غرو
فهم أهلاً للطاعة والإذعان فيما يصلح دنياهم وآخرتهم إيماناً منهم بأن العدول للحق فضيلة 0
فأحيلت جميع أسئلة الفتاوى إلى هيئة كبار العلماء وخرجت فتوى من هيئة
كبار العلماء عن تحريم عمل المرأة كاشيرة في مواقع الاختلاط ،
وأمتثل الشعب الصادق والمحب للوئام لهذه الفتوى التي خرجت من علماء
تحت مضلة الأمر الملكي الكريم ومستنبطين فتواهم من الشرع الحكيم والحق المبين ،إلا هناك ثلة من الكتاب المرتزقة لم تعجبهم هذه الفتوى وخرجوا لها رافضين واتهموهم بالضعف للتقليل من شأن تلك الفتوى
بمقالات مغرضة وساخرة وبعضها لاذعة ناصبين أنفسهم أوصيا على المرأة
السعودية بحجة البطالة والانفتاح على العالم الخارجي بدعوى صارخة
وتمرد على القيم الدينية ضاربين بأمر خادم الحرمين الشريفين جنباَ وممسكين العصا بالوسط ولم يتغير توجههم نحو الفتوى بل خرجوا بعبارات استهزاء
وانتقاص لكبار العلماء تحت مضلة حرية الصحافة وعادوا للساحة ضجتها وللشارع استياءه وكأنه لا يوجد لدينا بطالة إلا المرأة
بل يريدون إن يزجوا بها وسط غياهب الظلام ومراتع السوء ودليل حجتهم الواهية وقصدهم المبطن بعبارات تشاؤم من المرأة إذا لم تجد عمل ومتناسين أن النفقة واجبة على الرجل ليس على المرأة ولا يسوغ لنا إن نقول للمرأة عاطلة ولم يكن في ثقافة العالم كله هذه العبارة أبداً بل أن البطالة تخص الرجل لا المرأة يأيها المدعون
الثقافة والدفاع عن حقوق المرأة راجعوا مخزونكم الثقافي والمعرفي والديني ، و كفوا عن هذا التهجم على العلماء
و تقيدوا كما تقيد المشايخ من قبلكم في أمر خادم الحرمين الشريفين واتركوا هذه الشعارات البغيضة وتلك النزوات التي تنفث السم في هواء مملكتنا الرشيدة وعقيدتنا الصافية وفكرنا الأبيض فلا تجعلوا من كتاباتكم سواد على جدار تلك القلوب البيضاء فترديكم في هاوية المقت ومصارع السوء ، بدعوى مسلم تالي الليل أو بأمر ملكي كريم،،

ولكم تحياتي وتقديري

0
استبشرنا بقرار اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء كأول مبادرة فقهية
من أجل سد ذريعة المتسابقين على الفتوى عبر الفضائيات ومواقع الانترنت وقد استحسن هذا التوجه وواجه ارتياح إسلامي خارجي وشعبي داخلي لدى
كثيرمن الناس بما فيهم كتاب الصحف الذين نطالع مقالاتهم حول تأييدهم في اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء بأمر ملكي كريم فهدأ الصوت وخفت الفوضى وتقيد هؤلاء المشايخ بأمر الملك بكل أمانه وإذعان
وهذا هو المأمول من أشخاص يريدون الحق والتقرب لله بطاعة ولي الأمر ولا غرو
فهم أهلاً للطاعة والإذعان فيما يصلح دنياهم وآخرتهم إيماناً منهم بأن العدول للحق فضيلة 0
فأحيلت جميع أسئلة الفتاوى إلى هيئة كبار العلماء وخرجت فتوى من هيئة
كبار العلماء عن تحريم عمل المرأة كاشيرة في مواقع الاختلاط ،
وأمتثل الشعب الصادق والمحب للوئام لهذه الفتوى التي خرجت من علماء
تحت مضلة الأمر الملكي الكريم ومستنبطين فتواهم من الشرع الحكيم والحق المبين ،إلا هناك ثلة من الكتاب المرتزقة لم تعجبهم هذه الفتوى وخرجوا لها رافضين واتهموهم بالضعف للتقليل من شأن تلك الفتوى
بمقالات مغرضة وساخرة وبعضها لاذعة ناصبين أنفسهم أوصيا على المرأة
السعودية بحجة البطالة والانفتاح على العالم الخارجي بدعوى صارخة
وتمرد على القيم الدينية ضاربين بأمر خادم الحرمين الشريفين جنباَ وممسكين العصا بالوسط ولم يتغير توجههم نحو الفتوى بل خرجوا بعبارات استهزاء
وانتقاص لكبار العلماء تحت مضلة حرية الصحافة وعادوا للساحة ضجتها وللشارع استياءه وكأنه لا يوجد لدينا بطالة إلا المرأة
بل يريدون إن يزجوا بها وسط غياهب الظلام ومراتع السوء ودليل حجتهم الواهية وقصدهم المبطن بعبارات تشاؤم من المرأة إذا لم تجد عمل ومتناسين أن النفقة واجبة على الرجل ليس على المرأة ولا يسوغ لنا إن نقول للمرأة عاطلة ولم يكن في ثقافة العالم كله هذه العبارة أبداً بل أن البطالة تخص الرجل لا المرأة يأيها المدعون
الثقافة والدفاع عن حقوق المرأة راجعوا مخزونكم الثقافي والمعرفي والديني ، و كفوا عن هذا التهجم على العلماء
و تقيدوا كما تقيد المشايخ من قبلكم في أمر خادم الحرمين الشريفين واتركوا هذه الشعارات البغيضة وتلك النزوات التي تنفث السم في هواء مملكتنا الرشيدة وعقيدتنا الصافية وفكرنا الأبيض فلا تجعلوا من كتاباتكم سواد على جدار تلك القلوب البيضاء فترديكم في هاوية المقت ومصارع السوء ، بدعوى مسلم تالي الليل أو بأمر ملكي كريم،،

ولكم تحياتي وتقديري

0
استبشرنا بقرار اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء كأول مبادرة فقهية
من أجل سد ذريعة المتسابقين على الفتوى عبر الفضائيات ومواقع الانترنت وقد استحسن هذا التوجه وواجه ارتياح إسلامي خارجي وشعبي داخلي لدى
كثيرمن الناس بما فيهم كتاب الصحف الذين نطالع مقالاتهم حول تأييدهم في اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء بأمر ملكي كريم فهدأ الصوت وخفت الفوضى وتقيد هؤلاء المشايخ بأمر الملك بكل أمانه وإذعان
وهذا هو المأمول من أشخاص يريدون الحق والتقرب لله بطاعة ولي الأمر ولا غرو
فهم أهلاً للطاعة والإذعان فيما يصلح دنياهم وآخرتهم إيماناً منهم بأن العدول للحق فضيلة 0
فأحيلت جميع أسئلة الفتاوى إلى هيئة كبار العلماء وخرجت فتوى من هيئة
كبار العلماء عن تحريم عمل المرأة كاشيرة في مواقع الاختلاط ،
وأمتثل الشعب الصادق والمحب للوئام لهذه الفتوى التي خرجت من علماء
تحت مضلة الأمر الملكي الكريم ومستنبطين فتواهم من الشرع الحكيم والحق المبين ،إلا هناك ثلة من الكتاب المرتزقة لم تعجبهم هذه الفتوى وخرجوا لها رافضين واتهموهم بالضعف للتقليل من شأن تلك الفتوى
بمقالات مغرضة وساخرة وبعضها لاذعة ناصبين أنفسهم أوصيا على المرأة
السعودية بحجة البطالة والانفتاح على العالم الخارجي بدعوى صارخة
وتمرد على القيم الدينية ضاربين بأمر خادم الحرمين الشريفين جنباَ وممسكين العصا بالوسط ولم يتغير توجههم نحو الفتوى بل خرجوا بعبارات استهزاء
وانتقاص لكبار العلماء تحت مضلة حرية الصحافة وعادوا للساحة ضجتها وللشارع استياءه وكأنه لا يوجد لدينا بطالة إلا المرأة
بل يريدون إن يزجوا بها وسط غياهب الظلام ومراتع السوء ودليل حجتهم الواهية وقصدهم المبطن بعبارات تشاؤم من المرأة إذا لم تجد عمل ومتناسين أن النفقة واجبة على الرجل ليس على المرأة ولا يسوغ لنا إن نقول للمرأة عاطلة ولم يكن في ثقافة العالم كله هذه العبارة أبداً بل أن البطالة تخص الرجل لا المرأة يأيها المدعون
الثقافة والدفاع عن حقوق المرأة راجعوا مخزونكم الثقافي والمعرفي والديني ، و كفوا عن هذا التهجم على العلماء
و تقيدوا كما تقيد المشايخ من قبلكم في أمر خادم الحرمين الشريفين واتركوا هذه الشعارات البغيضة وتلك النزوات التي تنفث السم في هواء مملكتنا الرشيدة وعقيدتنا الصافية وفكرنا الأبيض فلا تجعلوا من كتاباتكم سواد على جدار تلك القلوب البيضاء فترديكم في هاوية المقت ومصارع السوء ، بدعوى مسلم تالي الليل أو بأمر ملكي كريم،،

ولكم تحياتي وتقديري

0
استبشرنا بقرار اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء كأول مبادرة فقهية
من أجل سد ذريعة المتسابقين على الفتوى عبر الفضائيات ومواقع الانترنت وقد استحسن هذا التوجه وواجه ارتياح إسلامي خارجي وشعبي داخلي لدى
كثيرمن الناس بما فيهم كتاب الصحف الذين نطالع مقالاتهم حول تأييدهم في اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء بأمر ملكي كريم فهدأ الصوت وخفت الفوضى وتقيد هؤلاء المشايخ بأمر الملك بكل أمانه وإذعان
وهذا هو المأمول من أشخاص يريدون الحق والتقرب لله بطاعة ولي الأمر ولا غرو
فهم أهلاً للطاعة والإذعان فيما يصلح دنياهم وآخرتهم إيماناً منهم بأن العدول للحق فضيلة 0
فأحيلت جميع أسئلة الفتاوى إلى هيئة كبار العلماء وخرجت فتوى من هيئة
كبار العلماء عن تحريم عمل المرأة كاشيرة في مواقع الاختلاط ،
وأمتثل الشعب الصادق والمحب للوئام لهذه الفتوى التي خرجت من علماء
تحت مضلة الأمر الملكي الكريم ومستنبطين فتواهم من الشرع الحكيم والحق المبين ،إلا هناك ثلة من الكتاب المرتزقة لم تعجبهم هذه الفتوى وخرجوا لها رافضين واتهموهم بالضعف للتقليل من شأن تلك الفتوى
بمقالات مغرضة وساخرة وبعضها لاذعة ناصبين أنفسهم أوصيا على المرأة
السعودية بحجة البطالة والانفتاح على العالم الخارجي بدعوى صارخة
وتمرد على القيم الدينية ضاربين بأمر خادم الحرمين الشريفين جنباَ وممسكين العصا بالوسط ولم يتغير توجههم نحو الفتوى بل خرجوا بعبارات استهزاء
وانتقاص لكبار العلماء تحت مضلة حرية الصحافة وعادوا للساحة ضجتها وللشارع استياءه وكأنه لا يوجد لدينا بطالة إلا المرأة
بل يريدون إن يزجوا بها وسط غياهب الظلام ومراتع السوء ودليل حجتهم الواهية وقصدهم المبطن بعبارات تشاؤم من المرأة إذا لم تجد عمل ومتناسين أن النفقة واجبة على الرجل ليس على المرأة ولا يسوغ لنا إن نقول للمرأة عاطلة ولم يكن في ثقافة العالم كله هذه العبارة أبداً بل أن البطالة تخص الرجل لا المرأة يأيها المدعون
الثقافة والدفاع عن حقوق المرأة راجعوا مخزونكم الثقافي والمعرفي والديني ، و كفوا عن هذا التهجم على العلماء
و تقيدوا كما تقيد المشايخ من قبلكم في أمر خادم الحرمين الشريفين واتركوا هذه الشعارات البغيضة وتلك النزوات التي تنفث السم في هواء مملكتنا الرشيدة وعقيدتنا الصافية وفكرنا الأبيض فلا تجعلوا من كتاباتكم سواد على جدار تلك القلوب البيضاء فترديكم في هاوية المقت ومصارع السوء ، بدعوى مسلم تالي الليل أو بأمر ملكي كريم،،

ولكم تحياتي وتقديري

0
استبشرنا بقرار اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء كأول مبادرة فقهية
من أجل سد ذريعة المتسابقين على الفتوى عبر الفضائيات ومواقع الانترنت وقد استحسن هذا التوجه وواجه ارتياح إسلامي خارجي وشعبي داخلي لدى
كثيرمن الناس بما فيهم كتاب الصحف الذين نطالع مقالاتهم حول تأييدهم في اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء بأمر ملكي كريم فهدأ الصوت وخفت الفوضى وتقيد هؤلاء المشايخ بأمر الملك بكل أمانه وإذعان
وهذا هو المأمول من أشخاص يريدون الحق والتقرب لله بطاعة ولي الأمر ولا غرو
فهم أهلاً للطاعة والإذعان فيما يصلح دنياهم وآخرتهم إيماناً منهم بأن العدول للحق فضيلة 0
فأحيلت جميع أسئلة الفتاوى إلى هيئة كبار العلماء وخرجت فتوى من هيئة
كبار العلماء عن تحريم عمل المرأة كاشيرة في مواقع الاختلاط ،
وأمتثل الشعب الصادق والمحب للوئام لهذه الفتوى التي خرجت من علماء
تحت مضلة الأمر الملكي الكريم ومستنبطين فتواهم من الشرع الحكيم والحق المبين ،إلا هناك ثلة من الكتاب المرتزقة لم تعجبهم هذه الفتوى وخرجوا لها رافضين واتهموهم بالضعف للتقليل من شأن تلك الفتوى
بمقالات مغرضة وساخرة وبعضها لاذعة ناصبين أنفسهم أوصيا على المرأة
السعودية بحجة البطالة والانفتاح على العالم الخارجي بدعوى صارخة
وتمرد على القيم الدينية ضاربين بأمر خادم الحرمين الشريفين جنباَ وممسكين العصا بالوسط ولم يتغير توجههم نحو الفتوى بل خرجوا بعبارات استهزاء
وانتقاص لكبار العلماء تحت مضلة حرية الصحافة وعادوا للساحة ضجتها وللشارع استياءه وكأنه لا يوجد لدينا بطالة إلا المرأة
بل يريدون إن يزجوا بها وسط غياهب الظلام ومراتع السوء ودليل حجتهم الواهية وقصدهم المبطن بعبارات تشاؤم من المرأة إذا لم تجد عمل ومتناسين أن النفقة واجبة على الرجل ليس على المرأة ولا يسوغ لنا إن نقول للمرأة عاطلة ولم يكن في ثقافة العالم كله هذه العبارة أبداً بل أن البطالة تخص الرجل لا المرأة يأيها المدعون
الثقافة والدفاع عن حقوق المرأة راجعوا مخزونكم الثقافي والمعرفي والديني ، و كفوا عن هذا التهجم على العلماء
و تقيدوا كما تقيد المشايخ من قبلكم في أمر خادم الحرمين الشريفين واتركوا هذه الشعارات البغيضة وتلك النزوات التي تنفث السم في هواء مملكتنا الرشيدة وعقيدتنا الصافية وفكرنا الأبيض فلا تجعلوا من كتاباتكم سواد على جدار تلك القلوب البيضاء فترديكم في هاوية المقت ومصارع السوء ، بدعوى مسلم تالي الليل أو بأمر ملكي كريم،،

ولكم تحياتي وتقديري

0
استبشرنا بقرار اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء كأول مبادرة فقهية
من أجل سد ذريعة المتسابقين على الفتوى عبر الفضائيات ومواقع الانترنت وقد استحسن هذا التوجه وواجه ارتياح إسلامي خارجي وشعبي داخلي لدى
كثيرمن الناس بما فيهم كتاب الصحف الذين نطالع مقالاتهم حول تأييدهم في اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء بأمر ملكي كريم فهدأ الصوت وخفت الفوضى وتقيد هؤلاء المشايخ بأمر الملك بكل أمانه وإذعان
وهذا هو المأمول من أشخاص يريدون الحق والتقرب لله بطاعة ولي الأمر ولا غرو
فهم أهلاً للطاعة والإذعان فيما يصلح دنياهم وآخرتهم إيماناً منهم بأن العدول للحق فضيلة 0
فأحيلت جميع أسئلة الفتاوى إلى هيئة كبار العلماء وخرجت فتوى من هيئة
كبار العلماء عن تحريم عمل المرأة كاشيرة في مواقع الاختلاط ،
وأمتثل الشعب الصادق والمحب للوئام لهذه الفتوى التي خرجت من علماء
تحت مضلة الأمر الملكي الكريم ومستنبطين فتواهم من الشرع الحكيم والحق المبين ،إلا هناك ثلة من الكتاب المرتزقة لم تعجبهم هذه الفتوى وخرجوا لها رافضين واتهموهم بالضعف للتقليل من شأن تلك الفتوى
بمقالات مغرضة وساخرة وبعضها لاذعة ناصبين أنفسهم أوصيا على المرأة
السعودية بحجة البطالة والانفتاح على العالم الخارجي بدعوى صارخة
وتمرد على القيم الدينية ضاربين بأمر خادم الحرمين الشريفين جنباَ وممسكين العصا بالوسط ولم يتغير توجههم نحو الفتوى بل خرجوا بعبارات استهزاء
وانتقاص لكبار العلماء تحت مضلة حرية الصحافة وعادوا للساحة ضجتها وللشارع استياءه وكأنه لا يوجد لدينا بطالة إلا المرأة
بل يريدون إن يزجوا بها وسط غياهب الظلام ومراتع السوء ودليل حجتهم الواهية وقصدهم المبطن بعبارات تشاؤم من المرأة إذا لم تجد عمل ومتناسين أن النفقة واجبة على الرجل ليس على المرأة ولا يسوغ لنا إن نقول للمرأة عاطلة ولم يكن في ثقافة العالم كله هذه العبارة أبداً بل أن البطالة تخص الرجل لا المرأة يأيها المدعون
الثقافة والدفاع عن حقوق المرأة راجعوا مخزونكم الثقافي والمعرفي والديني ، و كفوا عن هذا التهجم على العلماء
و تقيدوا كما تقيد المشايخ من قبلكم في أمر خادم الحرمين الشريفين واتركوا هذه الشعارات البغيضة وتلك النزوات التي تنفث السم في هواء مملكتنا الرشيدة وعقيدتنا الصافية وفكرنا الأبيض فلا تجعلوا من كتاباتكم سواد على جدار تلك القلوب البيضاء فترديكم في هاوية المقت ومصارع السوء ، بدعوى مسلم تالي الليل أو بأمر ملكي كريم،،

ولكم تحياتي وتقديري

0
استبشرنا بقرار اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء كأول مبادرة فقهية
من أجل سد ذريعة المتسابقين على الفتوى عبر الفضائيات ومواقع الانترنت وقد استحسن هذا التوجه وواجه ارتياح إسلامي خارجي وشعبي داخلي لدى
كثيرمن الناس بما فيهم كتاب الصحف الذين نطالع مقالاتهم حول تأييدهم في اقتصار الفتوى على هيئة كبار العلماء بأمر ملكي كريم فهدأ الصوت وخفت الفوضى وتقيد هؤلاء المشايخ بأمر الملك بكل أمانه وإذعان
وهذا هو المأمول من أشخاص يريدون الحق والتقرب لله بطاعة ولي الأمر ولا غرو
فهم أهلاً للطاعة والإذعان فيما يصلح دنياهم وآخرتهم إيماناً منهم بأن العدول للحق فضيلة 0
فأحيلت جميع أسئلة الفتاوى إلى هيئة كبار العلماء وخرجت فتوى من هيئة
كبار العلماء عن تحريم عمل المرأة كاشيرة في مواقع الاختلاط ،
وأمتثل الشعب الصادق والمحب للوئام لهذه الفتوى التي خرجت من علماء
تحت مضلة الأمر الملكي الكريم ومستنبطين فتواهم من الشرع الحكيم والحق المبين ،إلا هناك ثلة من الكتاب المرتزقة لم تعجبهم هذه الفتوى وخرجوا لها رافضين واتهموهم بالضعف للتقليل من شأن تلك الفتوى
بمقالات مغرضة وساخرة وبعضها لاذعة ناصبين أنفسهم أوصيا على المرأة
السعودية بحجة البطالة والانفتاح على العالم الخارجي بدعوى صارخة
وتمرد على القيم الدينية ضاربين بأمر خادم الحرمين الشريفين جنباَ وممسكين العصا بالوسط ولم يتغير توجههم نحو الفتوى بل خرجوا بعبارات استهزاء
وانتقاص لكبار العلماء تحت مضلة حرية الصحافة وعادوا للساحة ضجتها وللشارع استياءه وكأنه لا يوجد لدينا بطالة إلا المرأة
بل يريدون إن يزجوا بها وسط غياهب الظلام ومراتع السوء ودليل حجتهم الواهية وقصدهم المبطن بعبارات تشاؤم من المرأة إذا لم تجد عمل ومتناسين أن النفقة واجبة على الرجل ليس على المرأة ولا يسوغ لنا إن نقول للمرأة عاطلة ولم يكن في ثقافة العالم كله هذه العبارة أبداً بل أن البطالة تخص الرجل لا المرأة يأيها المدعون
الثقافة والدفاع عن حقوق المرأة راجعوا مخزونكم الثقافي والمعرفي والديني ، و كفوا عن هذا التهجم على العلماء
و تقيدوا كما تقيد المشايخ من قبلكم في أمر خادم الحرمين الشريفين واتركوا هذه الشعارات البغيضة وتلك النزوات التي تنفث السم في هواء مملكتنا الرشيدة وعقيدتنا الصافية وفكرنا الأبيض فلا تجعلوا من كتاباتكم سواد على جدار تلك القلوب البيضاء فترديكم في هاوية المقت ومصارع السوء ، بدعوى مسلم تالي الليل أو بأمر ملكي كريم،،

ولكم تحياتي وتقديري