ياعبيد لاتبكى

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام

كان فيه جيران واحد غنى والثانى فقير ولهم أبناء أعمارهم متقاربه ولد الغنى إسمه مرزوق و ولد الفقير إسمه عبيد ولد الغنى لديه من الألعاب الشىء الكثير ومن ضمنها سيكل أما ولد الفقير فليس لديه شيئاً يذكر متى يجد جالون زيت سليم يربط به حبل ويجره بالشارع قريباً من أهله الا أن ولد الغني كان كريماً بعض الشىء مع عبيد يسمح له أن يلعب معه بعض الأحيان من باب التسليه فأصبح عبيد إذا صحى من النوم ذهب الى مرزوق وينتظر عند الباب حتى يسمح له بالدخول ومن ثم يعود للغداء وبعد العصر يذهب الى صاحبه حتى غروب الشمس وهكذا ديدنه وفى ذات يوم كانت سيارة والده ذات الموديل القديم عطلانه وتحتاج الى قطع غيار وكأن البيت يحتاج الى بعض الأغراض المهمه ووالد عبيد لايملك من حطام الدنيا شىء وكان جالساً بضل العصر يتقهوى ليس له حيله . يتذكر جاره هل يتقدم لطلب سلفه ويمنعه الحياء ويتذكر فلان ولكن سبق وأن استلف منه ولم يوفه الى الآن ثم يتذكر فلان وسبق أن ذهب اليه وأعتذر منه وإذا بالشيخ عبيد يدخل وهو يبكي . اتى وجلس عند والده وهو يبكى بحرقه فأخذ والده يتأ مله واذا شعررأسه أشعث أكث يكسوه الغبار وبيومٍ من أيام الصيف ويلبس ثوبٍ شتوى ومشقوق على متنه وجلده طالع لانه لايلبس فنيله وكذلك حافى القدمين وكأن الشيخ عبيد قد تقدم بطلبات سابقه ونصيبه السكوت عنها لأن والده محدود الدخل لذلك لم يتكلم حتى سأله والده عن هذا البكاء قال له عبيد مرزوق عيا على سيكله ولم يضيف شيئاً لإنه يعلم بإن متطلباته لن تجاب على الفور فأخذ الوالد ينظرالى عبيد وأتت الإجابه التاليه :

ياعبيد لاتبكي ترى الأمر من فوق= وامر الولى ياعبيد مافيه حيله
إصبر ولو ثوبك على المتن مشقوق= ولو كان ماحدر الملابس فنيله
واليا رزقنا الله دخلنا بك السوق= بامر الولى ياعبيد منشى المخيله
واجيبلك سيكل مثل حق مرزوق= ويجيك مرزوق الحمد ماتجيله

ارجو ان تحوز على رضاكم وإستحسانكم
تقبلو تحيات أخيكم ابو فيصل
والسلام