آخر 15 مواضيع : كتاب وصفات منال العالم           »          كتاب شهيوات شميشة           »          كتاب أطباق النخبة أمل الجهيمي           »          كتاب مقبلات و مملحات-رشيدة أمهاوش           »          شيلة (صدقيني ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          شيلة حرب(طالب من رفيع العرش)للشاعرسالم بن علي المصلح الحربي...           »          شيلة (احبك ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          اجتماع عائله الدغاشمه من فرده من حرب في ملتقاهم السنوي...           »          اجتماع الملسان السنوي الثالث للعام 1438           »          تغطية / اجتماع الدبلان السنوي لعام ١٤٣٨هـ           »          لجنة التنمية الاجتماعية في خصيبة تقيم فعاليات رمضانية...           »          لجنة التنمية الأهلية في خصيّبة توافق على إقامة ملتقى...           »          الشاعر/مبارك بن سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم )قصيدة ( حرب )           »          تغطية زواج الشاب: خالد بن عفتان بن زويد الفريدي           »          قصيدة الشاعر/ نايف بادي طليحان المخرشي ورد الشاعر/عبدالله...



العودة   مجالس الفرده > المجالس االعامة > المجالس العامة > المجلس الإسلامي > {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ }
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ } قسم يتم من خلاله استعراض سيرة رسول الله محمد بن عبدالله
( صلى الله عليه وسلم )

مواعظ من هجرة الرسول الكريم صلوات ربي وسلامه عليه أجمعين(1)

قسم يتم من خلاله استعراض سيرة رسول الله محمد بن عبدالله
( صلى الله عليه وسلم )


 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-12-11, 06:11 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مصمم محترف
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية بدر الميسوي

البيانات
التسجيل: Jan 2009
العضوية: 1871
الاقامة: القصيم
الجنس: ذكر
المواضيع: 244
الردود: 841
جميع المشاركات: 1,085 [+]
بمعدل : 0.20 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 50

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
بدر الميسوي غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ }
افتراضي مواعظ من هجرة الرسول الكريم صلوات ربي وسلامه عليه أجمعين(1)

دروس مستفادة من الهجرة

الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، وصفيه من خلقه وخليله، بلَّغ الرسالة، وأدى الأمانة أما بعد:
فإن المستنبط للدروس المستفادة من الهجرة الشريفة سيستنبط منها دروساً عظيمة، ويستخلص منها فوائد جمة، ويلحظ فيها حكماً باهرة يستفيد منها الأفراد والأمة بعامة في شتى مجالات الحياة، ومن تلك الدروس والفوائد والحكم ما يلي:
أولاً: ضرورة الجمع بين التوكل على الله والأخذ بالأسباب: فالتوكل في لسان الشرع يراد به توجه القلب إلى الله حال العمل، واستمداد المعونة منه، والاعتماد عليه وحده؛ فذلك سر التوكل وحقيقته، والذي يحقق التوكل هو القيام بالأسباب المأمور بها؛ فمن عطلها لم يصحَّ توكله؛ فلم يكن التوكل داعية إلى البطالة، أو الإقلال من العمل، بل لقد كان له الأثر العظيم في إقدام عظماء الرجال على جلائل الأعمال التي يسبق إلى ظنونهم أن استطاعتهم وما لديهم من الأعمال الحاضرة يَقْصُران عن إدراكها؛ ذلك أن التوكل من أقوى الأسباب في حصول المراد، ودفع المكروه، بل هو أقواها؛ واعتماد القلب على الله - عز وجل - يستأصل جراثيم اليأس، ويجتث منابت الكسل، ويشد ظهر الأمل الذي يلج به الساعي أغوار البحار العميقة، ويقارع به السباع الضارية في فلواتها.
ولقد كان لرسول الله - عليه الصلاة والسلام - القِدْحُ المُعلَّى، والنصيب الأوفى من هذا المعنى؛ فلا يُعْرَفُ بَشَرٌ أحق بنصر الله، وأجدر بتأييده؛ من هذا الرسول الذي لاقى في جنب الله ما لاقى، ومع ذلك فإن استحقاق التأييد الأعلى لا يعني التفريط قيد أنملة في استجماع أسبابه، وتوفير وسائله.
ومن ثم فإن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحكم خطة هجرته، وأعد لكل فرض عُدَّتَه، ولم يدع في حسبانه مكاناً للحظوظ العمياء، ثم توكل بعد ذلك على من بيده ملكوت كل شيء، وكثيراً ما يرتب الإنسان مقدمات النصر ترتيباً حسناً؛ ثم يجيء عَوْنٌ أعلى يجعل هذا النصر مضاعف الثمار، وهكذا جرت هجرة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من مكة إلى المدينة على هذا الغرار؛ فقد استبقى معه أبا بكر وعلياً - رضي الله عنهما -، وأذن لسائر المؤمنين بتقدمه إلى المدينة، فأما أبو بكر فإن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قال له حين استأذنه؛ ليهاجر: ((لا تعجل؛ لعل الله أن يجعل لك صاحباً)).
وأحس أبو بكر بأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - يعني نفسه بهذا الرّد، فابتاع راحلتين، فحبسهما في داره بعلفهما إعداداً لذلك الأمر، وأما عليٌ فقد هيّأهُ الرسول - صلى الله عليه وسلم - لدور خاص يؤديه في هذه المغامرة المحفوفة بالأخطار ألا وهي مبيت في مكان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا أراد الخروج إلى المدينة.
ويُلاحَظ أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كتم أسرار مسيره؛ فلم يطلع عليها إلا من لهم صلة ماسة، ولم يتوسع في إطْلاعهم إلا بقدر العمل المنوط بهم، ثم إنه استأجر خبيراً هو عبد الله بن أُريقط الليثي بطريق الصحراء ليستعين بخبرته على مغالبة المُطَالِبين، وكان هادياً ماهراً بالطريق، وكان على دين قومه قريش، فَأَمَّناه على ذلك، وسلَّما إليه راحلتيهما، وواعداه في غار ثور بعد ثلاث، ومع كل هذه الأسباب المبذولة فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يتكل عليها؛ بل كان قلبه متعلقاً بالله - عزّ وجل -، فجاءه التوفيق والمدد والعون من الله، ويشهد لذلك أنه لما أبقى علياً - رضي الله عنه - ليبيت في مضجعه، وهمَّ بالخروج من منزله الذي يحيط به المشركون، وتقطعت أسباب النصر الظاهرة، ولم يبق من سبب إلا سنةُ تأييد الله الخفية؛ أخذ حصيات ورمى بها وجوه المشركين؛ فأدبروا، وكذلك الحال لما كان في الغار، ففي الصحيحين أن أبا بكر - رضي الله عنه - قال: يا رسول الله لو أن أحدهم نظر تحت قدميه لأبصرنا، فقال: ((يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما، لا تحزن؛ فإن الله معنا))1.
ومن هذه الناحية فإن الدرس المستفاد هو أن الأمة التي تريد أن تخرج من تيهها، وتنهض من كبوتها؛ لا بُدّ أن تأخذ بأسباب النجاة، وعُدَد النهوض، ثم تنطوي قلوبها على سراج من التوكل على الله، وأعظم التوكل على الله التوكل عليه - عز وجل - في طلب الهداية، وتجريد التوحيد، ومتابعة الرسول - صلى الله عليه وسلم -، وجهاد أهل الباطل، وحصول ما يحبه الله ويرضاه من الإيمان، واليقين، والعلم، والدعوة؛ فهذا توكل الرسل وخاصة أتباعهم، وما اقترن العزم الصحيح بالتوكل على من بيده ملكوت كل شيء إلا كانت العاقبة رشداً وفلاحاً {فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ}2، وما جمع قوم بين الأخذ بالأسباب وقوة التوكل على الله؛ إلا أحرزوا الكفاية لأن يعيشوا أعزة سعداء.
ثانياً: ضرورة الإخلاص، والسلامة من الأغراض الشخصية: فالإخلاص روح العظمة، وقطب مدارها، والإخلاص يرفع شأن الأعمال حتى تكون مراقي للفلاح، وهو يجعل في عزم الرجل متانة فيسير حتى يبلغ الغاية.
ولولا الإخلاص يضعه الله في قلوب زاكيات لحُرم الناس من مشروعات عظيمة تقف دونها عقبات كبرى، ومن مواطن العبرة في قصة الهجرة أن الداعي إلى الإصلاح متى أوتي حكمة بالغة، وإخلاصاً نقيَّاً، وعزماً صارماً؛ هَيَّأَ الله لدعوته بيئة طيّبة فتقبلها، وزيَّنها في قلوب قوم لم يلبثوا أن يسيروا بها، ويطرقوا بها الآذان، فَتُسِيغها الفِطَرُ السليمةُ، والعقول التي تقدّر الحُجج الرائعة حق قدرها، وهكذا كان - صلى الله عليه وسلم -، حيث لم يرد بدعوته إلا الإخلاص لله، وإخراج الناس من الظلمات إلى النور؛ فكان متجرداً من حظوظ النفس ورغائبها؛ ولم يك يطلب بدعوته هذه نباهة شأن ووجاهة؛ فإن في شرف أسرته، وبلاغة منطقه، وكرم خلقه؛ ما يكفيه لأن يحرز في قومه الزعامة لو شاء، وما كان حريصاً على بسطة العيش فيبغي بهذه الدعوة ثراءً؛ فإن عيشه يوم كان الذهب يُصَبُّ في مسجده رُكاماً لا يختلف عن عيشه يوم كان يلاقي في سبيل الدعوة أذىً كثيراً، ثم إن الهجرة كانت دليلاً على الإخلاص والتفاني في سبيل العقيدة؛ فقد فارق المهاجرون وطنهم، ومالهم، وأهليهم، ومعارفهم؛ إجابة لنداء الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم -، وهذا درس عظيم يستفيد منه المسلمون فائدة عظمى أن الإخلاص هو السبب الأعظم لنيل المآرب التي تعود على الأفراد والأمة بالخير.
ثالثاً: الاعتدال حال السراء والضراء: فيوم خرج - عليه الصلاة والسلام - من مكة مكرهاً لم يخنع، ولم يذل، ولم يفقد ثقته بربِّه، ولما فتح الله عليه ما فتح، وأقرَّ عينه بعزِّ الإسلام، وظهور المسلمين؛ لم يَطِشْ زهواً، ولم يتعاظم تيهاً؛ فعيشته يوم كان في مكة يلاقي الأذى، ويوم أخرج منها كارهاً؛ كعيشته يوم دخل مكة ظافراً، وكعيشته يوم أظلت رايته البلاد العربية، وأطلَّت على ممالك قيصر ناحية تبوك، وتواضعه وزهده بعد فتح مكة وغيرها كحاله يوم كان يدعو وحيداً، وسفهاء الأحلام في مكة يضحكون منه ويسخرون
كُلاً بلوتُ فلا النعماء تُبطرني ولا تَخَشَّعتُ من لأوائها جزعاً
والدرس المستفاد من هذا المعنى واضح جلي؛ إذ الأمة تمرُّ بأحوال ضعف، وأحوال قوة، وأحوال فقر، وأحوال غنى؛ فعليها لزوم الاعتدال في شتى الأحوال؛ فلا تبطرها النعماء، ولا تُقَنِّطها البأساء، وكذلك الحال بالنسبة للأفراد.
رابعاً: اليقين بأن العاقبة للتقوى وللمتقين: فالذي ينظر في الهجرة بادئ الرأي يظن أن الدعوة إلى زوال واضمحلال، ولكن الهجرة في حقيقتها تعطي درساً واضحاً أن العاقبة للتقوى وللمتقين، والنبي - صلى الله عليه وسلم - يعلِّم بسيرته المجاهدَ في سبيل الحق أن يثبت في وجه أشياع الباطل، ولا يَهَنَ في دفاعهم، وتقويم عِوَجِهم، ولا يَهُولُه أن تُقبِلَ الأيام عليهم، فيشتدَّ بأسهم، ويُجْلِبوا بخيلهم ورجالهم؛ فقد يكون للباطل جولة، ولأشياعه صولة، أما العاقبة فإنما هي للذين صبروا، والذين هم مصلحون، ولقد هاجر - عليه الصلاة والسلام - من مكة في سواد الليل مختفياً، وأهلها يحملون له العداوة والبغضاء، ويسعون سعيهم للوصول إلى قتله، والخلاص من دعوته، ثم دخل المدينة في بياض النهار مُتَجلِّياً قد استقبله المهاجرون والأنصار بقلوب مُلِئَت سروراً بمقدمه، وابتهاجاً بلقائه، وصاروا يتنافسون في الاحتفاء به، والقرب من مجلسه، وقد هيئوا أنفسهم لفدائه بكل ما يَعزُّ عليهم، وأصبح - عليه الصلاة والسلام -

كما قال أبو قيس صرمة الأنصاري:
ثوى بقريش بضع عشرة حجـــة يذكر لو يلقى حبيبـاً مـواتيا
ويعرض في أهل المواسم نفســـه فلم ير من يؤوي ولم ير داعيا
فلما أتانا واستقـر به النـــوى وأصبح مسروراً بطيبة راضـياً
وأصبح لا يخشى ظلامة ظـــالم بعيد ولا يخشى من الناس باغياً
بذلنا له الأموال من حلِّ مـــالنا وأنفسـنا عند الوغى والتآسيا
نعادي الذي عادى من الناس كلهم جميعاً ولو كان الحبيب المصافيا
ونعلم أن الله لا رب غيــــره وأن كتاب الله أصبـح هاديـاً












توقيع :


يامـن سـأل عنـي وللعلـم نشـاد.=.أنا صبي من حرب اهل السـدادي
اللي لهـم تاريـخ يشهـد بالأمجـاد.=.ومعروف عند الحاظـره والبـوادي


التعديل الأخير تم بواسطة بدر الميسوي ; 26-12-11 الساعة 06:14 PM
عرض البوم صور بدر الميسوي  
قديم 27-12-11, 05:18 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف سابق
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية f15

البيانات
التسجيل: Aug 2008
العضوية: 1293
الاقامة: بريدة
الجنس: ذكر
المواضيع: 1624
الردود: 5444
جميع المشاركات: 7,068 [+]
بمعدل : 1.24 يوميا
تلقى »  2 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 121

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
f15 غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : بدر الميسوي المنتدى : {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ }
افتراضي رد: مواعظ من هجرة الرسول الكريم صلوات ربي وسلامه عليه أجمعين(1)

جزااااك الله عني كل خير***فقد اسعتدني وشرحت صدري

حزاك الله خير..يا خطير..












توقيع :

عرض البوم صور f15  
قديم 27-12-11, 08:30 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مميز

الرتبة:

البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 4329
الاقامة: السعوديه
الجنس: ذكر
المواضيع: 809
الردود: 3707
جميع المشاركات: 4,516 [+]
بمعدل : 0.97 يوميا
تلقى »  101 اعجاب
ارسل »  1 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 216

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الرجال غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : بدر الميسوي المنتدى : {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ }
افتراضي رد: مواعظ من هجرة الرسول الكريم صلوات ربي وسلامه عليه أجمعين(1)

يعطيك العافية على هذا الموضوع












توقيع :

عرض البوم صور ابو الرجال  
قديم 28-12-11, 03:44 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
::عضو ذهبي::
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مجرد انسان

البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 857
الجنس: ذكر
المواضيع: 120
الردود: 400
جميع المشاركات: 520 [+]
بمعدل : 0.09 يوميا
تلقى »  3 اعجاب
ارسل »  1 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 481

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
مجرد انسان غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : بدر الميسوي المنتدى : {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ }
افتراضي رد: مواعظ من هجرة الرسول الكريم صلوات ربي وسلامه عليه أجمعين(1)

جزاك الله كل خير












توقيع :



عرض البوم صور مجرد انسان  
قديم 28-09-12, 01:24 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
إداري سابق
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الطرف الخجول

البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 3769
الاقامة: أبعد من نجوم الثريا محلي ..
الجنس: انثى
المواضيع: 239
الردود: 1206
جميع المشاركات: 1,445 [+]
بمعدل : 0.29 يوميا
تلقى »  25 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 50

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الطرف الخجول غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : بدر الميسوي المنتدى : {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ }
افتراضي رد: مواعظ من هجرة الرسول الكريم صلوات ربي وسلامه عليه أجمعين(1)

جزـااااكـ الله خيراً وبااااركـ فيك ونفع بكـ
واثااابكـ جنة الفردوس بغير حساااب ولا سابقة عذاب
وجعله ربى فى ميزااان حسناااتك

دمت فى حفظ الرحمن












توقيع :


ما ألووم قلبي بعذب الشعر ما الوومه
أقرأ وأتابـع ولـو ماكـان يعنينـي
بنت الأكابر عن الزلات محشوومـه
لاشك بعض القصيد العذب يغرينـي

عرض البوم صور الطرف الخجول  
 

الكلمات الدلالية (Tags)
أجمعين(1) , الرسول , الكريم , ربي , صلوات , عليه , مواعظ , هجرة , وسلامه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مرثية .. الامير نواف بوالدته .. ربي يرحمها رثية .. الامير نواف بوالدته .. ربي يرحمها أصيل العود مجلس فضاء الشعر 1 03-07-11 10:50 AM
هجرة أهل البيت وبدء الأذان.. f15 المجلس الإسلامي 4 13-06-11 07:06 PM
كلام ربي.. كلام ربي؟!! بقلم الدكتور : صنهات بدر العتيبي 0 ذعذاع الشمال المجلس الإسلامي 4 08-02-11 02:18 AM


الساعة الآن 08:18 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
لتصفح الموقع بشكل جيد الرجاء استخدام الإصدارات الاخيرة من متصفحات IE, FireFox, Chrome

Security team

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52