[ موضوع مثير للجدل : عندما يعجبنا قلم عضو في طرحه وفكره

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع بالذات .. حبيت اطرحه في منتدياتي المفضله
لااكسب مشاركات هادفة .. وطرح يغذي فكري ..
/

عندما نتابع شخص راقي بفكره وبقلمه
وبكتاباته وبإبداعاته
عندما نرى فكره واتجاهاته
عندما تتبين لنا اخلاقياته من خلال مواضيعه وردودهـ

هم بالفعل أشخاص لانراهم .. ولانحتك بهم
فقط نرى نزف اقلامهم وايقاعاها على الكيبورد
/
لم نحاورهم ولم نتكلم معهم الا أمام الملاء وامام مختلف
الجنسيات وشتى الثقافات ..
ننتظر نزف اقلامهم بشده وبشغف ..
:
حينها ..


هل ممكن ان نميل للقلم ؟؟


وهل من الممكن نميل للشخص بسبب قلمه ؟

هل من الممكن أن نصل إلى درجة الإفتتان بالـ فكر أو بـ الإسلوب ؟


وهل يتحول الإحترام والإعجاب الى إنجذاب؟

متى تخرج المشاعر عن السيطرة ؟

ما السبب في ذلك؟؟

وهل هذا خطأ ؟


ومن يتحمل الخطأ ؟



[ نوروني ] باطروحاتكم الراقيه ...}

أشكر لكي أختي الكريمة هذا الطرح الرائع والموضوع الهادف .

رأيي:

كثير من الناس يؤثر فيهم القلم وغير آرائهم ويغير أفكارهم ومعتقداتهم والقلم له سحرٌ خاص قد يجذب الأشخاص

لصاحبه وسيده وقد يبعد الناس عنه ويجعلهم يكرهونه فالقلم يميل ويزيل.

أما بالنسبة هل نصل إلى درجة الإفتتان بالـ فكر أو بـ الإسلوب؟

نعم بالتأكيد فكثيراً من الناس مفتونون وهائمون بفكر وأسلوب كاتبٍ أو بفكر عالم أو بأسلوبه فلا يهمهم ولا يجذبهم إلى هذا الشخص إلا هذين الأمرين ألا وهما الفكر والأسلوب .

وقد يتحول هذا الاحترام والإعجاب بالفكر والاسلوب إلى تعلق وانجذاب ليس للفكر فقط بل لشخص نفسه وهذا أمراً كثيراً ما يحدث .

تخرج المشاعر عن السيطرة إذا أعجب أحدهم بشخص وغلى باعجابه وأصبح يرى أفكاره صحيحة وصائب وإن لم تكن كذلك .

والسبب لأنه لم يستطع أن يبقي هذا الاحترام والاعجاب بقدر معين بل أفرط فيه وغلى بالاعجاب وجعله يزداد يوما بعد يوم وجعله يتحول من الاحترام للفكر والاعجاب به إلى الإفتنان .

وهذا الامر خطأ ولكن خطأ لا لوم فيه ولا يتحمله أحد لأنه خارج عن الإرادة

عليكم السلام

موضوع له إثارته وأهميته

لـ تعدد شخصية القلم !! ومدى العلاقه مع حرفه !!

موضوع عايشناه ومازلنا نعايشه . .

من وجهة نظري الحرف لايصور الشخصيه

فما يخطه الحرف يمثل جزء يسير من فكره وبموضوع محدد او مواضيع محدده ولا تمثل سائر حياته هذا إذا ماتثبتت صحة تصديقه لـ نفسه ؟

فـ نحن علمنا جميعا ً بمايسمى القناع او الوجه الآخر أو إزدواجية الشخصيه او أي ٍ ماتكون التسميه ,

وارى انها هي لبُ الموضوع هنا .

ربما لايعي البعض انها تُعد :

مرضا ً في علم النفس .

نفاقا ً عند علماء المجتمع .

كارثه على المقربون من الشخصيه .

فربما نجده يقول ارآء وقناعات هو يرفضها بالواقع ؟

فـ غالبا ً لا نعرف بعض إلا من خلال جانب واحد ربما يكون صادقاً او لا.. ولا نعرف إلا إيجابيات بعضنا البعض لان الكل يحاول إظهار نفسه بأنه مـلاك وفريد من نوعه

و أزداوجية الشخص أو مرض ضعف الشخصيه

تحدث عندما ينظر لنفسه نظره مصغره ويكون باحثا ً عن الكمال الزائف في عالم الانترنت او عالم الحياه الثانيه التي كثر سكانها !! , وأصبحت منال للكل بالكمال

ولكن البعض يحاول ابراز الشخصيه الخياليه لديه محاولة ً لإثبات مالم يسطيع اثباته بالواقع , وهذا لايمنع التصفيق له وتشجيعه على الاستمرار والتجنب عن البحث لوجهه الاخر فقط لعل يقتبس هذه الشخصيه الانترنتيه لواقعه .

وهناك البعض الاخر شبيه بهذا الشخص لكن يختلف عنه بانه بهذه الشخصيه يحاول كسب غرض لصالح نفسه الدنيئه وهو الطامه الكبرى في محور الحديث

وبالامكان التمييز بين الشخص المثالي في النت وخارجه من الاخر بقراءة مابين سطورهـ

فـ لابد له من إظهار تعامله الشخصي في اي وقت ,, و كما يقول المثل ( ابو طبيع مايخله طبعه )

مع جزيل الثناء موضوع جميل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعب بن نومان

ولكن البعض يحاول ابراز الشخصيه الخياليه لديه محاولة ً لإثبات مالم يسطيع اثباته بالواقع , وهذا لايمنع التصفيق له وتشجيعه على الاستمرار والتجنب عن البحث لوجهه الاخر فقط لعل يقتبس هذه الشخصيه الانترنتيه لواقعه .

كلام جميل ورائع أخي متعب
ولكن هل تعتقد أن هذا الشخص يستطيع أن يقتبس هذه الشخصيه الزائفة لواقعة ؟
أنا لا عتقد ذلك والدليل حكمتك (أبو طبيع ما يخله طبعه).

بعد الاذن من صاحبة الموضوع ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمدالطهيمي

كلام جميل ورائع أخي متعب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمدالطهيمي

ولكن هل تعتقد أن هذا الشخص يستطيع أن يقتبس هذه الشخصيه الزائفة لواقعة ؟
أنا لا عتقد ذلك والدليل حكمتك (أبو طبيع ما يخله طبعه).

شاكر لإطرائكـ ..


ولو لاحظت ان هناك توجهين :


الاول / لمن كانت ناوياه فقط لإظهار نفسه بـ الكمال ( والكمال لله ) وفي رأيي انه على صواب وما إن يستمر بالبحث عن كل صفه إيجابيه , فربما شخصيته الحقيقيه تعتنق هذه الايجابيه. . ربما !


ولولا القدره على التغيير الجذري . . لما تاب المذنب . . ولما اسلم الكافر



وهذا موضوع جميل عن التغيير الفطري للأديب والاداري عبدالله غنام

لمحات من عمق الفطره


الثاني / من كان له نوايا دنيئه فأعتقد انه حقا ً من ينطبق عليه ( ابو طبيع مايخلي طبعه )

أنا أميل لأحمد المتنبي و أحمد المعري و إيلياء أبو ماضي و لم أراهم !!
:
إذن ؛
:
المتعه هي النظر في عقول الرجال ,
:
لأنني بهذا التجول و النظر أضمن لنفسي انفعالات فرح أكثر و انفعالات حزن أقل .
:
وكل هذا يصنعه القلم الذي قد يكون صاحبه مات منذ آلاف السنين , أما إن كان حيا فلن أكون حريصا جدا على الاقتراب منه لأنني أظن أن زبدة أفكاره قد أودعها كتبه .

يا ناس يا عسل بــلاتـيـن وصل

يوووووووووه صعبتي علي السؤال ، وأنا يا الله يا الله سادس وليلي بعد وطعس لكن يا الله نحاول..

يقول الطعس يوم الله أمره يتفلسف :

أعتقد <<<< متعوب عليها كلمة أعتقد وتدل على تجرد وتواضع أمام العلم . الولد ولد

أيوه أعتقد أن كلامك أختي يجوز اسقاطه على إنعكاسات وإنطباعات نفس القارئ عن أي كاتب ..

<<<< الخلا .. ((اسقاطات وإنطباعات وإنعاكاسات)) ، الخلا ثم الخلا ، مو هين الطعس

وممكن أيضاً تكون حديثاً عن سلبية من سلبيات المنتديات ، بحكم أنها احتكاك بكتاب معاصرين ، موجودين في واقع القارئ ، وقد ينتج عنه إعجاب رجل بإمرأة أو إمرأة برجل.

وعلشان نفهم الثانية وهي دائرة أضيق من الأولى ، علينا أن نعي الأولى أولاً

<<<< أنا جاني النوم يوم الطعس قضب السريع فالفلسفة ، بس الطعس مو أحسن مني وراه وراه لين أحاول أفهم. قال إنعكاسات قال خخخخخخخخ .

غالب ما يكتبه الكتاب هو من عالم التنظير لا الواقع ، ولأننا لا نراهم حال التطبيق لما ينظّرون نعتقد أنهم ملائكة منزهين لا يخطئون وهذا منافي لطبيعة البشر ، فلا عصمة ، وكذلك شاء الله تعالى أن يتعلم البشر عن طريق التجربة والخطأ ، فالكل لابد أن يخطئ حتى يتعلم.
وهذا يطرح تساؤل آخر ، هذه الصدمة منا حين نرى أولئك المنظرين يخفقون في تطبيق المثل التي يدعون إليها ، هل هذا لأننا غير مؤمنين بطبيعة البشر ؟ هل نحن بذلك نحاسب الناس من منظور ملائكي منزه ؟ هل نبحث عن أناس لا عيوب فيهم ؟؟
من الذي ما ساء قط ...........ومن له الحسنى فقط ؟؟

<<<<< آخ آخ آخ أش أش أش أش آخ آخ آخ أش أش أش.

هل الخلل في واقعية النظرة منا للمحيط من حولنا ؟؟ ، فبسرعة ننبهر بما يوحي بالجلال والجمال ، وبسرعة نحبط وننكسر أمام واقعية الأخطاء والقصور.
أم أننا لم نزل على أرض الأحلام ، ولم نتصالح بعد مع أنفسنا القاصرة ، وواقعنا المثقل بالأخطاء والشطط والتقصير والجنوح ؟؟

<<<< أيه ،، يقول قصور ، البيوت الفخمة يتحدث عن الإنبهار بالمادية ومسوي لي فيلسوف الطعس ، آآآآآه والله يا أنا جوعاااااااااااان نوم ، مع أني مقيل اليوم تحت الوايت ، لكنها نومة ما تهنيت فيها ، الوايت محلي وينقط على ذرعتي يوم قمت لوأن ذرعتي غادية رطرط ، لكن انا دايم أنظر للجانب المشرق بالماضوع حصلنا لنا نومة وترويشة.

من جهة أخرى تعلق الجنس بالجنس الآخر ، هل هو نتيجة فراغ عاطفي ، فيبحث في الخيال والأمل عما ينقصه في الواقع ؟؟ وهل هي طريقة مثلى للبحث عن حلم ؟؟
كل المسألة من كل جهات الموضوع تتمحور حول غياب الواقعية في المنظور وفي العمل والأمل. وكفى.

<<<< هو خلص ؟؟؟ أنا ما أعجبني كلام الماخوذ لأنه بما أنه معه السادسة المفروض أن مستواه أفضل من كذا بكثير ، لكن عاد يا جماعة الخير لا يتحطم الولد ، الله الله فيه.