مواطن : فتاة الاسياح.... ماما متى ياتي أبي بالكلية

...


القصيم نيوز ـ الرأي :
مواطن من الاسياح يقول في رساله بريدية :

لا أعرف كيف أُشارك في هذا الصرح الطيب
( القصيم نيوز )

فـ أتمنى من الله ثم من قارئ هذه الرسالة
أن يؤدي الأمانه التي حملها في إيصالها
إلى أصحابها

ومن هُنا أُسألك بالله إذا حضرتك رسالتي
أن تنشرها في هذا الصرح

بارك الله فيكم جميعاً
ونفع بكم الأسلام والمسلمين


بعد ما قرأت كثرت المطالب
في إيجاد كلية في الأسياح
أُرسل لكم ردي على إحدى
المواضيع في ذلكـ
مُخاطباً بها الضمير الحي في الأسياح
ولكن لا حياة لمن تُنادي

وهـ هُنا اليوم أضعها لكم

فـ والله إنها المُعاناة الحقيقية

الرساله..
( الحق حضر إلى أصحاب الأمانه
في محافظة الأسياح وقال لهم
متى تحيا ضمائركم
متى تكونوا أصدقاء القول والفعل
متى تؤدي الأمانه
هل أنت في مكانك تنفع محافظتك
هل أنت في مكانك تستطيع أن تخدم
هل وهل وهل
ولم يجد الإجابة
لقد أرتفعت الأصوات
وكثرت المطالب
ولم تجد ضميراً صاحي في
الأسياح يأتي بهذه الكلية
إن الأب إن الأم يضع يده على قلبه
إن الأخ إن الأخت يكون في قلق دائم
حتى تعود سالمه غانمه من رحلة شاقه
وعندما تعود يـ الله الحمد لله
على سلامتك يا أبنتي
يُريد الأب إحتضان إبنته وتقول يا أبي
أنا مُتعبه أُريد أن أرتاح
تُريد الأم أن تجلس مع بنتها لتسألها تذرف
دمع البنت تقول يا أمي هل يستطيع أبي
إحضار كليتي إلى مُحافظتي.؟!!
أين الرجال في الأسياح أين شبابها.
يا أمي لقد سئمت وتعبت ولم أجد في ذلك إلا التعب والمشقة
أمي أُريد أن تأتي بكليتي إلى محافظتي هُنا الطلب الحقيقي
هل تستطيعين فتنظر الأم إلى الأب بعينين فيهما الكثيييييييير من
الشفقة والظلم وحال الأب وكأنه مكتوف الأيادي
أسمحولي يـ أخواني بما سوف أتكلم
به
أولاً...
جميع أعضاء المجلس البلدي الذي
لابد أن يُطالب بهذا الأمر ليسُ أعضاء
بل أشباه أعضاء عقولاً من الفراغ أخذت
حيزاً كبيرا
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ثانياً..
مُحافظ المُحافظه طرق الباب مره واحده بالمطالبه
ووقف لماذا وقف لا أعلم ربما كان خطابه ليس كاملاً
فـ من مميزات الخطاب الكمال والقوة والثقل والإيقاع
ثانياً...
20% - 30 % من بنات هذه المحافظة كفاهن الله شر الطريق
وحسبي الله ونعم الوكيل على من كان السبب
يذهبن إلى الكليه ربما كانت لمحاضرة أو محاضرتان
هل تجلس إلى الساعه الثلاثة حتى تخرج وإلى الساعه
الخمسة حتى تعود لا بارك الله فيمن كان السبب
ثالثاً..
أتمنى كما تمنى أخواني المطالبه بقوة وأن يصل صوتنا إلى
والد بنات الأسياح أمير منطقة القصيم ونحنُ راضون بما يحكم
فيه ولكي يعلم ما تُعانيه هذه الوردة من تعب ومشاق الطريق
وتكفي الوسادة خير دليلاً في ذلك لعدم وجود مكان شاغر في
وسيلة النقل.
نعم لم نجد في الأسياح ضميراً حي
يُحضر هذه الكلية حتى لو طرق الباب
مرة ومرتين وثلاث وأربع ومئه والف مره
ما المشكله ليس هُناك مشكلة
بنات الأسياح /
وروداً جميله لم تجد لها بستان تجتمع فيه
مسئولُ الأسياح/
شجراً له أشواك لا يعلموا أنهُ يجرحُ نفسهُ
في حالة هبوب الرياح.
أُريد أن اتكلم وأتكلم ولكن لا أستطيع
ليس خوف ولا ضعف ولا أي سبب كان
بل إنه القلم لم يستطع أن يسير على الورقة
إنها الأصابع لم تستطع أن تتنقل على الكيبورد
إنه الحق الحق الحق الذي مُنعت الأسياح منه
إن القلب يحزن
إن العين تدمع
إن المكان يضيق
حالها
حالها
حالها
كون سوف يحلُ فيه الظلام
إنسان سوف يُصدم بقوة
مسئول لا أتحمل المسئولية
مواطن يذرف الدمع بحرقه وقوة
إذا
إذا
إذا
لا سمح الله
أنقلب باص يحمل
بنات أبرياء
أنقلب باص يحمل
بنات ذاهبات يطلبن العلم
أنقلب باص يحمل
وردة إنتظرناها وماتت

لا تلطم إخدودك ولا تذرف الدمع...
حسبي على من عقد الأمر تعقيد..





خروج/

فتاة الأسياح تسأل أمها في لحظة إجتماع العائلة
للفرح والمرح يـ أمي متى أبي يأتي بـ الكلية

...


القصيم نيوز ـ الرأي :
مواطن من الاسياح يقول في رساله بريدية :

لا أعرف كيف أُشارك في هذا الصرح الطيب
( القصيم نيوز )

فـ أتمنى من الله ثم من قارئ هذه الرسالة
أن يؤدي الأمانه التي حملها في إيصالها
إلى أصحابها

ومن هُنا أُسألك بالله إذا حضرتك رسالتي
أن تنشرها في هذا الصرح

بارك الله فيكم جميعاً
ونفع بكم الأسلام والمسلمين


بعد ما قرأت كثرت المطالب
في إيجاد كلية في الأسياح
أُرسل لكم ردي على إحدى
المواضيع في ذلكـ
مُخاطباً بها الضمير الحي في الأسياح
ولكن لا حياة لمن تُنادي

وهـ هُنا اليوم أضعها لكم

فـ والله إنها المُعاناة الحقيقية

الرساله..
( الحق حضر إلى أصحاب الأمانه
في محافظة الأسياح وقال لهم
متى تحيا ضمائركم
متى تكونوا أصدقاء القول والفعل
متى تؤدي الأمانه
هل أنت في مكانك تنفع محافظتك
هل أنت في مكانك تستطيع أن تخدم
هل وهل وهل
ولم يجد الإجابة
لقد أرتفعت الأصوات
وكثرت المطالب
ولم تجد ضميراً صاحي في
الأسياح يأتي بهذه الكلية
إن الأب إن الأم يضع يده على قلبه
إن الأخ إن الأخت يكون في قلق دائم
حتى تعود سالمه غانمه من رحلة شاقه
وعندما تعود يـ الله الحمد لله
على سلامتك يا أبنتي
يُريد الأب إحتضان إبنته وتقول يا أبي
أنا مُتعبه أُريد أن أرتاح
تُريد الأم أن تجلس مع بنتها لتسألها تذرف
دمع البنت تقول يا أمي هل يستطيع أبي
إحضار كليتي إلى مُحافظتي.؟!!
أين الرجال في الأسياح أين شبابها.
يا أمي لقد سئمت وتعبت ولم أجد في ذلك إلا التعب والمشقة
أمي أُريد أن تأتي بكليتي إلى محافظتي هُنا الطلب الحقيقي
هل تستطيعين فتنظر الأم إلى الأب بعينين فيهما الكثيييييييير من
الشفقة والظلم وحال الأب وكأنه مكتوف الأيادي
أسمحولي يـ أخواني بما سوف أتكلم
به
أولاً...
جميع أعضاء المجلس البلدي الذي
لابد أن يُطالب بهذا الأمر ليسُ أعضاء
بل أشباه أعضاء عقولاً من الفراغ أخذت
حيزاً كبيرا
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ثانياً..
مُحافظ المُحافظه طرق الباب مره واحده بالمطالبه
ووقف لماذا وقف لا أعلم ربما كان خطابه ليس كاملاً
فـ من مميزات الخطاب الكمال والقوة والثقل والإيقاع
ثانياً...
20% - 30 % من بنات هذه المحافظة كفاهن الله شر الطريق
وحسبي الله ونعم الوكيل على من كان السبب
يذهبن إلى الكليه ربما كانت لمحاضرة أو محاضرتان
هل تجلس إلى الساعه الثلاثة حتى تخرج وإلى الساعه
الخمسة حتى تعود لا بارك الله فيمن كان السبب
ثالثاً..
أتمنى كما تمنى أخواني المطالبه بقوة وأن يصل صوتنا إلى
والد بنات الأسياح أمير منطقة القصيم ونحنُ راضون بما يحكم
فيه ولكي يعلم ما تُعانيه هذه الوردة من تعب ومشاق الطريق
وتكفي الوسادة خير دليلاً في ذلك لعدم وجود مكان شاغر في
وسيلة النقل.
نعم لم نجد في الأسياح ضميراً حي
يُحضر هذه الكلية حتى لو طرق الباب
مرة ومرتين وثلاث وأربع ومئه والف مره
ما المشكله ليس هُناك مشكلة
بنات الأسياح /
وروداً جميله لم تجد لها بستان تجتمع فيه
مسئولُ الأسياح/
شجراً له أشواك لا يعلموا أنهُ يجرحُ نفسهُ
في حالة هبوب الرياح.
أُريد أن اتكلم وأتكلم ولكن لا أستطيع
ليس خوف ولا ضعف ولا أي سبب كان
بل إنه القلم لم يستطع أن يسير على الورقة
إنها الأصابع لم تستطع أن تتنقل على الكيبورد
إنه الحق الحق الحق الذي مُنعت الأسياح منه
إن القلب يحزن
إن العين تدمع
إن المكان يضيق
حالها
حالها
حالها
كون سوف يحلُ فيه الظلام
إنسان سوف يُصدم بقوة
مسئول لا أتحمل المسئولية
مواطن يذرف الدمع بحرقه وقوة
إذا
إذا
إذا
لا سمح الله
أنقلب باص يحمل
بنات أبرياء
أنقلب باص يحمل
بنات ذاهبات يطلبن العلم
أنقلب باص يحمل
وردة إنتظرناها وماتت

لا تلطم إخدودك ولا تذرف الدمع...
حسبي على من عقد الأمر تعقيد..





خروج/

فتاة الأسياح تسأل أمها في لحظة إجتماع العائلة
للفرح والمرح يـ أمي متى أبي يأتي بـ الكلية

...


القصيم نيوز ـ الرأي :
مواطن من الاسياح يقول في رساله بريدية :

لا أعرف كيف أُشارك في هذا الصرح الطيب
( القصيم نيوز )

فـ أتمنى من الله ثم من قارئ هذه الرسالة
أن يؤدي الأمانه التي حملها في إيصالها
إلى أصحابها

ومن هُنا أُسألك بالله إذا حضرتك رسالتي
أن تنشرها في هذا الصرح

بارك الله فيكم جميعاً
ونفع بكم الأسلام والمسلمين


بعد ما قرأت كثرت المطالب
في إيجاد كلية في الأسياح
أُرسل لكم ردي على إحدى
المواضيع في ذلكـ
مُخاطباً بها الضمير الحي في الأسياح
ولكن لا حياة لمن تُنادي

وهـ هُنا اليوم أضعها لكم

فـ والله إنها المُعاناة الحقيقية

الرساله..
( الحق حضر إلى أصحاب الأمانه
في محافظة الأسياح وقال لهم
متى تحيا ضمائركم
متى تكونوا أصدقاء القول والفعل
متى تؤدي الأمانه
هل أنت في مكانك تنفع محافظتك
هل أنت في مكانك تستطيع أن تخدم
هل وهل وهل
ولم يجد الإجابة
لقد أرتفعت الأصوات
وكثرت المطالب
ولم تجد ضميراً صاحي في
الأسياح يأتي بهذه الكلية
إن الأب إن الأم يضع يده على قلبه
إن الأخ إن الأخت يكون في قلق دائم
حتى تعود سالمه غانمه من رحلة شاقه
وعندما تعود يـ الله الحمد لله
على سلامتك يا أبنتي
يُريد الأب إحتضان إبنته وتقول يا أبي
أنا مُتعبه أُريد أن أرتاح
تُريد الأم أن تجلس مع بنتها لتسألها تذرف
دمع البنت تقول يا أمي هل يستطيع أبي
إحضار كليتي إلى مُحافظتي.؟!!
أين الرجال في الأسياح أين شبابها.
يا أمي لقد سئمت وتعبت ولم أجد في ذلك إلا التعب والمشقة
أمي أُريد أن تأتي بكليتي إلى محافظتي هُنا الطلب الحقيقي
هل تستطيعين فتنظر الأم إلى الأب بعينين فيهما الكثيييييييير من
الشفقة والظلم وحال الأب وكأنه مكتوف الأيادي
أسمحولي يـ أخواني بما سوف أتكلم
به
أولاً...
جميع أعضاء المجلس البلدي الذي
لابد أن يُطالب بهذا الأمر ليسُ أعضاء
بل أشباه أعضاء عقولاً من الفراغ أخذت
حيزاً كبيرا
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ثانياً..
مُحافظ المُحافظه طرق الباب مره واحده بالمطالبه
ووقف لماذا وقف لا أعلم ربما كان خطابه ليس كاملاً
فـ من مميزات الخطاب الكمال والقوة والثقل والإيقاع
ثانياً...
20% - 30 % من بنات هذه المحافظة كفاهن الله شر الطريق
وحسبي الله ونعم الوكيل على من كان السبب
يذهبن إلى الكليه ربما كانت لمحاضرة أو محاضرتان
هل تجلس إلى الساعه الثلاثة حتى تخرج وإلى الساعه
الخمسة حتى تعود لا بارك الله فيمن كان السبب
ثالثاً..
أتمنى كما تمنى أخواني المطالبه بقوة وأن يصل صوتنا إلى
والد بنات الأسياح أمير منطقة القصيم ونحنُ راضون بما يحكم
فيه ولكي يعلم ما تُعانيه هذه الوردة من تعب ومشاق الطريق
وتكفي الوسادة خير دليلاً في ذلك لعدم وجود مكان شاغر في
وسيلة النقل.
نعم لم نجد في الأسياح ضميراً حي
يُحضر هذه الكلية حتى لو طرق الباب
مرة ومرتين وثلاث وأربع ومئه والف مره
ما المشكله ليس هُناك مشكلة
بنات الأسياح /
وروداً جميله لم تجد لها بستان تجتمع فيه
مسئولُ الأسياح/
شجراً له أشواك لا يعلموا أنهُ يجرحُ نفسهُ
في حالة هبوب الرياح.
أُريد أن اتكلم وأتكلم ولكن لا أستطيع
ليس خوف ولا ضعف ولا أي سبب كان
بل إنه القلم لم يستطع أن يسير على الورقة
إنها الأصابع لم تستطع أن تتنقل على الكيبورد
إنه الحق الحق الحق الذي مُنعت الأسياح منه
إن القلب يحزن
إن العين تدمع
إن المكان يضيق
حالها
حالها
حالها
كون سوف يحلُ فيه الظلام
إنسان سوف يُصدم بقوة
مسئول لا أتحمل المسئولية
مواطن يذرف الدمع بحرقه وقوة
إذا
إذا
إذا
لا سمح الله
أنقلب باص يحمل
بنات أبرياء
أنقلب باص يحمل
بنات ذاهبات يطلبن العلم
أنقلب باص يحمل
وردة إنتظرناها وماتت

لا تلطم إخدودك ولا تذرف الدمع...
حسبي على من عقد الأمر تعقيد..





خروج/

فتاة الأسياح تسأل أمها في لحظة إجتماع العائلة
للفرح والمرح يـ أمي متى أبي يأتي بـ الكلية

...


القصيم نيوز ـ الرأي :
مواطن من الاسياح يقول في رساله بريدية :

لا أعرف كيف أُشارك في هذا الصرح الطيب
( القصيم نيوز )

فـ أتمنى من الله ثم من قارئ هذه الرسالة
أن يؤدي الأمانه التي حملها في إيصالها
إلى أصحابها

ومن هُنا أُسألك بالله إذا حضرتك رسالتي
أن تنشرها في هذا الصرح

بارك الله فيكم جميعاً
ونفع بكم الأسلام والمسلمين


بعد ما قرأت كثرت المطالب
في إيجاد كلية في الأسياح
أُرسل لكم ردي على إحدى
المواضيع في ذلكـ
مُخاطباً بها الضمير الحي في الأسياح
ولكن لا حياة لمن تُنادي

وهـ هُنا اليوم أضعها لكم

فـ والله إنها المُعاناة الحقيقية

الرساله..
( الحق حضر إلى أصحاب الأمانه
في محافظة الأسياح وقال لهم
متى تحيا ضمائركم
متى تكونوا أصدقاء القول والفعل
متى تؤدي الأمانه
هل أنت في مكانك تنفع محافظتك
هل أنت في مكانك تستطيع أن تخدم
هل وهل وهل
ولم يجد الإجابة
لقد أرتفعت الأصوات
وكثرت المطالب
ولم تجد ضميراً صاحي في
الأسياح يأتي بهذه الكلية
إن الأب إن الأم يضع يده على قلبه
إن الأخ إن الأخت يكون في قلق دائم
حتى تعود سالمه غانمه من رحلة شاقه
وعندما تعود يـ الله الحمد لله
على سلامتك يا أبنتي
يُريد الأب إحتضان إبنته وتقول يا أبي
أنا مُتعبه أُريد أن أرتاح
تُريد الأم أن تجلس مع بنتها لتسألها تذرف
دمع البنت تقول يا أمي هل يستطيع أبي
إحضار كليتي إلى مُحافظتي.؟!!
أين الرجال في الأسياح أين شبابها.
يا أمي لقد سئمت وتعبت ولم أجد في ذلك إلا التعب والمشقة
أمي أُريد أن تأتي بكليتي إلى محافظتي هُنا الطلب الحقيقي
هل تستطيعين فتنظر الأم إلى الأب بعينين فيهما الكثيييييييير من
الشفقة والظلم وحال الأب وكأنه مكتوف الأيادي
أسمحولي يـ أخواني بما سوف أتكلم
به
أولاً...
جميع أعضاء المجلس البلدي الذي
لابد أن يُطالب بهذا الأمر ليسُ أعضاء
بل أشباه أعضاء عقولاً من الفراغ أخذت
حيزاً كبيرا
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ويا خسااااااااااارة التصويت لهم
ثانياً..
مُحافظ المُحافظه طرق الباب مره واحده بالمطالبه
ووقف لماذا وقف لا أعلم ربما كان خطابه ليس كاملاً
فـ من مميزات الخطاب الكمال والقوة والثقل والإيقاع
ثانياً...
20% - 30 % من بنات هذه المحافظة كفاهن الله شر الطريق
وحسبي الله ونعم الوكيل على من كان السبب
يذهبن إلى الكليه ربما كانت لمحاضرة أو محاضرتان
هل تجلس إلى الساعه الثلاثة حتى تخرج وإلى الساعه
الخمسة حتى تعود لا بارك الله فيمن كان السبب
ثالثاً..
أتمنى كما تمنى أخواني المطالبه بقوة وأن يصل صوتنا إلى
والد بنات الأسياح أمير منطقة القصيم ونحنُ راضون بما يحكم
فيه ولكي يعلم ما تُعانيه هذه الوردة من تعب ومشاق الطريق
وتكفي الوسادة خير دليلاً في ذلك لعدم وجود مكان شاغر في
وسيلة النقل.
نعم لم نجد في الأسياح ضميراً حي
يُحضر هذه الكلية حتى لو طرق الباب
مرة ومرتين وثلاث وأربع ومئه والف مره
ما المشكله ليس هُناك مشكلة
بنات الأسياح /
وروداً جميله لم تجد لها بستان تجتمع فيه
مسئولُ الأسياح/
شجراً له أشواك لا يعلموا أنهُ يجرحُ نفسهُ
في حالة هبوب الرياح.
أُريد أن اتكلم وأتكلم ولكن لا أستطيع
ليس خوف ولا ضعف ولا أي سبب كان
بل إنه القلم لم يستطع أن يسير على الورقة
إنها الأصابع لم تستطع أن تتنقل على الكيبورد
إنه الحق الحق الحق الذي مُنعت الأسياح منه
إن القلب يحزن
إن العين تدمع
إن المكان يضيق
حالها
حالها
حالها
كون سوف يحلُ فيه الظلام
إنسان سوف يُصدم بقوة
مسئول لا أتحمل المسئولية
مواطن يذرف الدمع بحرقه وقوة
إذا
إذا
إذا
لا سمح الله
أنقلب باص يحمل
بنات أبرياء
أنقلب باص يحمل
بنات ذاهبات يطلبن العلم
أنقلب باص يحمل
وردة إنتظرناها وماتت

لا تلطم إخدودك ولا تذرف الدمع...
حسبي على من عقد الأمر تعقيد..





خروج/

فتاة الأسياح تسأل أمها في لحظة إجتماع العائلة
للفرح والمرح يـ أمي متى أبي يأتي بـ الكلية