حجرف الذويبي الحربي

كان حجرف مشهور با لكرم فغد كان ينفق كل ما يملك اكراما لضيفه اولشخص اليطلب منه
العون
واذا لم يجد شيا يذبح شاة اولاده التي يشربون حليبها اويذبح مطاياه التي يرتحل عليها وفي كل مره يجمعون له قومه ابل عوضا لما اتلفه ولايزل هذا من فعله حنى يخرج من جميع ماله وهكذا وفي احد الايام اتلف حجرف حلاله كله بالكرم وارادت القبيله ان تجمع له كا لعاده وقال بعضهم لما لا نعطي حجرف درسا قبل ان نعطيه الابل لعله ان يمسك علا الاقل مطياه الاتي ينتقل عليها وتفقت القبيله وقررو ان يرحلو ويتركوه حتى يعرف مدى حاجته الى الرواحل التي تحمله وبعد مرور سبعة ابام يرسلون له الابل التي ينتقل عليها وبا الفعل رحلو وتركوه وبالمسا اخذت زوجته تكثر عليه الكلام وتحاول تنصحه بانه لوكانت لديه مطاياه لعانق ربعه وفي لصباح الباكر خرج حجرف من بيته قاصد مكان مرتفع وبعد ان وقف في هذا المكان وتلفت فاذا داب اعمى يقف امام باب جحره فاتحا فمه ولايتحرك واذا عصغور يقع على فم الداب ضنانا منه انه غصن شجرة فيلتهمه الداب وبدخل جحرة ادرك حجرف ان الذى يرزق هذا الداب لن يتركه ابدا فا انشد يقول يقول ابن عياد ون بات ليله ماني بمسكين همومه تشايله
انا ليضا قت عليه تفرجت يرزقني الي ماتعداد فضايله
يرزقني رزاق الحيايا بجحرها لاخايلت برق ولاهي بحايله
ترا رزق غيري يا ملا ما ينولني ورزقي يجي لوكل حيا يحايله
جميع ما حشنا ندوربه لثنا وماراح منا عوضنا الله بدايله
نوب نحوش الفود من ديرة العدا ونخزز الي ذاهبا تن عدايله
خزن بلايدي مادفعنا به الثمن ثمنها الدما بمطارد الخيل سايله
مع لابتن فرسان نطاح بها العدا كم طامع جانا غنمنا زميايله
نكسب بهم وننزل بهم خطر ولله قفرن رعينا مسايله
وابا لمسا بعد ان فرق حجرف من قصيدته عاد الى بيته واذا هو محاط برعية ابل كامله
ورحل عليها وتبع قبيلته التي تعجبت من حال الذويبي ولما عرفو القصه لم يعودو
ثانيه لمعاتبته على الكرم
مع تحيات ابوباسل

كان حجرف مشهور با لكرم فغد كان ينفق كل ما يملك اكراما لضيفه اولشخص اليطلب منه
العون
واذا لم يجد شيا يذبح شاة اولاده التي يشربون حليبها اويذبح مطاياه التي يرتحل عليها وفي كل مره يجمعون له قومه ابل عوضا لما اتلفه ولايزل هذا من فعله حنى يخرج من جميع ماله وهكذا وفي احد الايام اتلف حجرف حلاله كله بالكرم وارادت القبيله ان تجمع له كا لعاده وقال بعضهم لما لا نعطي حجرف درسا قبل ان نعطيه الابل لعله ان يمسك علا الاقل مطياه الاتي ينتقل عليها وتفقت القبيله وقررو ان يرحلو ويتركوه حتى يعرف مدى حاجته الى الرواحل التي تحمله وبعد مرور سبعة ابام يرسلون له الابل التي ينتقل عليها وبا الفعل رحلو وتركوه وبالمسا اخذت زوجته تكثر عليه الكلام وتحاول تنصحه بانه لوكانت لديه مطاياه لعانق ربعه وفي لصباح الباكر خرج حجرف من بيته قاصد مكان مرتفع وبعد ان وقف في هذا المكان وتلفت فاذا داب اعمى يقف امام باب جحره فاتحا فمه ولايتحرك واذا عصغور يقع على فم الداب ضنانا منه انه غصن شجرة فيلتهمه الداب وبدخل جحرة ادرك حجرف ان الذى يرزق هذا الداب لن يتركه ابدا فا انشد يقول يقول ابن عياد ون بات ليله ماني بمسكين همومه تشايله
انا ليضا قت عليه تفرجت يرزقني الي ماتعداد فضايله
يرزقني رزاق الحيايا بجحرها لاخايلت برق ولاهي بحايله
ترا رزق غيري يا ملا ما ينولني ورزقي يجي لوكل حيا يحايله
جميع ما حشنا ندوربه لثنا وماراح منا عوضنا الله بدايله
نوب نحوش الفود من ديرة العدا ونخزز الي ذاهبا تن عدايله
خزن بلايدي مادفعنا به الثمن ثمنها الدما بمطارد الخيل سايله
مع لابتن فرسان نطاح بها العدا كم طامع جانا غنمنا زميايله
نكسب بهم وننزل بهم خطر ولله قفرن رعينا مسايله
وابا لمسا بعد ان فرق حجرف من قصيدته عاد الى بيته واذا هو محاط برعية ابل كامله
ورحل عليها وتبع قبيلته التي تعجبت من حال الذويبي ولما عرفو القصه لم يعودو
ثانيه لمعاتبته على الكرم
مع تحيات ابوباسل

كان حجرف مشهور با لكرم فغد كان ينفق كل ما يملك اكراما لضيفه اولشخص اليطلب منه
العون
واذا لم يجد شيا يذبح شاة اولاده التي يشربون حليبها اويذبح مطاياه التي يرتحل عليها وفي كل مره يجمعون له قومه ابل عوضا لما اتلفه ولايزل هذا من فعله حنى يخرج من جميع ماله وهكذا وفي احد الايام اتلف حجرف حلاله كله بالكرم وارادت القبيله ان تجمع له كا لعاده وقال بعضهم لما لا نعطي حجرف درسا قبل ان نعطيه الابل لعله ان يمسك علا الاقل مطياه الاتي ينتقل عليها وتفقت القبيله وقررو ان يرحلو ويتركوه حتى يعرف مدى حاجته الى الرواحل التي تحمله وبعد مرور سبعة ابام يرسلون له الابل التي ينتقل عليها وبا الفعل رحلو وتركوه وبالمسا اخذت زوجته تكثر عليه الكلام وتحاول تنصحه بانه لوكانت لديه مطاياه لعانق ربعه وفي لصباح الباكر خرج حجرف من بيته قاصد مكان مرتفع وبعد ان وقف في هذا المكان وتلفت فاذا داب اعمى يقف امام باب جحره فاتحا فمه ولايتحرك واذا عصغور يقع على فم الداب ضنانا منه انه غصن شجرة فيلتهمه الداب وبدخل جحرة ادرك حجرف ان الذى يرزق هذا الداب لن يتركه ابدا فا انشد يقول يقول ابن عياد ون بات ليله ماني بمسكين همومه تشايله
انا ليضا قت عليه تفرجت يرزقني الي ماتعداد فضايله
يرزقني رزاق الحيايا بجحرها لاخايلت برق ولاهي بحايله
ترا رزق غيري يا ملا ما ينولني ورزقي يجي لوكل حيا يحايله
جميع ما حشنا ندوربه لثنا وماراح منا عوضنا الله بدايله
نوب نحوش الفود من ديرة العدا ونخزز الي ذاهبا تن عدايله
خزن بلايدي مادفعنا به الثمن ثمنها الدما بمطارد الخيل سايله
مع لابتن فرسان نطاح بها العدا كم طامع جانا غنمنا زميايله
نكسب بهم وننزل بهم خطر ولله قفرن رعينا مسايله
وابا لمسا بعد ان فرق حجرف من قصيدته عاد الى بيته واذا هو محاط برعية ابل كامله
ورحل عليها وتبع قبيلته التي تعجبت من حال الذويبي ولما عرفو القصه لم يعودو
ثانيه لمعاتبته على الكرم
مع تحيات ابوباسل

كان حجرف مشهور با لكرم فغد كان ينفق كل ما يملك اكراما لضيفه اولشخص اليطلب منه
العون
واذا لم يجد شيا يذبح شاة اولاده التي يشربون حليبها اويذبح مطاياه التي يرتحل عليها وفي كل مره يجمعون له قومه ابل عوضا لما اتلفه ولايزل هذا من فعله حنى يخرج من جميع ماله وهكذا وفي احد الايام اتلف حجرف حلاله كله بالكرم وارادت القبيله ان تجمع له كا لعاده وقال بعضهم لما لا نعطي حجرف درسا قبل ان نعطيه الابل لعله ان يمسك علا الاقل مطياه الاتي ينتقل عليها وتفقت القبيله وقررو ان يرحلو ويتركوه حتى يعرف مدى حاجته الى الرواحل التي تحمله وبعد مرور سبعة ابام يرسلون له الابل التي ينتقل عليها وبا الفعل رحلو وتركوه وبالمسا اخذت زوجته تكثر عليه الكلام وتحاول تنصحه بانه لوكانت لديه مطاياه لعانق ربعه وفي لصباح الباكر خرج حجرف من بيته قاصد مكان مرتفع وبعد ان وقف في هذا المكان وتلفت فاذا داب اعمى يقف امام باب جحره فاتحا فمه ولايتحرك واذا عصغور يقع على فم الداب ضنانا منه انه غصن شجرة فيلتهمه الداب وبدخل جحرة ادرك حجرف ان الذى يرزق هذا الداب لن يتركه ابدا فا انشد يقول يقول ابن عياد ون بات ليله ماني بمسكين همومه تشايله
انا ليضا قت عليه تفرجت يرزقني الي ماتعداد فضايله
يرزقني رزاق الحيايا بجحرها لاخايلت برق ولاهي بحايله
ترا رزق غيري يا ملا ما ينولني ورزقي يجي لوكل حيا يحايله
جميع ما حشنا ندوربه لثنا وماراح منا عوضنا الله بدايله
نوب نحوش الفود من ديرة العدا ونخزز الي ذاهبا تن عدايله
خزن بلايدي مادفعنا به الثمن ثمنها الدما بمطارد الخيل سايله
مع لابتن فرسان نطاح بها العدا كم طامع جانا غنمنا زميايله
نكسب بهم وننزل بهم خطر ولله قفرن رعينا مسايله
وابا لمسا بعد ان فرق حجرف من قصيدته عاد الى بيته واذا هو محاط برعية ابل كامله
ورحل عليها وتبع قبيلته التي تعجبت من حال الذويبي ولما عرفو القصه لم يعودو
ثانيه لمعاتبته على الكرم
مع تحيات ابوباسل

كان حجرف مشهور با لكرم فغد كان ينفق كل ما يملك اكراما لضيفه اولشخص اليطلب منه
العون
واذا لم يجد شيا يذبح شاة اولاده التي يشربون حليبها اويذبح مطاياه التي يرتحل عليها وفي كل مره يجمعون له قومه ابل عوضا لما اتلفه ولايزل هذا من فعله حنى يخرج من جميع ماله وهكذا وفي احد الايام اتلف حجرف حلاله كله بالكرم وارادت القبيله ان تجمع له كا لعاده وقال بعضهم لما لا نعطي حجرف درسا قبل ان نعطيه الابل لعله ان يمسك علا الاقل مطياه الاتي ينتقل عليها وتفقت القبيله وقررو ان يرحلو ويتركوه حتى يعرف مدى حاجته الى الرواحل التي تحمله وبعد مرور سبعة ابام يرسلون له الابل التي ينتقل عليها وبا الفعل رحلو وتركوه وبالمسا اخذت زوجته تكثر عليه الكلام وتحاول تنصحه بانه لوكانت لديه مطاياه لعانق ربعه وفي لصباح الباكر خرج حجرف من بيته قاصد مكان مرتفع وبعد ان وقف في هذا المكان وتلفت فاذا داب اعمى يقف امام باب جحره فاتحا فمه ولايتحرك واذا عصغور يقع على فم الداب ضنانا منه انه غصن شجرة فيلتهمه الداب وبدخل جحرة ادرك حجرف ان الذى يرزق هذا الداب لن يتركه ابدا فا انشد يقول يقول ابن عياد ون بات ليله ماني بمسكين همومه تشايله
انا ليضا قت عليه تفرجت يرزقني الي ماتعداد فضايله
يرزقني رزاق الحيايا بجحرها لاخايلت برق ولاهي بحايله
ترا رزق غيري يا ملا ما ينولني ورزقي يجي لوكل حيا يحايله
جميع ما حشنا ندوربه لثنا وماراح منا عوضنا الله بدايله
نوب نحوش الفود من ديرة العدا ونخزز الي ذاهبا تن عدايله
خزن بلايدي مادفعنا به الثمن ثمنها الدما بمطارد الخيل سايله
مع لابتن فرسان نطاح بها العدا كم طامع جانا غنمنا زميايله
نكسب بهم وننزل بهم خطر ولله قفرن رعينا مسايله
وابا لمسا بعد ان فرق حجرف من قصيدته عاد الى بيته واذا هو محاط برعية ابل كامله
ورحل عليها وتبع قبيلته التي تعجبت من حال الذويبي ولما عرفو القصه لم يعودو
ثانيه لمعاتبته على الكرم
مع تحيات ابوباسل

كان حجرف مشهور با لكرم فغد كان ينفق كل ما يملك اكراما لضيفه اولشخص اليطلب منه
العون
واذا لم يجد شيا يذبح شاة اولاده التي يشربون حليبها اويذبح مطاياه التي يرتحل عليها وفي كل مره يجمعون له قومه ابل عوضا لما اتلفه ولايزل هذا من فعله حنى يخرج من جميع ماله وهكذا وفي احد الايام اتلف حجرف حلاله كله بالكرم وارادت القبيله ان تجمع له كا لعاده وقال بعضهم لما لا نعطي حجرف درسا قبل ان نعطيه الابل لعله ان يمسك علا الاقل مطياه الاتي ينتقل عليها وتفقت القبيله وقررو ان يرحلو ويتركوه حتى يعرف مدى حاجته الى الرواحل التي تحمله وبعد مرور سبعة ابام يرسلون له الابل التي ينتقل عليها وبا الفعل رحلو وتركوه وبالمسا اخذت زوجته تكثر عليه الكلام وتحاول تنصحه بانه لوكانت لديه مطاياه لعانق ربعه وفي لصباح الباكر خرج حجرف من بيته قاصد مكان مرتفع وبعد ان وقف في هذا المكان وتلفت فاذا داب اعمى يقف امام باب جحره فاتحا فمه ولايتحرك واذا عصغور يقع على فم الداب ضنانا منه انه غصن شجرة فيلتهمه الداب وبدخل جحرة ادرك حجرف ان الذى يرزق هذا الداب لن يتركه ابدا فا انشد يقول يقول ابن عياد ون بات ليله ماني بمسكين همومه تشايله
انا ليضا قت عليه تفرجت يرزقني الي ماتعداد فضايله
يرزقني رزاق الحيايا بجحرها لاخايلت برق ولاهي بحايله
ترا رزق غيري يا ملا ما ينولني ورزقي يجي لوكل حيا يحايله
جميع ما حشنا ندوربه لثنا وماراح منا عوضنا الله بدايله
نوب نحوش الفود من ديرة العدا ونخزز الي ذاهبا تن عدايله
خزن بلايدي مادفعنا به الثمن ثمنها الدما بمطارد الخيل سايله
مع لابتن فرسان نطاح بها العدا كم طامع جانا غنمنا زميايله
نكسب بهم وننزل بهم خطر ولله قفرن رعينا مسايله
وابا لمسا بعد ان فرق حجرف من قصيدته عاد الى بيته واذا هو محاط برعية ابل كامله
ورحل عليها وتبع قبيلته التي تعجبت من حال الذويبي ولما عرفو القصه لم يعودو
ثانيه لمعاتبته على الكرم
مع تحيات ابوباسل