ماذا يفعل الحب ؟؟؟

كان لأحد الولاة ابن وحيد وكان يتمنى من كل قلبه أن يتولى الحكم بعده ،وأن تحسن سيرته في الناس ،ويعمهم

عدله وفضله ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه لقد شب ابنه منصرفا إلى اللهو ،لايعنيه في شئ تمسكه بالقيم

النبيلة ،والمعاني الإنسانية الرفيعة ،التي تؤهله للحكم وتجعل منه مواطنا صالحا نافعا لنفسه ولأمته وفكر والده كثيرا في علاجه كيف يحتال لإصلاحه ؟؟

وكيف يعمل على تعديل مساره؟؟

وبينما هو يفكر إذ قالت إحدى فتيات العائلة ::اترك لي هذه المهمة ياعمي فإني سوف أحتال لها ،وأنا بها جديرة 0
قال الوالد :لك ماشئت يابنيتي ،وأرجو ان الله يوفقك في هذه المهمة الصعبة0


وأخذت الفتاة تتودد إليه حتى وقع في حبها وأصبح لايطيق فراقها ، ويتمنى رضاها

ولا يبغي في دنياه سواها 000 وهنا جاء دور الفتاة لقد أخذت تصده وترده وتحول دون اللقاء في الصباح وفي ا

وفي المساء كما كانت عادتها وراح يبحث عن السبب ،فوجد من يقول له :

إنها غاضبة حيث لم تجد فيك (مثلها الأعلى) وأظلمت الدنيا في وجهه ، فأبوه غير راض عنه ،، وهاهي ذي م

محبوبنه ،ومنتهى أمله تأبى ان تلقاه دون ان يتخلى عن الرذائل ،ويتحلى بالفضائل ، وأفاق الفتى من خيالاته


وأوهامه ،(((والمحب لمن يحب مطيع ))) فبادر الى عمل مايرضيها ،وتخلى عن اللهو ،وراح يتحلى بالفضائل


ولمس الناس ذلك التغيير في حياته، لقد أصبح يشاركهم في الحياة العامة ،ويسهم في أداآء الواجب 00 والواجبات


أكثر من الأوقات ،كل ذلك ،وأبوه يتابع من بعيد ، تنفيذ الخطة ،ونجاح الحيلة ،والفتاة تعود إليه وتشجعه


،وتعبر له عن رضاها ،وسعادتها بفتى أحلامها ،وذات يوم يفد على أبيه وفود كثيرة تعبر له عن رضاهم

عن ولى عهده طالبين اليه تمسكهم به ، وفي حفل كبير زفت اليه صاحبت الفضل عليه ،

وكانت الفرحة فرحتين


وهكذا يفعل الحب المعجزات

كان لأحد الولاة ابن وحيد وكان يتمنى من كل قلبه أن يتولى الحكم بعده ،وأن تحسن سيرته في الناس ،ويعمهم

عدله وفضله ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه لقد شب ابنه منصرفا إلى اللهو ،لايعنيه في شئ تمسكه بالقيم

النبيلة ،والمعاني الإنسانية الرفيعة ،التي تؤهله للحكم وتجعل منه مواطنا صالحا نافعا لنفسه ولأمته وفكر والده كثيرا في علاجه كيف يحتال لإصلاحه ؟؟

وكيف يعمل على تعديل مساره؟؟

وبينما هو يفكر إذ قالت إحدى فتيات العائلة ::اترك لي هذه المهمة ياعمي فإني سوف أحتال لها ،وأنا بها جديرة 0
قال الوالد :لك ماشئت يابنيتي ،وأرجو ان الله يوفقك في هذه المهمة الصعبة0


وأخذت الفتاة تتودد إليه حتى وقع في حبها وأصبح لايطيق فراقها ، ويتمنى رضاها

ولا يبغي في دنياه سواها 000 وهنا جاء دور الفتاة لقد أخذت تصده وترده وتحول دون اللقاء في الصباح وفي ا

وفي المساء كما كانت عادتها وراح يبحث عن السبب ،فوجد من يقول له :

إنها غاضبة حيث لم تجد فيك (مثلها الأعلى) وأظلمت الدنيا في وجهه ، فأبوه غير راض عنه ،، وهاهي ذي م

محبوبنه ،ومنتهى أمله تأبى ان تلقاه دون ان يتخلى عن الرذائل ،ويتحلى بالفضائل ، وأفاق الفتى من خيالاته


وأوهامه ،(((والمحب لمن يحب مطيع ))) فبادر الى عمل مايرضيها ،وتخلى عن اللهو ،وراح يتحلى بالفضائل


ولمس الناس ذلك التغيير في حياته، لقد أصبح يشاركهم في الحياة العامة ،ويسهم في أداآء الواجب 00 والواجبات


أكثر من الأوقات ،كل ذلك ،وأبوه يتابع من بعيد ، تنفيذ الخطة ،ونجاح الحيلة ،والفتاة تعود إليه وتشجعه


،وتعبر له عن رضاها ،وسعادتها بفتى أحلامها ،وذات يوم يفد على أبيه وفود كثيرة تعبر له عن رضاهم

عن ولى عهده طالبين اليه تمسكهم به ، وفي حفل كبير زفت اليه صاحبت الفضل عليه ،

وكانت الفرحة فرحتين


وهكذا يفعل الحب المعجزات

كان لأحد الولاة ابن وحيد وكان يتمنى من كل قلبه أن يتولى الحكم بعده ،وأن تحسن سيرته في الناس ،ويعمهم

عدله وفضله ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه لقد شب ابنه منصرفا إلى اللهو ،لايعنيه في شئ تمسكه بالقيم

النبيلة ،والمعاني الإنسانية الرفيعة ،التي تؤهله للحكم وتجعل منه مواطنا صالحا نافعا لنفسه ولأمته وفكر والده كثيرا في علاجه كيف يحتال لإصلاحه ؟؟

وكيف يعمل على تعديل مساره؟؟

وبينما هو يفكر إذ قالت إحدى فتيات العائلة ::اترك لي هذه المهمة ياعمي فإني سوف أحتال لها ،وأنا بها جديرة 0
قال الوالد :لك ماشئت يابنيتي ،وأرجو ان الله يوفقك في هذه المهمة الصعبة0


وأخذت الفتاة تتودد إليه حتى وقع في حبها وأصبح لايطيق فراقها ، ويتمنى رضاها

ولا يبغي في دنياه سواها 000 وهنا جاء دور الفتاة لقد أخذت تصده وترده وتحول دون اللقاء في الصباح وفي ا

وفي المساء كما كانت عادتها وراح يبحث عن السبب ،فوجد من يقول له :

إنها غاضبة حيث لم تجد فيك (مثلها الأعلى) وأظلمت الدنيا في وجهه ، فأبوه غير راض عنه ،، وهاهي ذي م

محبوبنه ،ومنتهى أمله تأبى ان تلقاه دون ان يتخلى عن الرذائل ،ويتحلى بالفضائل ، وأفاق الفتى من خيالاته


وأوهامه ،(((والمحب لمن يحب مطيع ))) فبادر الى عمل مايرضيها ،وتخلى عن اللهو ،وراح يتحلى بالفضائل


ولمس الناس ذلك التغيير في حياته، لقد أصبح يشاركهم في الحياة العامة ،ويسهم في أداآء الواجب 00 والواجبات


أكثر من الأوقات ،كل ذلك ،وأبوه يتابع من بعيد ، تنفيذ الخطة ،ونجاح الحيلة ،والفتاة تعود إليه وتشجعه


،وتعبر له عن رضاها ،وسعادتها بفتى أحلامها ،وذات يوم يفد على أبيه وفود كثيرة تعبر له عن رضاهم

عن ولى عهده طالبين اليه تمسكهم به ، وفي حفل كبير زفت اليه صاحبت الفضل عليه ،

وكانت الفرحة فرحتين


وهكذا يفعل الحب المعجزات

كان لأحد الولاة ابن وحيد وكان يتمنى من كل قلبه أن يتولى الحكم بعده ،وأن تحسن سيرته في الناس ،ويعمهم

عدله وفضله ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه لقد شب ابنه منصرفا إلى اللهو ،لايعنيه في شئ تمسكه بالقيم

النبيلة ،والمعاني الإنسانية الرفيعة ،التي تؤهله للحكم وتجعل منه مواطنا صالحا نافعا لنفسه ولأمته وفكر والده كثيرا في علاجه كيف يحتال لإصلاحه ؟؟

وكيف يعمل على تعديل مساره؟؟

وبينما هو يفكر إذ قالت إحدى فتيات العائلة ::اترك لي هذه المهمة ياعمي فإني سوف أحتال لها ،وأنا بها جديرة 0
قال الوالد :لك ماشئت يابنيتي ،وأرجو ان الله يوفقك في هذه المهمة الصعبة0


وأخذت الفتاة تتودد إليه حتى وقع في حبها وأصبح لايطيق فراقها ، ويتمنى رضاها

ولا يبغي في دنياه سواها 000 وهنا جاء دور الفتاة لقد أخذت تصده وترده وتحول دون اللقاء في الصباح وفي ا

وفي المساء كما كانت عادتها وراح يبحث عن السبب ،فوجد من يقول له :

إنها غاضبة حيث لم تجد فيك (مثلها الأعلى) وأظلمت الدنيا في وجهه ، فأبوه غير راض عنه ،، وهاهي ذي م

محبوبنه ،ومنتهى أمله تأبى ان تلقاه دون ان يتخلى عن الرذائل ،ويتحلى بالفضائل ، وأفاق الفتى من خيالاته


وأوهامه ،(((والمحب لمن يحب مطيع ))) فبادر الى عمل مايرضيها ،وتخلى عن اللهو ،وراح يتحلى بالفضائل


ولمس الناس ذلك التغيير في حياته، لقد أصبح يشاركهم في الحياة العامة ،ويسهم في أداآء الواجب 00 والواجبات


أكثر من الأوقات ،كل ذلك ،وأبوه يتابع من بعيد ، تنفيذ الخطة ،ونجاح الحيلة ،والفتاة تعود إليه وتشجعه


،وتعبر له عن رضاها ،وسعادتها بفتى أحلامها ،وذات يوم يفد على أبيه وفود كثيرة تعبر له عن رضاهم

عن ولى عهده طالبين اليه تمسكهم به ، وفي حفل كبير زفت اليه صاحبت الفضل عليه ،

وكانت الفرحة فرحتين


وهكذا يفعل الحب المعجزات

كان لأحد الولاة ابن وحيد وكان يتمنى من كل قلبه أن يتولى الحكم بعده ،وأن تحسن سيرته في الناس ،ويعمهم

عدله وفضله ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه لقد شب ابنه منصرفا إلى اللهو ،لايعنيه في شئ تمسكه بالقيم

النبيلة ،والمعاني الإنسانية الرفيعة ،التي تؤهله للحكم وتجعل منه مواطنا صالحا نافعا لنفسه ولأمته وفكر والده كثيرا في علاجه كيف يحتال لإصلاحه ؟؟

وكيف يعمل على تعديل مساره؟؟

وبينما هو يفكر إذ قالت إحدى فتيات العائلة ::اترك لي هذه المهمة ياعمي فإني سوف أحتال لها ،وأنا بها جديرة 0
قال الوالد :لك ماشئت يابنيتي ،وأرجو ان الله يوفقك في هذه المهمة الصعبة0


وأخذت الفتاة تتودد إليه حتى وقع في حبها وأصبح لايطيق فراقها ، ويتمنى رضاها

ولا يبغي في دنياه سواها 000 وهنا جاء دور الفتاة لقد أخذت تصده وترده وتحول دون اللقاء في الصباح وفي ا

وفي المساء كما كانت عادتها وراح يبحث عن السبب ،فوجد من يقول له :

إنها غاضبة حيث لم تجد فيك (مثلها الأعلى) وأظلمت الدنيا في وجهه ، فأبوه غير راض عنه ،، وهاهي ذي م

محبوبنه ،ومنتهى أمله تأبى ان تلقاه دون ان يتخلى عن الرذائل ،ويتحلى بالفضائل ، وأفاق الفتى من خيالاته


وأوهامه ،(((والمحب لمن يحب مطيع ))) فبادر الى عمل مايرضيها ،وتخلى عن اللهو ،وراح يتحلى بالفضائل


ولمس الناس ذلك التغيير في حياته، لقد أصبح يشاركهم في الحياة العامة ،ويسهم في أداآء الواجب 00 والواجبات


أكثر من الأوقات ،كل ذلك ،وأبوه يتابع من بعيد ، تنفيذ الخطة ،ونجاح الحيلة ،والفتاة تعود إليه وتشجعه


،وتعبر له عن رضاها ،وسعادتها بفتى أحلامها ،وذات يوم يفد على أبيه وفود كثيرة تعبر له عن رضاهم

عن ولى عهده طالبين اليه تمسكهم به ، وفي حفل كبير زفت اليه صاحبت الفضل عليه ،

وكانت الفرحة فرحتين


وهكذا يفعل الحب المعجزات

كان لأحد الولاة ابن وحيد وكان يتمنى من كل قلبه أن يتولى الحكم بعده ،وأن تحسن سيرته في الناس ،ويعمهم

عدله وفضله ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه لقد شب ابنه منصرفا إلى اللهو ،لايعنيه في شئ تمسكه بالقيم

النبيلة ،والمعاني الإنسانية الرفيعة ،التي تؤهله للحكم وتجعل منه مواطنا صالحا نافعا لنفسه ولأمته وفكر والده كثيرا في علاجه كيف يحتال لإصلاحه ؟؟

وكيف يعمل على تعديل مساره؟؟

وبينما هو يفكر إذ قالت إحدى فتيات العائلة ::اترك لي هذه المهمة ياعمي فإني سوف أحتال لها ،وأنا بها جديرة 0
قال الوالد :لك ماشئت يابنيتي ،وأرجو ان الله يوفقك في هذه المهمة الصعبة0


وأخذت الفتاة تتودد إليه حتى وقع في حبها وأصبح لايطيق فراقها ، ويتمنى رضاها

ولا يبغي في دنياه سواها 000 وهنا جاء دور الفتاة لقد أخذت تصده وترده وتحول دون اللقاء في الصباح وفي ا

وفي المساء كما كانت عادتها وراح يبحث عن السبب ،فوجد من يقول له :

إنها غاضبة حيث لم تجد فيك (مثلها الأعلى) وأظلمت الدنيا في وجهه ، فأبوه غير راض عنه ،، وهاهي ذي م

محبوبنه ،ومنتهى أمله تأبى ان تلقاه دون ان يتخلى عن الرذائل ،ويتحلى بالفضائل ، وأفاق الفتى من خيالاته


وأوهامه ،(((والمحب لمن يحب مطيع ))) فبادر الى عمل مايرضيها ،وتخلى عن اللهو ،وراح يتحلى بالفضائل


ولمس الناس ذلك التغيير في حياته، لقد أصبح يشاركهم في الحياة العامة ،ويسهم في أداآء الواجب 00 والواجبات


أكثر من الأوقات ،كل ذلك ،وأبوه يتابع من بعيد ، تنفيذ الخطة ،ونجاح الحيلة ،والفتاة تعود إليه وتشجعه


،وتعبر له عن رضاها ،وسعادتها بفتى أحلامها ،وذات يوم يفد على أبيه وفود كثيرة تعبر له عن رضاهم

عن ولى عهده طالبين اليه تمسكهم به ، وفي حفل كبير زفت اليه صاحبت الفضل عليه ،

وكانت الفرحة فرحتين


وهكذا يفعل الحب المعجزات

كان لأحد الولاة ابن وحيد وكان يتمنى من كل قلبه أن يتولى الحكم بعده ،وأن تحسن سيرته في الناس ،ويعمهم

عدله وفضله ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه لقد شب ابنه منصرفا إلى اللهو ،لايعنيه في شئ تمسكه بالقيم

النبيلة ،والمعاني الإنسانية الرفيعة ،التي تؤهله للحكم وتجعل منه مواطنا صالحا نافعا لنفسه ولأمته وفكر والده كثيرا في علاجه كيف يحتال لإصلاحه ؟؟

وكيف يعمل على تعديل مساره؟؟

وبينما هو يفكر إذ قالت إحدى فتيات العائلة ::اترك لي هذه المهمة ياعمي فإني سوف أحتال لها ،وأنا بها جديرة 0
قال الوالد :لك ماشئت يابنيتي ،وأرجو ان الله يوفقك في هذه المهمة الصعبة0


وأخذت الفتاة تتودد إليه حتى وقع في حبها وأصبح لايطيق فراقها ، ويتمنى رضاها

ولا يبغي في دنياه سواها 000 وهنا جاء دور الفتاة لقد أخذت تصده وترده وتحول دون اللقاء في الصباح وفي ا

وفي المساء كما كانت عادتها وراح يبحث عن السبب ،فوجد من يقول له :

إنها غاضبة حيث لم تجد فيك (مثلها الأعلى) وأظلمت الدنيا في وجهه ، فأبوه غير راض عنه ،، وهاهي ذي م

محبوبنه ،ومنتهى أمله تأبى ان تلقاه دون ان يتخلى عن الرذائل ،ويتحلى بالفضائل ، وأفاق الفتى من خيالاته


وأوهامه ،(((والمحب لمن يحب مطيع ))) فبادر الى عمل مايرضيها ،وتخلى عن اللهو ،وراح يتحلى بالفضائل


ولمس الناس ذلك التغيير في حياته، لقد أصبح يشاركهم في الحياة العامة ،ويسهم في أداآء الواجب 00 والواجبات


أكثر من الأوقات ،كل ذلك ،وأبوه يتابع من بعيد ، تنفيذ الخطة ،ونجاح الحيلة ،والفتاة تعود إليه وتشجعه


،وتعبر له عن رضاها ،وسعادتها بفتى أحلامها ،وذات يوم يفد على أبيه وفود كثيرة تعبر له عن رضاهم

عن ولى عهده طالبين اليه تمسكهم به ، وفي حفل كبير زفت اليه صاحبت الفضل عليه ،

وكانت الفرحة فرحتين


وهكذا يفعل الحب المعجزات

كان لأحد الولاة ابن وحيد وكان يتمنى من كل قلبه أن يتولى الحكم بعده ،وأن تحسن سيرته في الناس ،ويعمهم

عدله وفضله ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه لقد شب ابنه منصرفا إلى اللهو ،لايعنيه في شئ تمسكه بالقيم

النبيلة ،والمعاني الإنسانية الرفيعة ،التي تؤهله للحكم وتجعل منه مواطنا صالحا نافعا لنفسه ولأمته وفكر والده كثيرا في علاجه كيف يحتال لإصلاحه ؟؟

وكيف يعمل على تعديل مساره؟؟

وبينما هو يفكر إذ قالت إحدى فتيات العائلة ::اترك لي هذه المهمة ياعمي فإني سوف أحتال لها ،وأنا بها جديرة 0
قال الوالد :لك ماشئت يابنيتي ،وأرجو ان الله يوفقك في هذه المهمة الصعبة0


وأخذت الفتاة تتودد إليه حتى وقع في حبها وأصبح لايطيق فراقها ، ويتمنى رضاها

ولا يبغي في دنياه سواها 000 وهنا جاء دور الفتاة لقد أخذت تصده وترده وتحول دون اللقاء في الصباح وفي ا

وفي المساء كما كانت عادتها وراح يبحث عن السبب ،فوجد من يقول له :

إنها غاضبة حيث لم تجد فيك (مثلها الأعلى) وأظلمت الدنيا في وجهه ، فأبوه غير راض عنه ،، وهاهي ذي م

محبوبنه ،ومنتهى أمله تأبى ان تلقاه دون ان يتخلى عن الرذائل ،ويتحلى بالفضائل ، وأفاق الفتى من خيالاته


وأوهامه ،(((والمحب لمن يحب مطيع ))) فبادر الى عمل مايرضيها ،وتخلى عن اللهو ،وراح يتحلى بالفضائل


ولمس الناس ذلك التغيير في حياته، لقد أصبح يشاركهم في الحياة العامة ،ويسهم في أداآء الواجب 00 والواجبات


أكثر من الأوقات ،كل ذلك ،وأبوه يتابع من بعيد ، تنفيذ الخطة ،ونجاح الحيلة ،والفتاة تعود إليه وتشجعه


،وتعبر له عن رضاها ،وسعادتها بفتى أحلامها ،وذات يوم يفد على أبيه وفود كثيرة تعبر له عن رضاهم

عن ولى عهده طالبين اليه تمسكهم به ، وفي حفل كبير زفت اليه صاحبت الفضل عليه ،

وكانت الفرحة فرحتين


وهكذا يفعل الحب المعجزات

كان لأحد الولاة ابن وحيد وكان يتمنى من كل قلبه أن يتولى الحكم بعده ،وأن تحسن سيرته في الناس ،ويعمهم

عدله وفضله ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه لقد شب ابنه منصرفا إلى اللهو ،لايعنيه في شئ تمسكه بالقيم

النبيلة ،والمعاني الإنسانية الرفيعة ،التي تؤهله للحكم وتجعل منه مواطنا صالحا نافعا لنفسه ولأمته وفكر والده كثيرا في علاجه كيف يحتال لإصلاحه ؟؟

وكيف يعمل على تعديل مساره؟؟

وبينما هو يفكر إذ قالت إحدى فتيات العائلة ::اترك لي هذه المهمة ياعمي فإني سوف أحتال لها ،وأنا بها جديرة 0
قال الوالد :لك ماشئت يابنيتي ،وأرجو ان الله يوفقك في هذه المهمة الصعبة0


وأخذت الفتاة تتودد إليه حتى وقع في حبها وأصبح لايطيق فراقها ، ويتمنى رضاها

ولا يبغي في دنياه سواها 000 وهنا جاء دور الفتاة لقد أخذت تصده وترده وتحول دون اللقاء في الصباح وفي ا

وفي المساء كما كانت عادتها وراح يبحث عن السبب ،فوجد من يقول له :

إنها غاضبة حيث لم تجد فيك (مثلها الأعلى) وأظلمت الدنيا في وجهه ، فأبوه غير راض عنه ،، وهاهي ذي م

محبوبنه ،ومنتهى أمله تأبى ان تلقاه دون ان يتخلى عن الرذائل ،ويتحلى بالفضائل ، وأفاق الفتى من خيالاته


وأوهامه ،(((والمحب لمن يحب مطيع ))) فبادر الى عمل مايرضيها ،وتخلى عن اللهو ،وراح يتحلى بالفضائل


ولمس الناس ذلك التغيير في حياته، لقد أصبح يشاركهم في الحياة العامة ،ويسهم في أداآء الواجب 00 والواجبات


أكثر من الأوقات ،كل ذلك ،وأبوه يتابع من بعيد ، تنفيذ الخطة ،ونجاح الحيلة ،والفتاة تعود إليه وتشجعه


،وتعبر له عن رضاها ،وسعادتها بفتى أحلامها ،وذات يوم يفد على أبيه وفود كثيرة تعبر له عن رضاهم

عن ولى عهده طالبين اليه تمسكهم به ، وفي حفل كبير زفت اليه صاحبت الفضل عليه ،

وكانت الفرحة فرحتين


وهكذا يفعل الحب المعجزات

كان لأحد الولاة ابن وحيد وكان يتمنى من كل قلبه أن يتولى الحكم بعده ،وأن تحسن سيرته في الناس ،ويعمهم

عدله وفضله ولكن ماكل مايتمنى المرء يدركه لقد شب ابنه منصرفا إلى اللهو ،لايعنيه في شئ تمسكه بالقيم

النبيلة ،والمعاني الإنسانية الرفيعة ،التي تؤهله للحكم وتجعل منه مواطنا صالحا نافعا لنفسه ولأمته وفكر والده كثيرا في علاجه كيف يحتال لإصلاحه ؟؟

وكيف يعمل على تعديل مساره؟؟

وبينما هو يفكر إذ قالت إحدى فتيات العائلة ::اترك لي هذه المهمة ياعمي فإني سوف أحتال لها ،وأنا بها جديرة 0
قال الوالد :لك ماشئت يابنيتي ،وأرجو ان الله يوفقك في هذه المهمة الصعبة0


وأخذت الفتاة تتودد إليه حتى وقع في حبها وأصبح لايطيق فراقها ، ويتمنى رضاها

ولا يبغي في دنياه سواها 000 وهنا جاء دور الفتاة لقد أخذت تصده وترده وتحول دون اللقاء في الصباح وفي ا

وفي المساء كما كانت عادتها وراح يبحث عن السبب ،فوجد من يقول له :

إنها غاضبة حيث لم تجد فيك (مثلها الأعلى) وأظلمت الدنيا في وجهه ، فأبوه غير راض عنه ،، وهاهي ذي م

محبوبنه ،ومنتهى أمله تأبى ان تلقاه دون ان يتخلى عن الرذائل ،ويتحلى بالفضائل ، وأفاق الفتى من خيالاته


وأوهامه ،(((والمحب لمن يحب مطيع ))) فبادر الى عمل مايرضيها ،وتخلى عن اللهو ،وراح يتحلى بالفضائل


ولمس الناس ذلك التغيير في حياته، لقد أصبح يشاركهم في الحياة العامة ،ويسهم في أداآء الواجب 00 والواجبات


أكثر من الأوقات ،كل ذلك ،وأبوه يتابع من بعيد ، تنفيذ الخطة ،ونجاح الحيلة ،والفتاة تعود إليه وتشجعه


،وتعبر له عن رضاها ،وسعادتها بفتى أحلامها ،وذات يوم يفد على أبيه وفود كثيرة تعبر له عن رضاهم

عن ولى عهده طالبين اليه تمسكهم به ، وفي حفل كبير زفت اليه صاحبت الفضل عليه ،

وكانت الفرحة فرحتين


وهكذا يفعل الحب المعجزات