طاش الوجه القبيح لماذا

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،

0
0
0
أثناء تصفحي لأحد الصحف المحلية شد انتباهي عنوان يمتدح أحد المسلسلات ذات الطاقم السعودي ، مع أن الدراما السعودية لم تتعافى بعد بسبب ترسبات فكرية تخيم على عقول وأفكار الروائيين والممثلين الذي يتسابقون على نشر أوهام وتخيلات عن البيئة السعودية وكأن هذا الراوي لم يخرج للشارع السعودي في عصر الانفتاح الذي صاحب تغيرات في البيروقراطية السعودية الحديثة والغريب أن الممثل لا يزال يخرج لنا حياة سعودية غير صحيحة بل أن ذلك جناية على الطبيعة السابقة من بعض العادات التي دفنت مع أصحابها في المقابر وأخرى أكل عليها الزمن وشرب وما يسمى بالدراما السعودية وطاش ماطاش إلا نموذجاً يخرج لنا الوجه القبيح عن حياة من نسج الخيال وأن حدث شيئاً منها فهو محدود لا يتعدى فكر أصحابها مع ذلك أوقع الشعب السعودي في حرج أمام المشاهد الآخر ووصفه بجهل مطبق لا يعرفه التاريخ في تلك الحقبة التي يتحدثون عنها، ولو قارنا بين افكار الروائي العربي والسعودي لوجدنا إن هناك وجه اختلاف وبون شاسع و ثقافة تتسع فجوتها بين الروائي العربي والروائي السعودي حيث أن الأخير لا يكتب إلا عن جلد الذات وتقليل من شأن الشعب السعودي وثقافته، ويبقى السؤال حائراً هل هناك نية حقيقية من وزارة الثقافة والأعلام في تغيير هذا النوع من الدراما والمسلسلات السخيفة الساذجة إلى وضع أفضل تصور وأجمل محاكاة وأكثر نضوجاً وفهم للحياة، وإيضاح الوجه الحسن بدلاً من الوجه القبيح الذي انفردت به الدراما السعودية وقدمته كهدية للشعب الذي تنتمي إليه ؟؟
وتقبلوا تحياتي ،،