آخر 15 مواضيع : كتاب وصفات منال العالم           »          كتاب شهيوات شميشة           »          كتاب أطباق النخبة أمل الجهيمي           »          كتاب مقبلات و مملحات-رشيدة أمهاوش           »          شيلة (صدقيني ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          شيلة حرب(طالب من رفيع العرش)للشاعرسالم بن علي المصلح الحربي...           »          شيلة (احبك ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          اجتماع عائله الدغاشمه من فرده من حرب في ملتقاهم السنوي...           »          اجتماع الملسان السنوي الثالث للعام 1438           »          تغطية / اجتماع الدبلان السنوي لعام ١٤٣٨هـ           »          لجنة التنمية الاجتماعية في خصيبة تقيم فعاليات رمضانية...           »          لجنة التنمية الأهلية في خصيّبة توافق على إقامة ملتقى...           »          الشاعر/مبارك بن سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم )قصيدة ( حرب )           »          تغطية زواج الشاب: خالد بن عفتان بن زويد الفريدي           »          قصيدة الشاعر/ نايف بادي طليحان المخرشي ورد الشاعر/عبدالله...




لكي لايكثر المتجرئون على الفتيا.


 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-06-10, 08:52 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي
الرتبة:

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 2202
الاقامة: الـــــــــــســــعــودية
المواضيع: 279
الردود: 943
جميع المشاركات: 1,222 [+]
بمعدل : 0.23 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 50

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
راكان غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي لكي لايكثر المتجرئون على الفتيا.

دخل رجل على فقيه المدينة ومفتيها ربيعة الرأي - رحمه الله تعالى - فوجده يبكي، فقال له: ما يبكيك؟ أمصيبة دخلت عليك؟ وارتاع لبكائه، فقال: لا، ولكن استُفتي من لا علم له، وظهر في الإسلام أمر عظيم، ولبعض من يفتي هاهنا أحق بالسجن من السُّرَّاق. (أدب المفتي والمستفتي1/20).
وما ذاك منه - رحمه الله تعالى - إلا لأن الفتيا عظيمة الخطر، كبيرة الموقع، جليلة المنزلة؛ إذ هي توقيع عن الله - تعالى - ووقوف بين الله - تعالى - وخلقه. وقد جاءت النصوص والآثار محذرة من الإقدام عليها قبل امتلاك أدواتها، فقال - تعالى -: {قُلْ إنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ} [الأعراف: 33]، وقال - عز وجل -: {وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ} [النحل: 116]، وقال - صلى الله عليه وسلم - كما في حديث عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما -: «إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء؛ حتى إذا لم يُبْقِ عالماً اتخذ الناس رؤوساً جُهَّالاً، فسئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا»(رواه البخاري ومسلم). وعن حبْر الأمة عبد الله بن عباس - رضي الله عنهما - قال: «من أفتى بفتيا يُعَمَّى عليها فإثمها عليه»(رواه الدارمي).

ولهذا الترهيب الشديد وَجِل من الفتيا الأئمة وخاف منها السلف، وأقوالهم المنبهة على ذلك أكثر من أن تحصى. يقول عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -: «من أفتى الناس في كل ما يسألونه عنه فهو مجنون»(رواه الطبراني).
وعن البراء - رضي الله عنه - قال: «لقد رأيت ثلاثمائة من أصحاب بدر ما فيهم من أحد إلا وهو يحب أن يكفيه صاحبه الفتيا»(صفة الفتوى ص7).
وقال ابن أبي ليلى: «أدركت عشرين ومائة من الأنصار من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يُسْألُ أحدُهم عن المسألة فيردها هذا إلى هذا، وهذا إلى هذا حتى ترجع إلى الأول»(طبقات ابن سعد6/109).
وقال عطاء: «أدركت أقواماً يُسْألُ أحدُهم عن الشيء فيتكلم وهو يرعد»(إعلام الموقعين4/218).
وقال سفيان: «أدركت الفقهاء وهم يكرهون أن يجيبوا في المسائل والفتيا حتى لا يجدوا بداً من أن يفتوا»(صفة الفتوى ص7)، وقال مالك: «ما أفتيت حتى شهد لي سبعون أني أهل لذلك»(الفقيه والمتفقه)، وقال أبو إسحاق السبيعي: «كنت أرى الرجل في ذلك الزمان، وإنه ليدخل يسأل عن الشيء فيدفعه الناس عن مجلس إلى مجلس حتى يُدفَع إلى مجلس سعيد بن المسيب؛ كراهيةً للفتيا»(إعلام الموقعين1/33). وكان سعيد بن المسيب «لا يكاد يفتي فتيا، ولا يقول شيئاً إلا قال: اللهم سلمني وسلم مني».
ويزيد العلاَّمة ابن القيم الأمر إيضاحاً فيقول: «كان السلف من الصحابة والتابعين يكرهون التسرع في الفتوى، ويود كل واحد منهم أن يكفيه إياها غيره، فإذا رأى أنها قد تعينت عليه بذل اجتهاده في معرفة حكمها من الكتاب والسنة أو قول الخلفاء الراشدين ثم أفتى»(إعلام الموقعين1/33).
شروط المفتي
ومن أجل أن لا يتصدر للفتوى كل أحد وضع العلماء شروطاً لا بد من توافرها في المتصدر للفتيا من أبرزها: العدالة، والاجتهاد. قال النووي: «واتفقوا على أن الفاسق لا تصح فتواه، ونقل الخطيب فيه إجماع المسلمين» (آداب الفتوى للنووي 20). وقال أبو يعلى: «من لم يكن من أهل الاجتهاد لم يجز له أن يفتي ولا يقضي، ولا خلاف في اعتبار الاجتهاد فيهما عندنا»(سفة الفتوى5).
والمتأمل في واقع الصحوة المباركة اليوم يلحظ حدوث تطاول متكرر على مقام الفتوى من بعض أبنائها، قد يصل بالأمر من كثرته إلى درجة المشكلة، وليس هذا مقصوراً على صغار أبناء الدعوة، بل إن ممن خاض في ذلك شخصيات مشهورة تزعم نفسها أمام الملأ أنها من قيادات الصحوة وكبار دعاتها وإدارييها، وصدق فيهم قول أبي الحصين الأسدي: «إن أحدهم ليفتي في المسألة، ولو وردت على عمر بن الخطاب لجمع لها أهل بدر»(تهذيب الكمال). وهو أمر محزن، يزيد من شدته ومرارته إدراك أن الفتوى لا تجوز بالتقليد؛ فكيف تجوز بمحض الجهل؟ (كما قال ابن القيم رحمه الله تعالى).
وبمقارنة حال هؤلاء بحال الأئمة يظهر الفارق؛ فهذا الخليفة الراشد علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - سئل عن مسألة فقال: لا علم لي، ثم قال: «وَابَرْدَها على الكبد! سُئلت عما لا أعلم فقلت: لا أعلم»(الفقيه والمتفقه)، وهذا ابن مسعود - رضي الله عنه - يقول: «من علم فليقل، ومن لم يعلم فليقل: الله أعلم؛ فإن من العلم أن يقول لما لا يعلم: لا أعلم؛ فإن الله قال لنبيه - صلى الله عليه وسلم -: {قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ} [ص: 86]»(رواه البخاري)
و«جاء رجل إلى ابن عمر يسأله عن شيء، فقال: لا علم لي بها، ثم التفت بعد أن قفى الرجل، فقال: نِعْمَ ما قال ابن عمر، سئل عَمّا لا يعلم فقال: لا أعلم».
وهذا فقيه المدينة القاسم بن محمد يقول: «لأن يعيش الرجل جاهلاً خير له من أن يفتي بما لا يعلم»(كتاب العلم لأبي خيثمة90).
وهذا شيخ الإسلام ابن سيرين «كان إذا سئل عن شيء من الفقه: الحلال والحرام، تغير لونه وتبدل، حتى كأنه ليس بالذي كان».
وهذا أبو حنيفة النعمان يقول: «من تكلم في شيء من العلم وتقلده وهو يظن أن الله لا يسأله عنه كيف أفتيت في دين الله؟ فقد سهلت عليه نفسه ودينه»(الفقيه والمتفقه).
وهذا إمام دار الهجرة مالك بن أنس - رحمه الله تعالى - كان ربما يُسأَل عن خمسين مسألة فلا يجيب في واحدة منها، وكان يقول: «من أجاب في مسألة فينبغي من قبل أن يجيب فيها أن يعرض نفسه على الجنة والنار، وكيف يكون خلاصه في الآخرة، ثم يجيب فيها»(أدب المفتي1/13)، «وسئل عن مسألة فقال: لا أدري، فقيل له: إنها مسألة خفيفة سهلة، فغضب وقال: ليس في العلم شيء خفيف، ألم تسمع قوله جل ثناؤه: {إنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلاً ثَقِيلاً} [المزمل: 5]، فالعلم كله ثقيل، وخاصة ما يُسأَل عنه يوم القيامة»(بدائع الفوائد3/793).
وقال أبو داود: «ما أحصي ما سمعت أحمد سئل عن كثير مما فيه الاختلاف في العلم فيقول: لا أدري. قال: وسمعته يقول: ما رأيت مثل ابن عيينة في الفتوى أحسن فتيا منه، كان أهون عليه أن يقول: لا أدري».
محاذير
وكل ما يُخشَى منه أن يكثر المتجرئون على الفتيا، وأن تزداد أصواتهم ارتفاعاً، وحركتهم انتشاراً، فيسدلوا الستار على أهل العلم والاختصاص، فيحولوا بينهم وبين كثير من خواص الأمة فضلاً عن عامتها، وبخاصة أن كثيراً من هؤلاء الجسورين على الفتوى لا يعرف أنه جاهل، ولا يدرك أن قيمة المرء ما يحسن، ولذا فقد أخذ يتحدث في كل شيء بدءاً بأصول الشريعة ومقاصدها، ومروراً بنوازل الأمة وقضاياها الكبرى، وانتهاء بأقسام المياه وأحكامها.. ورحم الله - تعالى - أيوب السختياني حين قال: «أجسر الناس على الفتيا أقلهم علماً باختلاف العلماء، وأمسك الناس عن الفتيا أعلمهم باختلاف العلماء». وكل ما يُخشى منه أن يأتي اليوم الذي يكون فيه المتصدرون للفتوى - ممن لم يبلغ مرتبتها - أكثر من طالبيها.
حقاً إن استفحال هذه الظاهرة أمر يستدعي من العلماء والمربين سرعة المعالجة حتى لا يكون ذلك بوابة لفُشُوِّ أمراض أكثر خطورة، مثل: ضعف الخشية، والإعجاب بالنفس، وعدم احترام العلماء وإنزالهم المنزلة التي أنزلهم الله - تعالى - إياها، وفشو ظاهرة التعالم، والجرأة على النص، والخروج عن فهم السلف وطريقتهم في العلم والعمل والدعوة، وإضلال الناس، وتعلقهم في مسائل الشريعة برؤوس جهال... ونحو ذلك من الأدواء الفتاكة.
ولله در علماء السلف الصالح الذين كانوا ينكرون على العُبَّاد إقدامهم على الفتوى مع معرفتهم بكثير من العلم؛ لأنهم لم يجمعوا شروط الفتوى؛ فكيف لو رأوا في أيامنا هذه تخبيط بعض أبناء الصحوة وجرأتهم على اقتحام بوابة الفتوى دون رسوخ في العلم فضلاً عن قلة التعبد.
سبل العلاج
ولعل من أبرز ما يعين على معالجة هذا الأمر: أن يقوم العلماء بدورهم في سد الفراغ الذي تحتاجه الأمة، والذي لولا التقصير فيه لما لجأ أفراد من الأمة إلى استفتاء هؤلاء؛ لأنه - كما قيل -: إذا جاء نهر الله بطل نهر معقل.
ومما يعين أيضاً: جدية الدعاة والمربين في نشر العلم الشرعي في أوساط أبناء الصحوة وفق سلم علمي معتبر؛ لأن المرء كلما ازداد معرفة كلما عظم إدراكه لجهله وأنه ما أوتي من العلم إلا قليلاً.
ومما يعين أيضاً: التعريف بأهل العلم وبطرائقهم في التعلم والتعليم والعمل؛ لكي ينغرس إجلالهم في نفوس أبناء الصحوة، فيهابوا العلم، ويُنزلوا العلماء المنزلة التي أنزلهم الله - تعالى - إياها.
اللهم قِنَا الضلال والفتنة، ولا تجعلنا من رؤوس الجهالة، الذين يأتون الناس بالعجائب، ويفسدون في الأرض أكثر مما يصلحون، بجود منك وإحسان يا رحمن يا رحيم! وصلى الله وسلم على النبي الكريم، وعلى الآل والأصحاب أجمعين.
نقل للفائدة












توقيع :

راكان العود

عرض البوم صور راكان  
قديم 30-06-10, 09:32 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مؤسس وإداري سابق
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ذيبان

البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 30
الاقامة: بوابـــة الوطـــن
الجنس: ذكر
المواضيع: 1582
الردود: 6938
جميع المشاركات: 8,520 [+]
بمعدل : 1.37 يوميا
تلقى »  3 اعجاب
ارسل »  3 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 128

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ذيبان غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : راكان المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي رد: لكي لايكثر المتجرئون على الفتيا.

في ميزان حسناتك ان شاء الله ابو نواف

ومشكور على النقل الهام والهادف

بانتظار جديدك












توقيع :

عرض البوم صور ذيبان  
قديم 01-07-10, 06:06 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:


عضو مجلس الإدارة

الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية فهد الطميشاء

البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 423
الاقامة: القصيم
الجنس: ذكر
المواضيع: 757
الردود: 9025
جميع المشاركات: 9,782 [+]
بمعدل : 1.59 يوميا
تلقى »  37 اعجاب
ارسل »  69 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 346

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
فهد الطميشاء غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : راكان المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي رد: لكي لايكثر المتجرئون على الفتيا.

الرائع أبو نواف خالص الشكر وجزيل الأجر لك .. نقلت فأبدعت

طرح جميل في هذا الوقت العصيب الذي أصبح الكل يفتي فيه

بل أن بعضهم ليس لديه علم وبمجرد أن تسأله يقول لك حلال أو حرام

الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يخافون من الفتوى وكل واحد منهم

يحاول الابتعاد عن الفتوى مع انهم صاحبوا الرسول وتعلّموا منه وهذا دليل على عظم امرها

بارك الله فيك ودائماً في انتظار جديدك الجميل وطرحك الراقي












توقيع :

.

تؤمـل في الدنيا طويـلاً و لاتـدري ** إذا جـنّ ليــل هـل تـعيش إلى الـفجر
فكم من صحيح مات من غير علة ** وكم من مريض عاش دهراً إلى دهر

.

عرض البوم صور فهد الطميشاء  
قديم 02-07-10, 05:45 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي
الرتبة:

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 2202
الاقامة: الـــــــــــســــعــودية
المواضيع: 279
الردود: 943
جميع المشاركات: 1,222 [+]
بمعدل : 0.23 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 50

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
راكان غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : راكان المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي رد: لكي لايكثر المتجرئون على الفتيا.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذيبان مشاهدة المشاركة
في ميزان حسناتك ان شاء الله ابو نواف

ومشكور على النقل الهام والهادف

بانتظار جديدك
العفو

واتشرف بمرورك












توقيع :

راكان العود

عرض البوم صور راكان  
قديم 02-07-10, 05:47 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي
الرتبة:

البيانات
التسجيل: Jul 2009
العضوية: 2202
الاقامة: الـــــــــــســــعــودية
المواضيع: 279
الردود: 943
جميع المشاركات: 1,222 [+]
بمعدل : 0.23 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 50

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
راكان غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : راكان المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي رد: لكي لايكثر المتجرئون على الفتيا.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الطميشاء مشاهدة المشاركة
الرائع أبو نواف خالص الشكر وجزيل الأجر لك .. نقلت فأبدعت

طرح جميل في هذا الوقت العصيب الذي أصبح الكل يفتي فيه

بل أن بعضهم ليس لديه علم وبمجرد أن تسأله يقول لك حلال أو حرام

الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يخافون من الفتوى وكل واحد منهم

يحاول الابتعاد عن الفتوى مع انهم صاحبوا الرسول وتعلّموا منه وهذا دليل على عظم امرها

بارك الله فيك ودائماً في انتظار جديدك الجميل وطرحك الراقي
هلا ومسهلا

يسعدني مرورك الارقى دائماً












توقيع :

راكان العود

عرض البوم صور راكان  
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الفتيا. , المتجرئون , لايكثر , لكي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ادفع لكي تجلس ..!!! وطرائف أخرى فهد تركي الفريدي مجلس الصور 2 11-03-12 02:58 PM
لكي تكوني محبوبه وراقيه ميس الريم مجلس حواء العام 4 09-05-11 02:10 PM
رسالة زوج لزوجته لكي يشاهد كأس العالم‎ ههههههه ابـن مـطـيـع استراحة المجالس 4 16-06-10 02:57 PM
لكي نحيا حياة السعداء f15 المجلس الإسلامي 1 29-10-09 10:08 PM
عشر نجمات تضيء لكي حياتك الفــــ Ra7ee5 ـــــريدي مجلس حواء العام 0 08-03-08 01:04 AM


الساعة الآن 07:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
لتصفح الموقع بشكل جيد الرجاء استخدام الإصدارات الاخيرة من متصفحات IE, FireFox, Chrome

Security team

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52