آخر 15 مواضيع : كتاب وصفات منال العالم           »          كتاب شهيوات شميشة           »          كتاب أطباق النخبة أمل الجهيمي           »          كتاب مقبلات و مملحات-رشيدة أمهاوش           »          شيلة (صدقيني ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          شيلة حرب(طالب من رفيع العرش)للشاعرسالم بن علي المصلح الحربي...           »          شيلة (احبك ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          اجتماع عائله الدغاشمه من فرده من حرب في ملتقاهم السنوي...           »          اجتماع الملسان السنوي الثالث للعام 1438           »          تغطية / اجتماع الدبلان السنوي لعام ١٤٣٨هـ           »          لجنة التنمية الاجتماعية في خصيبة تقيم فعاليات رمضانية...           »          لجنة التنمية الأهلية في خصيّبة توافق على إقامة ملتقى...           »          الشاعر/مبارك بن سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم )قصيدة ( حرب )           »          تغطية زواج الشاب: خالد بن عفتان بن زويد الفريدي           »          قصيدة الشاعر/ نايف بادي طليحان المخرشي ورد الشاعر/عبدالله...



العودة   مجالس الفرده > المجالس االعامة > مجالس عالم حواء الخاصة > مجلس حواء العام
مجلس حواء العام كل ما يخص المرأة من مواضيع

الطفل كيف نحببة في العقيدة

كل ما يخص المرأة من مواضيع


موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-07-09, 02:34 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مصمم محترف
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية بدر الميسوي

البيانات
التسجيل: Jan 2009
العضوية: 1871
الاقامة: القصيم
الجنس: ذكر
المواضيع: 244
الردود: 841
جميع المشاركات: 1,085 [+]
بمعدل : 0.19 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 50

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
بدر الميسوي غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : مجلس حواء العام
الطفل كيف نحببة في العقيدة


كثير من الآباء يهتمون بربط أولادهم بعقيدة التوحيد وتربيتهم عليها ولكن الكثير منهم عندما يعني بربط الولد بالعقيدة يهتم فقط بتعليم أولاده معاني العقيدة المعرفية ومفرداتها العلمية بعيدًا عن معاني العقيدة العملية وتطبيقاتها السلوكية.
ونحن لا نقلل من أهمية بناء الجانب العلمي والمعرفي لدى الطفل؛ ولكننا نرفض ربط أطفالنا بالمصطلحات النظرية والمعلومات المعرفية وحدها؛ فتعليم الطفل معاني العقيدة المعرفية كتحفيظه أسماء الله الحسنى مثلًا، أو تدريسه كتاب مبسط عن التوحيد، أو تحفيظه بعض المتون إن كان الطفل متميزًا في الحفظ، كل هذا أمر جيد يغذي ثقافة الطفل، ولكن لا يكفي أبدًا لبنائه إيمانيًّا، إذا لم يتم التركيز على ربط الطفل بمعاني العقيدة العملية.
مثل معنى المراقبة، الذي ربط به ذلك الخال القدوة ابن أخته عبد الله بن سهل التستري، أو معنى التوكل، أو معنى الرضا بقضاء الله وغيره من المعاني، التي لابد أن تُجسَّد للطفل بطريقة عملية.
إننا لا نريد أن نضيف إلى مكتبة بيتنا كتابًا آخر اسمه الطفل الحافظ لمصطلحات العقيدة ومعاني التوحيد، بقدر ما نحن بحاجة إلى أن نغرس العقيدة في نفس الطفل بطريقة عملية.
إن(العقيدة هي التي تبني في صميم وجدان الابن أخلاق الفكر، وأخلاق النفس، وأخلاق السلوك؛ ولذلك فإن المنهاج التربوي الصحيح يبدأ بترسيخ الجانب العقدي في قلب الابن ليصل بشكل هرمي إلى تهذيب أخلاقه) [الأمة الإسلامية من التبعية إلى الريادة، د.محمد محمد بدري].
وإليك عزيزي المربي بعض الوسائل العملية لغرس معاني العقيدة العملية في نفس الطفل:
(1) رحلات التفكر والتأمل:
(وذلك بأن يلفت نظر الطفل إلى مظاهر الكون وارتباطها بالتوحيد، وهذا الربط يشعر الطفل بالتوازن النفسي، ويحس بأنه جزء من أجزاء الكون المتناسقة، ويُبيِّن له أن هذا الكون بكل ما فيه يسبح لله، ويرشده إلى التسبيح ليكون مع الركب المسبِّح.
كما أن المربي يستطيع تعليم الطفل صفات الله U وأسمائه عن طريق التدبر في جمال الكون وعظمة الطبيعة ونظامها)[كيف يربي المسلم ولده، محمد سعيد مولوي].
فما أجمل أن يقوم المربي باصطحاب طفله إلى المتنزهات والشواطئ والسواحل، والأماكن الخالية من المعمار، وأماكن الجمال الخلابة، ويُعلِّم المربي طفله بأنه ذاهب للتفكر في خلق الله تبارك وتعالى، ويجلس المربي وينظر إلى السماء ويجلس الطفل بجواره.
ثم يبدأ المربي باستغلال الموقف فيحكي لطفله قصة من القصص التي تتكلم عن التفكر والتأمل في خلق الله؛ مثل قصة إبراهيم عليه السلام وهو يتفكر في خلق الله.
وما أجمل أن يشير المربي بيديه إلى السماء ويسأل الطفل: من الذي خلق السماء؟ فيجيب الطفل بفطرته: الله.
فيرفع المربي يده إلى السماء ويدعو ربه، ويرفع الطفل يده مقلدًا إياه، فما أعظم أثر هذه الوسيلة على ربط الطفل بالله وإيمانه به، وتعلقه به، وتوكله عليه.
(2) استخدام أسلوب القصص:
القصة كالحلوى في فم الطفل، تشد انتباهه، وتحفزه لإعمال عقله، وإصغاء سمعه، وتحرك لسانه في لهفة وشوق، فما أعظم استخدام هذه الوسيلة في غرس معاني العقيدة والإيمان عند الطفل.
(إن القصة من أهم الأساليب المستقاة في تربية الأبناء، بل في تربية المجتمع؛ فالتربية بالقصة وتوصيل المعنى بالإحساس وتحقيق الهدف بالمثال من أفضل الأساليب وأكثرها نجاحًا، وأنجعها نتيجة إن شاء الله.
فنحن نجد بأن الموعظة بالقصة تكون مؤثرة وبليغة في نفس الطفل، وكلما كان القاص ذا أسلوب متميز جذاب؛ استطاع شد انتباه الطفل والتأثير فيه؛ وذلك لما للقصة من أثر في نفس قارئها أو سامعها، ولما تتميز به النفس البشرية من ميل إلى تتبع المواقف والأحداث رغبة في معرفة النهاية التي تختم بها أي قصة، وذلك في شوق ولهفة.
فمما لاشك فيه أن القصة المحكمة الدقيقة تطرق السامع بشغف، وتنفذ إلى النفس البشرية بسهولة ويسر؛ ولذا كان الأسلوب القصصي أجدى نفعًا وأكثر فائدة؛ فالقصة أمر محبب للناس، وتترك أثرها في النفوس، والمعهود حتى في حياة الطفولة أن يميلَ الطفل إلى سماع الحكاية، ويصغي إلى رواية القصة) [التربية بالقصة، محمد صالح المنجد].
ويراعي أثناء سرد القصة جذب انتباه الطفل، وأن يكون الطفل مستعدًّا للسماع متشوقًا للإنصات؛ حتى لا يمل وتنعدم الفائدة.
ويراعي أيضًا إسقاط القصة على واقع حياة الطفل، وألا تكون القصة طويلة مملة، ولا قصيرة مخلة، وأن تتحول القصة بعد ذلك إلى واقع عملي، يحاسب عليه الطفل خلال الأسبوع.
كما يراعى أن تكون القصة بمثابة جائزة أو هدية ينتظرها الطفل على شوق، ولا تكون بصورة متكررة وروتينية يسأم منها الطفل.
(وربما يقول البعض إن القصص المناسب طرحها للأطفال قليلة وغير مفيدة، وهذا كلام غير صحيح، ففي الكتاب والسنة الكثير من القصص المفيدة، وكل قصص الكتاب والسنة مفيدة.
فمن القصص المناسبة للأطفال:
1) قصة يونس u في بطن الحوت.
2) قصة أبي هريرة t مع الشيطان.
3) قصة الثلاثة أصحاب الغار.
4) قصة أصحاب الأخدود.
5) قصة أنس t مع سر النبي r.
6) قصة عبد الله بن عمر t مع الراعي، "قل له أكلها الذئب".
7) قصة أم موسى.
8) قصة عمر وابنة بائعة اللبن.
9) قصة يوسف u.
10) قصة معاذ ومعوذ رضي الله عنهما.
11) قصة ابن عمر t والنخل) [التربية بالقصة، محمد صالح المنجد].
وعن طريق هذه القصص وغيرها نستطيع أن نغرس العقيدة في نفس الطفل بطريقة سهلة وبسيطة.
(3) إرساء المعتقدات الغيبية عند الطفل:
أيضًا من أهم الوسائل النافعة لتعليم الأولاد العقيدة بطريقة عملية، وعلمية في الوقت ذاته، إرساء المعتقدات الغيبية عند الطفل وتعليمها للأطفال.
وأهم الغيبيات التي لابد أن يرتبط بها الطفل ويتم إرساؤها في عقله وقلبه:
أ ـ الإيمان بالله والملائكة.
ب ـ الإيمان بالساعة.
جـ ـ علامات الساعة الصغرى.
د ـ علامات الساعة الكبرى.
هـ ـ الموت.
و ـ عذاب القبر.
ز ـ أهوال يوم القيامة.
ح ـ البعث والنشور.
ط ـ الصراط.
يـ ـ الجنة والنار.
والهدف من غرس هذه المعتقدات في نفس الطفل هو تقوية دافع الحب لله والخوف من الله والرجاء في الله، والاستعداد لليوم الآخر عند الطفل.
(وترشد فلسفة التربية الإسلامية في القرآن والسنة العملية التربوية بمناهجها ووسائلها، وتوجه القائمين عليها من آباء ومربين ومسئولين إلى جني ثمار التأثيرات الإيجابية للإيمان باليوم الآخر، لما فيه من ترسيخ للإيمان والعقيدة بأركانها المتعددة، ولما فيه من إحساس دائم بخشية الله تعالى ومراعاته في السر والعلن.
ولما فيه من إيقاظ متواصل للضمير الديني والخلقي وصحوة للعقل وتحريك للوجدان.
كما أنه يدفع الفرد المسلم إلى اتباع سبل الهدى والرشاد، وفعل الخيرات والصالحات، وتجنب حبائل الشرك والضلال، وعدم التردي في مهاوي الفساد والمنكرات) [فلسفة التربية الإسلاميه في القرآن والسنة، عبد الحميد الصيد الزنتاني]
(4) تعليمه أسماء الله وصفاته بطريقة عملية:
(إن ترسيخ العقيدة في قلب الابن يأتي من خلال التركيز على ما وصفه ابن تيمية رحمه الله محبة العامة، وهي محبة الله تعالى لأجل إحسانه إلى عباده، وهذه المحبة على هذا الأصل لا ينكرها أحد؛ فإن القلوب مجبولة على حب من أحسن إليها، فيحدث الأب والمربي الابن عن نعم الله الكثيرة، ويربط بينها وبين التزام المسلم لعبادته سبحانه، ثم تخلقه من خلال هذه العبادة بأخلاقيات الإسلام) [اللمسة الإنسانية، د.محمد محمد بدري].
(ويكون ذلك بلفت نظر الطفل إلى نعم الله التي لا تعد ولا تُحصى، فمثلًا: لو جلس الوالد مع ولده على الطعام فقال له: هل تعلم يا بني، من أعطانا هذا الطعام؟ فيقول الولد: مَن يا أبي؟ فيقول الأب: الله، فيقول الولد: كيف؟ فيقول الأب: لأن الله هو الذي رزقنا ورزق الناس جميعًا، أَوَليس هذا الإله بأحق أن تحبه يا ولدي؟ سيجيب الولد: نعم.
ولو مرض الولد مثلًا فيعوده الوالد على الدعاء، ويقول له: ادع الله أن يشفيك لأنه هو الذي يملك الشفاء، ثم يُحضِر له الطبيب ويقول له: هذا الطبيب سبب فقط، ولكن الشفاء من عند الله، فإذا قدَّر الله له الشفاء يقول: اشكر الله يا ولدي، ثم يُبيِّن له فضل الله فيحبه؛ لأنه هو الذي أكرمه بالشفاء، وهكذا في كل مناسبة وعند كل نعمة تربطها بالمنعم؛ حتى يغرس حب الله في قلب الولد الصغير) [الطريق إلى الولد الصالح، وحيد عبد السلام بالي].
ويغرس فيه أيضًا التعرف على اسم الله تعالى الشافي، واسمه الرزاق، وهكذا يتعلم الطفل أسماء الله سبحانه بطريقة عملية، لا بأن يعرف الطفل معنى الاسم العلمي فقط، دون تطبيق معناه أو الشعور بتأثيره وفوائده في أرض الواقع.
م/ن












توقيع :


يامـن سـأل عنـي وللعلـم نشـاد.=.أنا صبي من حرب اهل السـدادي
اللي لهـم تاريـخ يشهـد بالأمجـاد.=.ومعروف عند الحاظـره والبـوادي

عرض البوم صور بدر الميسوي  
قديم 21-07-09, 05:40 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:


عضو مجلس الإدارة

الرتبة:

البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 539
الاقامة: بـريـدة - الحي الاخضر
الجنس: ذكر
المواضيع: 2042
الردود: 12058
جميع المشاركات: 14,100 [+]
بمعدل : 2.30 يوميا
تلقى »  45 اعجاب
ارسل »  172 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 598

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابـن مـطـيـع غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : بدر الميسوي المنتدى : مجلس حواء العام
افتراضي

اشكرررررررررك جعلك الله قرت العين والديك












توقيع :



مـشـعل صـالح بـن مــطيـع

عرض البوم صور ابـن مـطـيـع  
قديم 22-07-09, 12:02 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي مميز
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية قرناس

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 1985
الجنس: ذكر
المواضيع: 620
الردود: 5390
جميع المشاركات: 6,010 [+]
بمعدل : 1.09 يوميا
تلقى »  2 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 236

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
قرناس غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : بدر الميسوي المنتدى : مجلس حواء العام
افتراضي



فعلا ينشاء الطفل

على هذه

يكون لها الأثر الطيب

عليه


مشكور على النقل












توقيع :

عرض البوم صور قرناس  
قديم 22-07-09, 12:17 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
إداري سابق
الرتبة:

البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 920
المواضيع: 219
الردود: 3157
جميع المشاركات: 3,376 [+]
بمعدل : 0.55 يوميا
تلقى »  1 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 85

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ضيف الله بن علي غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : بدر الميسوي المنتدى : مجلس حواء العام
افتراضي

منقولك جميل يا بدور وعليك بالمجالس ترى معطل ولا عندك مذاكره ولا شيء وبعدين الانتر نت ما ينقطع الان !












عرض البوم صور ضيف الله بن علي  
موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الطفل , العقيدة , نحببة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضول الطفل أول ملامح الذكاء f15 المجلس العام 1 25-05-11 05:18 PM
طريقة إسعاف الأطفال f15 طــــــب الأســـــــــرة 2 18-11-09 07:47 AM
<< مـــوسوعه امــــراض الاطفال>> الجنه غايتي طــــــب الأســـــــــرة 8 01-10-09 10:00 PM
28 برنامج تساعدكم في تنمية الحواس الخمس f15 مجلس حواء العام 4 03-01-09 07:59 AM
كثير من الأسر تقع فريسة جهل الوالدين ماجد بن نواف مجلس حواء العام 1 01-08-07 02:56 PM


الساعة الآن 09:55 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
لتصفح الموقع بشكل جيد الرجاء استخدام الإصدارات الاخيرة من متصفحات IE, FireFox, Chrome

Security team

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52