![]() |
( ســجل حــظورك بنــطــق الشــهادتــيــن ) ,,,, أرجوا التثبيت !
|
رد: ( ســجل حــظورك بنــطــق الشــهادتــيــن ) ,,,, أرجوا التثبيت ! جزاك الله خير لا اله الا الله |
رد: ( ســجل حــظورك بنــطــق الشــهادتــيــن ) ,,,, أرجوا التثبيت ! اشهد ان لااله الا الله واشهد ان محمد رسول الله |
رد: ( ســجل حــظورك بنــطــق الشــهادتــيــن ) ,,,, أرجوا التثبيت ! اشهد ان لااله الا الله واشهد ان محمد رسول الله |
رد: ( ســجل حــظورك بنــطــق الشــهادتــيــن ) ,,,, أرجوا التثبيت ! |
رد: ( ســجل حــظورك بنــطــق الشــهادتــيــن ) ,,,, أرجوا التثبيت ! نعومة السكين : رزقنا الله وإياكم العلم النافع والعمل الصالح. جزاك الله خيراً على مشاركاتك الرائعة . لقد رأيت موضوعك : ( ســجل حــظورك بنــطــق الشــهادتــيــن ) فتعجبت وتساءلت : هل هناك دليل من القرآن أو السنة على أن نبدأ عملنا بنطق الشهادتين ؟ فالعبادات ـ كما هو تعلمون ـ موقوفة على النص من القرآن أو صحيح السنة ، ولا يوجد نص يأمر أن تفتتح أعمالنا بالنطق بالشهادتين ـ . فإذا لم يوجد دليل فهذا بدعة . والبدعة : هي الأمر الْمُحدَث في الدِّين بِقصد القُربَـة والطاعة . و ليس كل ما يُشرع على وجه العموم تُشرع آحاده وأفراده . فالصلاة مشروعة (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ) ، وقد ردّ العلماء الصلوات الْمُحدَثَة رغم أن لها أصلاً في الدِّين . وإحداث أقوال أو صلوات على النبي صلى الله عليه وسلم لم تشرع من البدع . قال الإمام الشاطبي: فالبدعة إذن عبارة عن طريقة في الدين مُخترعة تُضاهي الشرعية يُقصد بالسلوك عليها المبالغة في التعبد لله سبحانه ، وهذا على رأي من لا يُدخل العادات في معنى البدعة ، وإنما يَخُصُّها بالعبادات. وأما على رأي من أدخل الأعمال العادية في معنى البدعة فيقول : البدعة طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعية يقصد بالسلوك عليها ما يقصد بالطريقة الشرعية . اهـ. وقال الإمام القرطبي : وسُمِّيَت البدعة بدعة لأن قائلها ابتدعها من غير فعل أو مقال إمام . وقال: وكل من ابتدع وجاء بما لم يأمر الله عز وجل به فقد فرّق دينه.اهـ . والدليل العام لا يكون دليلاً على أمر خاص . فابن مسعود رضي الله عنه أنكر على الذّاكرين ، الذين اجتمعوا في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم يَذكرون الله بالحصى ، ولم يَفهم ابن مسعود ولا غيره من الصحابة أن عموم الأدلة الدالة على فضل الذكر وإقامة ذِكر الله ، أنها تدل على تلك البدعة المخصوصة . روى الدارمي وابن وضاح في البدع أن ابن مسعود رضي الله عنه أنه دخل على أقوام يُسبّحون بالحصى في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن , حصىً نعدّ به التكبير والتهليل والتسبيح ! قال : فعدوا سيئاتكم ! فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء . ويحكم يا أمة محمد ! ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تَـبْـلَ ، وآنيته لم تُـكسر . والذي نفسي بيده إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد ، أو مفتتحو باب ضلالة ؟ قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا إلا الخير ! قال : وكم من مريدٍ للخير لن يصيبه ! فبالله عليك - وفقك الله - نحن في غنى عن الوقوع في محظور الإحداث و الابتداع .. فأرجوا حذف الموضوع أو التنبيه في آخره على ذلك .،، وفقكم الله لما يحبه ويرضاه ...... أخوك : أبوعبدالملك... |
الساعة الآن 01:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By
Almuhajir