دعاة الرياض(مجتهدون دوما) فحمدو اللة
 

دعاة الرياض يواصلون برنامجهم الدعوي في مساجد وجوامع الرياض


-----------------------------------------------------------------------------
يواصل مركز الدعوة والإرشاد بالرياض تنظيمه لعدد من المحاضرات العلمية والكلمات الوعظية في عدد من مساجد وجوامع أحياء العاصمة خلال الثلث الثاني من شهر شعبان الجاري. فبداية يشرح أيمن بن عبد الله العليان نواقض الإسلام خلال فترة تمتد من الحادي عشر حتى الثامن عشر من الشهر نفسه في جامع عبد الله بن الزبير في حي الخليج في فترة واحدة بعد صلاة المغرب. كما تقام مجموعة من المحاضرات بعد صلاة العشاء، حيث يلقي علي بن إبراهيم العويرضي في اليوم الثاني عشر محاضرة بعنوان: (تحقيق معنى لا إله إلا الله) في جامع حماد السلامة في حي السلي، وفي اليوم الثالث عشر تلقى ثلاث محاضرات، الأولى لأحمد بن صالح العجلان تحت عنوان: (الاستعداد لشهر رمضان) في جامع الصديق في حي الجزيرة في السلي، والثانية لعبد الرحمن بن عبد الله العيسى بعنوان: (حال السلف مع استقبال شهر رمضان) في جامع عمر آل الشيخ في حي السعادة في السلي، أما الثالثة فيلقيها خالد بن عبد الله الفوزان بعنوان: (على أبواب خير عظيم) في جامع الحبيش في حي الجزيرة في السلي.

ويشرح حمد بن إبراهيم الحيدري من باب (صلاة الجماعة) حتى نهاية كتاب (من آداب المشي إلى الصلاة) وذلك خلال الفترة من الثاني عشر حتى السابع عشر من الشهر نفسه في الفترة الأولى من العصر، وفي اليوم الرابع عشر يلقي موسى بن فهد آل روق محاضرة علمية بعنوان: (التهاون في الصلاة) في جامع الدخيل في حي الفيحاء في السلي بعد صلاة العشاء، أما في اليوم الثامن عشر يشرح محمد بن لواح الرقاص حديث: (رغم أنف من أدرك رمضان ولم يغفر له) في جامع السماعيل في حي الفيحاء في السلي بعد صلاة العشاء.

فيما يشرح الدكتور يوسف بن عبد الله الشبيلي كتاب (الصيام من الروض المربع) في جامع الراجحي في حي الجزيرة في السلي خلال فترة تمتد من التاسع عشر حتى الثالث والعشرين من الشهر نفسه في فترة واحدة بعد صلاة العصر.






(((منقول)))

رد: دعاة الرياض(مجتهدون دوما) فاحمدو الله
 

الحمدلله


قال صلى الله عليه وسلم : ( و لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله)رواه مسلم

( لاتزال طائفة من أمتي منصورين لايضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة ) رواه احمد وصححه الألباني

جزاك الله خيراً على هذه البشرى .

والمسلم يفرح حينما يرى كثرة الخير وأهله ، وإندحار الشره وأعوانه .


وكما أن المسلم يفرح لكثرة الخير فهو مطلوب منه :

العمل للدين فهو مسؤولية الجميع

والمشاركة في نشر دين رب العالمين ، وهدي سيد المرسلين .

فاللهم لك الحمد ولك الشكراً أولاً وآخرا...