![]() |
ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم الشاعر ابن اعثيمين يرثي العجيلي العالم يقول هو الموت مامنه ملاذ ومهرب=متى حط ذا عن نعيشه ذاك يركب نؤمل أمآل ونرجوا نتاجها = وعل الردى مما نرجيه أقرب ونبني القصور المشمخرات في الهوى=وفي علمنا أنا نموت وتخرب إلى الله نشكوا قسوة في قلوبنا= وفي كل يوم واعظ الموت يندب |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم ابيات جميلة وحكيمة بنفس الوقت ولك كل الشكر |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم مرور جميل شكرا لك اخي راكان |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم ابيات جميلة جدا اشكرك اختي ميس الريم |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم ابن مزرم شاكرة لك على المرور والتواجد |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم ونبني القصور المشمخرات في الهوى=وفي علمنا أنا نموت وتخرب صح السان الشاعر كل الشكر أختي ميس على الأختيار الرائع كل المعتاد |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم مرورك سرني لك شكري وتقديري أخي ابن مطيع |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم الله يعطيك العافية اختي ميس الريم على نقل الابيات التي تحوي على الحكمة شاكر لك حسن الاختيار |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم شاكرة لك مرورك عطر فواح // وكلام مباح اخي فريدي |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم الف شكر على الاضافه |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم شكرا ميس الريم على هذه المشاركة الجميلة واسمحي لي بهذه الاضافة قصيدة للشيخ محمد بن عبد الله بن عثيمين رحمه الله المتوفى 1263هـ : هُـوَ المَـوتُ ما منهُ ملاذٌ وَمهربُ =متـى حُـطَّ ذا عن نَعشهِ ذاكَ يَركبُ نُشاهـدُ ذا عَيـنَ اليَقين حَقيقَةً = عَلَيهِ مضـى طِفـلٌ وَكهلٌ وَأَشيَبُ وَلكـن عَلـى الرانِ القُلوبُ كَأَنَّنا = بِما قـد عَلمنـاهُ يَقيـناً تُكـذِّبُ نُـؤَمِّلُ آمـالاً وَنـرجـو نِتاجَها =وَعـلَّ الـرَدى مِمّـا نُرَجّيهِ أَقرَبُ وَنَبني القصورَ المُشمخِرّاتِ في الهَوى = وَفي عِلمِنـا أَنّا نَموتُ وَتَخـرَبُ وَنَسعـى لِجَمع ِ المالِ حِلّاً وَمَأثَماً = وَبِالـرَغـم ِ يَحـويهِ البعيدُ وَأَقرَبُ نُحاسَـبُ عنـهُ داخِلاً ثمَّ خارجاً = وَفيـمَ صَـرَفناهُ وَمن أَينَ يُكسَبُ وَيَسعـدُ فيـه وارِثٌ مُتَعَفِّـفٌ = تَقِيٌّ و َيَشقى فيـه آخـرُ يَلعَـبُ وَأَوَّلُ مـا تَبدو نَـدامةُ مُسـرِفٍ = إِذا اِشتَدَّ فيهِ الكَربُ وَالروحُ تُجذَبُ وَيُشفِقُ من وَضعِ الكتابِ وَيَمتَني = لَـوَ انْ رُدَّلِلدّنيا وَهَيـهات مَطلَبُ وَيشهـدُ مِنّا كلُّ عُضـوٍ بِفِعلـهِ = وَليـسَ عَلـى الجَبّارِ يَخفى المُغَيَّبُ إِذا قيلَ أَنتُـم قـد عَلِمتُم فَما الذي = عَمِلتُـم وَكلٌّ فـي الكِتابِ مُرَتَّبُ وَماذا كَسَبتُم فـي شَبابٍ وَصِحَّةٍ = وَفـي عُمُـرٍ أَنفاسُكُم فيه تُحسَبُ فَيا لَيتَ شِعـري ما نَقولُ وَما الَّذي = نُجيـبُ بـهِ وَالأَمرُ إِذ ذاكَ أَصعَبُ إِلى اللَهِ نَشكـو قَسوَة ً فـي قُلوبِنا = وَفـي كُلِّ يَومٍ واعِظُ المَوتِ يَندُبُ وَلِلَّهِ كـم غادٍ حَبيـبٍ وَرائـحٍ = نُشَيِّعهُ لِلقَبـرِ وَالـدَمعُ يُسكَـبُ أخٍ أَو حميـمٍ أو تَقـيٍّ مُهـذَّبٍ = يُـواصِـلُ فـي نُصحِ العِبادِ وَيَدأَبُ نَهيـلُ عَليـهِ التُـربَ حَتّى كَأنَّهُ = عَـدوٌّ وفـي الأَحشـاءِ نـارٌ تَلَهَّبُ سَقى جدثاً وارى ابنَ أحمـدَ وابِـلٌ = مـنَ العَفـوِ رَجّاسُ العَشِيّاتِ صَيِّبُ وَأَنزَلَهُ الغُفرانُ وَالفَـوزُوَالـرِضى = يُطافُ عَليهِ بِـالرَحـيقِ وَيَشـربُ فَقد كانَ في صَـدرِ المَجالسِ بَهجةً = بهِ تُحـدِقُ الأَبصـارُ وَالقَلبُ يَرهبُ فَطـوراً تَـراهُ مُنـذِراًوَمُحَـذِّراً = عَواقِـبَ ما تَجني الذُنوبُ وَتَجلُبُ وَطَـوراً بِـآلاءِ مُذكِّـراً = وَطَـوراً إلـى دارِ النَعيـمِ يُرَغِّـبُ وَلم يَشتَغِـل عَـن ذابِبَيعٍ وَلا شِرا = نَعَم في اِبتِناءِ المَجدِ لِلبَـذلِ يَطـرَبُ فَلو كان يُفـدى بِالنُفوسِ وَما غَلا = لَطِبنا نُفـوساً بِالذي كان َيَطلُـبُ وَلكِن إِذا تَمَّ المَـدى نَفَذَ القَضا = وَما لامرىءٍ عَمّا قَضى اللَهُ مَهرَبُ أخٌ كانَ لي نِعـمَ المُعينُ على التُقى = بـهِ تَنجَلـي عَنّـي الهُمومُوَتَذهَبُ فَطَـوراً بِأَخبارِ الرَسولِ وَصحبهِ = وَطَـوراً بِآدابٍ تَلـذُوَتَعـذُبُ عَلى ذا مَضى عُمري كَذاكَ وَعُمرهُ = صَفِيَّيـنِ لا نَجفـو وَلانَتَعَتَّـبُ وَما الحالُ إِلّا مِثلُ ما قالَ مَن مَضى = وَبِالجُملَةِ الأَمثـالُ لِلنّـاس ِ تُضرَبُ لِكُلِّ اجتِماع من خَليلَينِ فُرقَةٌ = وَلَوبَينَهُم قَد طابَ عَيشٌ وَمَشرَبُ وَمن بعدِ ذا حَشرٌ وَنشرٌ وَمَوقِفٌ = وَيَـومٌ بهِ يُكسـى المَـذَلَّةَ مُـذنِبُ إِذا فـرَّ كـلٌّ مـن أَبيـهِ وَأُمِّهِ = كَذا الأُمُّ لم تَنظُـر إِلَيـهِ وَلا الأَبُ وَكـم ظالمٍ يندي من العَضِّ كَفَّهُ = مَقالتَه ُ يا وَيلَتَـى أَيـنَ أَذهَـبُ إِذا اِقتَسَمـوا أَعمـالَهُ غُرَماؤهُ = وَقيـلَ لـهُ هـذا بما كنتَ تَكسِبُ وَصُـكَّ له صَكٌّ إِلى النارِبعدَ ما =يُحَمَّـلُ مـن أَوزارِهِـم وَيُعَذَّبُ وَكم قائِـلٍ واحَسـرَتا ليتَ أَنَّنا = نُـرَدُّ إِلـى الـدُنيا نُنيبُ وَنَرهبُ فَما نحـنُ فـي دارِ المُنى غيرَ أَنَّنا =شُغِفنـا بِـدُنيا تَضمَحِلُّ وَتَذهَبُ فَحُثّـوا مَطايا الارتِحالِ وَشَمِّروا =إِلـى اللَهِ وَالدارِ التي لَيسَ تَخرَبُ فَما أَقرَبَ الآتي وَأَبعدَ ما مَضى = وَهـذا غـُرابُ البَينِ في الدارِ يَنعَبُ وَصَلِّ إلهي ما هَمى الوَدقُ أَو شَدا = عَلى الأَيكِ سَجّاعُ الحمامِ المُطَرِّبُ عَلى سَيِّدِ الساداتِ وَالآلِ كُلِّهِم =وَأَصحابِهِ مالاحَ في الأُفقِ كَوكَبُ |
رد: ابن عثيمين يرثي العجيلي العالم مرورك اخي منصور زيادة في قولنا وفي طـرحنا ألف شكـــــر على هذه الإضافـــة الرائعة أكـــــــــرر شكري وتقديري |
الساعة الآن 01:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By
Almuhajir