مجالس الفرده

مجالس الفرده (http://www.alfredah.net/forum/)
-   مجلس أخبار ومناسبات قبيلة حرب (http://www.alfredah.net/forum/alfredah5/)
-   -   الأحامدة (http://www.alfredah.net/forum/threads/alfredah20482/)

ذيبان 06-05-10 10:13 PM

الأحامدة
 
الأحامدة ::

من قبائل ميمون

من بني سالم

احد اكبر جذمي

قبيلة حرب ::

الأحامدة

تنقسم قبيلة الأحامدة الى قسمين ::

الصخارنة .. و.. الفضلة

أولا ::

الصخارنة
    • الجريدي
    • المريودي
    • الخالدي
    • المسعري
    • الشاربي
    • الشرماني
    • العضيدي
    • ذوي لافي
    • العلوي
    • المشري
    • النواحلة
    • عامري
    • القرايفة

ثانيا ::

الفضلة
    • اولا ::
    • علي (ولد علي)
    • ومنهم ::
      • الحساني
      • فضيلي
      • الحمودي
      • المحمودي
      • الشظاظي
    • ثانيا ::
    • صميد ( الصميدات)
      • الجوابرة
      • الرشيدات
      • المشاعلة
      • البدارية
      • الحريبي
      • السناوية
      • البشارية

****************


ابن مزرم 06-05-10 10:21 PM

رد: ألأحامدة
 
مشكووووووووووور ابوراكان على هذا التوضيح

عايض المقطع 06-05-10 10:27 PM

رد: ألأحامدة
 
لاهنت يابوراكان على الاضافه.

فريدي وفي 07-05-10 01:40 PM

رد: ألأحامدة
 
كل الشكر لك ابو ركان على التوضيح والشرح

لاعدمناااك

جهودك واضح في تاريخ القبيلة

تقبل شكري واحترامي لشخك الكريم

ذيبان 09-05-10 01:03 PM

رد: ألأحامدة
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي ناصر (المشاركة 148467)
مشكووووووووووور ابوراكان على هذا التوضيح

هلا والله يا ابن مزرم يا ابن عمي

ابـن مـطـيـع 13-05-10 01:59 PM

رد: الأحامدة
 
اشكرك على التوضيح وتعريف أكثر في
الأحامدة من حرب
كل الشكر ياعميد المجالس ومشرف القبيلة ومراقبنا العام

سق الطيب 25-05-10 12:36 AM

رد: الأحامدة
 

قصة ( يامعتزي بالعزوه الأحمديه)


هذه قصة مشهورة تعرفها جميع قبائل حرب بل ولها شهرتها عند جيرانهم من القبائل العربية الاخرى

وقد كثر الحديث موخرا عن اطرافها ومن هم بالتحديد وهناك اختلاف في الرويات نابع عن قدم القصة وشهرتها مما جعلها تروي في مجالس متباعده وعند قبائل كثيره وقد اجتهدت في الحصول على اكثر الرويات تداولا وان كنت لم اغفل ذكر الرويات الاخري

اما الرواية السائده عند اهل العنيق والسديره وطاشا وحويره والفقره فهي كالتالي:

ان رجلا من الأحامده اهل صدر العنيق ينتمي الى الشاربيين جلا عند جهينة لمشكلة ما, وقد اعجب شيخ القبيلة الجهنية به واهداه بندقيته بعد سباق رماية اثبت فيه براعته واسم بندقيه الشيخ ( الجبيعا ) اي القصيرة وكانت من افضل البنادق تصويبا. وبعد حل المشكلة التي جلا من اجلها عاد الاحمدي راع الجبيعا الى ديار الأحامده.

وبعد سنوات قتل اخيه من قبل شخص من اهل (المنهاه ) المعروفة وقد بادر (راع الجبيعا) الى الجلوة مرة ثانية حتي لايسمع بالعاني ( تاجيل مشكلة الدم سنه وشهرين في وجه شخص ما يدخل الجناة في وجهه). عندها لقب (جلوي) والرواة لايعرفون اسمه لقدم القصة وفي هذه المرة ( الثانية) لم يتجه الى جهينة بل الى قبيلة في الشمال وعندما وصل اليهم اخفي بندقيته وكان قصرها مساعدا على ذلك وادعى انه فقير يريد ان يعمل صبي ( راعي ) وقد الحق بالرعيان وامضي عند هؤلاء القوم مده من الزمن كان خلالها يتظاهر بالدروشه وسموه هؤلاء القوم ( رويعي ) واشتهر بهذه التسمية الاخيره حتى ان القصة الان تروي في المجالس على انها تخص (( رويعي الاحمدي او رويعي الحربي ))

وقد كان اخفائه لشخصيته حرصا على عدم انتشار خبره ومعرفة مكانه وعندها سياتي من يبلغه عن العاني وهو ما سيمنعه من الاخذ بالثأر وقد كان خصومه في غاية القلق منه لمعرفتهم بما يمتلكه من شجاعة ولبراعته كاحد البواردية المشهورين الى الدرجة التي تجعلهم عند المنام يجعلون حولهم حبال او اغصان مربوط بعضها لبعض لتعيق من يقترب منهم ليلا وتنبهم

امضي رويعي كما اسلفت عدة سنوات عند اؤلئك القوم وقد كان هامشيا وغير مقدر الى الحد الذي جعل الفتيات يطلبن منهم ضم يديه الى بعضهما عند كل مرة يريد فيها ان يشرب لبنا بدلا من استخدام ( الربعة ) وهي طاسة منحوته من الخشب

في يوم من الايام كان رويعي مع الابل وحوله الفتيات والشبان الذين يمتطون خيولهم وقد كان احدهم مغرورا وعلى درجة من الوسامة مما جعله يسأل رويعي عن مروة ( حصاة بيضا) على الارض عما يريدها ان تكون فرد رويعي (( ابغاها زبدة اكلها)) قال هذا الفتي ( الفارس) انا (( ابيها غرة فرس قوم بادية علينا حتي اني اخذ عليهم روجه( او مثل هذه الكلمة) )) وفعلا تحققت امنية ( الفارس) الا انه عجز هو ومن معه من الفرسان عن رد البل لكثرة القوم , عندها صاح فيهم ورويعي وطلب من ( الفارس) ان يترجل عن الفرس فتمانع الفارس الوسيم الا ان رويعي اصر على طلبه :ترك صهوة الفرس له, عندها نزل الفارس عنها وركبها رويعي واخرج بندقيته فقال له الفارس الوسيم متهكما (( اها لا ترمي الا بروس القوم)) اما رويعي فبدأ يكر ويفر ويلحق الرمي بعضه بعضا حتي كسر القوم فقتل من قتل وصوب من صوب و ((خلى القوم شتاتا شعايب)) وهو يردد (( خذها من كفي وانا ابو حمد)) ويروى انه زاد عليها (( تسقي المزيون في ربعتها وانا تسقيني في ايديه)) كانت بنت الشيخ تشاهد كل ذلك
وقد قام رويعي بعد رد البل بغمس يمينه في دم فرس مذبوحة لاحد القوم وطبع يده على فخذ احدي النوق

عاد الجميع الى الحي, الذي تسامع بالرمي, وعند وصولهم كثر الحديث عمن رد البل وبدا البعض يدعي ان له دورا كبيرا وادعت بعض الفتيات الدور الاساسي لاخيها او ابن عمها واغراهم في ذلك معرفتهم بميل رويعي الى التنكر والبعد عن التظاهر بما يملكه من فروسية... الا ان بنت الشيخ طلبت من والدها السماح لها بان تسوق القهوة على من رد البل وفعلا سمح لها والدها بذلك, وبعد المغرب اتت الى مجلس الرجال والكل مترقب وكان رويعي يجلس في طرف المجلس فتقدمت اليه ومدت الفنجان وهي تقول





جاك الهوى عشاقه من الراس--انكان ماتبخل بروحك عليـه


ياملحق الملح يامروي الكاس--يامعتزي بالعزوة الأحمديـة




فرد عليها





مالي هوى يابو خديدا كمـا المـاس--مالي هوى لو سمت روحـك عليـه


روحك على راضه وروحي على ياس--طـلاب لزمـة للسـبـال النقـيـة





وقد بادر بعدها الى العودة الى العنيق متخفيا وتمكن من تحديد موضع خصومه و انهم ينامون مجتمعين في احد سفوح الجبال في المنهاه فتوجه الى مكانهم عند منتصف الليل وحل وسطهم وهم نيام دون ان يشعرو به واقترب من القاتل وفرده مزهبه واطلقها براسه وهو مضطجع بجانبه وقام ايضا برمي حجرا اسفل السفح فعندما استيقظ الرجال على صوت الرمي وسمعو الحجر الذي الى الاسفل منهم انطلقو باتجاهه ظنا منهم ان غريمهم في ذلك الاتجاه اما هو فما كان منه الا ان جرى معهم قليلا لينحرف عن طريقهم تحت جنح الظلام ويتجه الى محل الشيخ ابن جزا في رحقان وعندما رأه رحب به وساله ( اقتضيت؟) فقال (زهبتها وثورتها في زيله مثل زيلة غريمي) فارسل الشيخ ابن جزا احد الرعيان الى قريب من المقبره ليري ان كان هناك من يدفن وقد لاحظه الخصوم فبادرهم بالسؤال عن جمل لعمه فقالو له ( عود للشيخ, وجمله حصله) وبعدها اتجه راعي الجبيعا كما يسميه الاحامده الى ريع محليه الفاصل بين العنيق والسديره وثور بندقيته فقال الشيخ ابن مطلق ( اذبجو موجب راعي الجبيعا) وانتهت القضيه وفق قانون ( كريم في كريم)

هكذا تروي القصة وكما سمعتها من كبار السن في المنطقة التي ذكرتها وهناك من ينسبها الى مفضي بن ولمان وانسابه من السعيد وهذا في اعتقادي مستبعد حيث ان مفضي شيخ ولا يمكنه التنكر كما ان مفضي عليه دم وليس له دم وهناك من ارودها في بعض المراجع رواية عن كبار سن من قبيلة شمر ان الاحمدي كان عند قبيلة شمر وقد يكون للعلاقة القديمة المعروفة بين الاحامده وشمر وهناك من يدعي ان صاحب القصة هو محمد القصير الجريدي وهناك من يقول انها تعود الى رجل من فخذ العضيدي , هذا والله اعلم

م/ن


سق الطيب 25-05-10 12:51 AM

رد: الأحامدة
 
- من شيوخ الأحامده ومن أعلام قبيلة حرب -


هو الشيخ/سعد بن جزا بن عامر بن جويبر الأحمدي الميموني السالمي الحربي.
فارس مشهور حارب الدولة العثمانية وثار عليها وذلك لأن حاكم المدينة من قبل العثمانيين
ديوان أفندي دبر مقتل والده جزا بن عامر فثار ابنه سعد عليهم ومعه الأحامدة وأغلب حرب.
وذهب الشيخ إلى وادي الفرع ووادي حجر وخليص ورابغ وما حولها يستنصر ببني عمه من حرب فقامت معه بني عمرو أهل وادي الفرع وزبيد أهل خليص ووادي حجر وصبح من بني سالم وعامة مسروح وساروا بجموعهم حتى وصلوا الحسينية قرب وادي الصفراء وحشدت الدولة العثمانية قواتها تحت خمسة ألوية وعدد أفرادها بفوق الألفين عسكري مع مدافعهم ونشبت المعركة بينهم يوم الخميس الثالث والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة 1253هـ وتقهقرت جموع العساكرالعثمانين وتراجعوا مهزومين بعد أن قتل منهم 49 فردا وجرح منهم 160 اخرين
حسب ما ذكرت تقاريرهم.
وقطع الطريق امام قوافلهم وشن الحملات على المخافر الامامية التركية حتى اصبح اسمه كابوسا للدولة العثمانية.
وفي عام 1254هـ قتل امير اللواء الموجه للمرابطة في مضيق الجديدة عثمان بك وهو احد قواد محمد علي باشا في الحجاز كان متوجها للجديدة لقتال الشيخ ابن جزا وجماعته وبمقتله اظطربت القوات المصرية والتركية وزاد حقدها على ابن جزا والأحامدة
وذكر محافظ المدينة في خطاب له مرفوع لمحمد علي باشا ونصه(
فقد تحقق ان جميع عربان حرب اشتركوا في هذا الامر خاصة انه عند التحرك الى قبيلة ما فان جميع عربان حرب يقفون جنبا الى جنب مع القبيلة المذكورة حسب قواعدهم الفاسدة.)
قلت انظر الى تكاتفهم رحمهم الله كانوا يدا واحدة بني سالم ومسروح الا من شذ منهم.
وفي شهر ربيع الاخر سنة 1255هجري وقعت معركة بين العثمانين وبين الشيخ ابن جزا ومن تبعه من الاحامدة ومناصيره الصبوح والرحلة والمحاميد والقواد من ميمون من بني سالم ومعهم من مسروح بني عمرو وعوف وتقاتلوا النهار كله حتى حجز بينهم الليل وهزم العساكر وانسحبوا واصيب قائدهم افندي باشا وقتل من العساكر اكثر من خمسين وجرح منهم كثير.
وفي شهر رجب 1255هـ وقعت معركة الفقرة عند جبل الفقرة بين العساكر والشيخ ابن جزا وجماعته الاحامدة وهزم العساكر واستولى الاحامدة على قافلة الذخيرة المتوجهة لمد
العساكر وتحصنوا بجبل الفقرة وانسحبت العساكر الى المدينة بعد فشل تلقيهم المدد.
قلت:وهذا يدل على ان ابن جزا كان داهية في الحرب والقتال وصاحب تجارب وفطنة وذلك لانه يهاجم المخافر والقوافل وهو متحصن بجبل الفقرة وحين هاجموه العساكر تحارب معهم وارسل قوة من خلف الجبل الى مضيق ضبوعة الطريق المودي الى جبل الفقرة من المدينة فتمركزوا هناك اثناء القتال وهاجموا القوافل المتجهة لمد العساكر بالذخيرة فبذلك قطع عنهم المدد مما تسبب في هزيمتهم.
وفي رمضان سنة 1255هـ استولى ابن جزا ومعه 1500 بواردي من حرب على قافلة جمال تنقل الذخيرة وهي متجهة من ينبع للمدينة.
وبعد ان فقدوا العثمانيين الامل في هزيمة ابن جزا وانهاء الثورة ارسلوا الشريف محمد عون للتوسط بالصلح بينهم وتم الصلح بعد ان اشترط ابن جزا ما اراد وبذلك انتهت ثورته بعد حوالي عشر سنوات من القتال عان منها الاتراك والمصريين النكال والويل.

رحمه الله فمن هذا البطل وامثاله من حرب سميت حرب حرابة الدول.



م/ن


الساعة الآن 01:40 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

لتصفح الموقع بشكل جيد الرجاء استخدام الإصدارات الاخيرة من متصفحات IE, FireFox, Chrome

Security team

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52