قصيدة الشاعر الكبير عبدالله بن زويبن المعمري الحربي
في مزاين ابل قبيلة حرب
|
الله يبـاشـر خـبـة النـقـع بالسـيـلمـن المـزون الـلـي حـقـوق ٍ هللها |
عسـى عليهـا كــل ليـلـة همالـيـلعقب المحل . . لين يتشابك نفلهـا |
ياما أذبح فيها مـن الحشـو والحيـلبمخيمـات ٍ تـكـرم الضـيـف أهلـهـا |
وياماسطـع فيهـا شعـاع القنـاديـلعنـهـا غياهـيـب الـظــلام يعـزلـهـا |
عشرين ليله كـن مالله خلـق ليـلأضــواء ونـيـران ٍ تشـاعـل كتلـهـا |
كـل القبيلـة دون شـرح وتفاصيـلمـاغـاب غايبـهـا بكـامـل خصـلـهـا |
تكـاتـفـوا بالمـهـرجـان الريـاجـيـلكـل ٍ حضـر وأقصـى جهـوده بذلهـا |
وسدم طريق اللـي يـدور مداخيـلوكـل القبايـل فـي نجـاحـه ذهلـهـا |
وحرب ٍ هل الامجاد جيل ٍ بعد جيللـهـم فـعـول ٍ غـيـرهـم مافعـلـهـا |
موثقـه مـن دون إضافـه وتعـديـلومــن لايسـنـد حـجـتـه ماعـدلـهـا |
فعل الوسيدي صدق ماهـو بتمثيـلدون الخـوي روحـه تسبـب بأجلهـا |
والقبـع خالـه قـص يمـنـاه تنكـيـلوستـة نفـوس بحـد سيـفـه قتلـهـا |
وحجرف ذلوله يوم جوه الهواشيـلقــام ونحـرهـا للضـيـوف ونجلـهـا |
والليا تعلم ضمـر الجيـش والخيـلكـــم قـطـنـة ٍ مـاخـلــوا إلا حللها |
وفعولهم ماهـي ماغيـر المصاويـلحتى العجم خاضـوا معـارك دولهـا |
واليـوم تـوه قــام حــظ الوبابـيـلكل ٍ عـرض ذوده عقـب ماسملهـا |
في عدها المطلوب غيـر المخاليـلخمسيـن متـن وكــل ذود بفحلـهـا |
كلـه بسبـة ثالـث الجـدي وسهـيـلأبـن دلـيـم الـلـي بجـهـده صقلـهـا |
عبدالله اللـي ذلـل الصعـب تذليـليـوم أوثـقـت بــه لابـتـه ماخذلـهـا |
شق الطريق وطنش القول والقيلتـمـره الـعـوجـا وتـمـشـي قبـلـهـا |
من كل جانـب كلـل الجهـد تكليـلليـن الأمــور الـلـي يبيـهـا وصلـهـا |
|