نفحّاتِ الغبارُ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مدخلَ : مًآ ابيّ اسمُع سواليفِ ( العذولَ ) , فلسفةِ [ حمقىَ ] تؤدّي للمُرض . . يآحثالهِ ! : وشَ بقىّ عنديَ وإقول ؟ وآللهِ إنّ ( الصبرّ ) أدّى ليُ غرض . . بسُ تدرِيْ يا [ غبيّ ] ليهِ الذهولَ ! كلمتيُ . . تمشيّ عليكِ , وتنفرّضً .. نفحّاتِ الغبارُ ليهِ الجوابْ يصدّ عن وجهِ السؤالَ و يستديرُ . . وليهِ اللياليُ فاترهَ واناِ , بَ عهدة انتظارْ . . يا عابسَ بَ وجهِ الحياةِ الليُ تبدّاه المصيرٌ . . ياطارقَ ابوابُ الفرُحّ / مليّتُ صبرَ وإنتظارُ ؟ خذِ منيّ الحكمهِ , وقلِ مجنونُ وإلآ قلَ خطيرُ . . واستوعبُ العلمُ النديَ .. واعمل علىْ هرّجَ الكبارُ الكذبُ : احياناً ذكاءْ . . والصدقَ احياناَ ضريرُ والعقلَ مالا يَحمد اللهَ عَ العقلَ غيرّ الكبارُ . . شخصّيتك ثبتث وجودكِ لوُ وجودكِ مايصيرُ . . وكلمتكِ تمشيَ لوّ فيُ آذان العرب ( صمَ وحجار ) و الطيبُ ، عيبُ ؛ وقسوتكِ تبقىّ لَ اسلوبكِ مصيرَ والغلطة الليُ تلذعكِ : خذها بَ عينُ الإعتبارُ . . قبلَ يجونُ يحقّرونكِ : دندنَ و خلكِ حقيرُ " إحيانُ تحتاجَ إتتعلّم لك دروسً الآحتقارُ . . يَ الليُ تطوّل ليُ لسانكِ / جعلَ قلبكِ يستنيرُ . . ماعلمّوكِ اهلكِ مبادئَ , فيً اسليبَ الحوارُ ؟ لاطحتّ منُ عينَ الكرامهِ .. لاتقول إنكِ خبيرَ . . كبوة حصانَ أدّت إلىْ سخط المحاربُ في دمارُ . . وإنَ كانَ ماحاولتَ ترقى فوقَ ، جعلكِ ماتطيرَ .. مثلك مثل من يحمل الأسْفارِ , في هيئة حمارُ . . مانيُ بَ حاكمّ ليَ بلدِ .. متوإضعّ , و شفنيٌ أميرً استصوغَ الأفكارُ منْ تجرباتيَ بَ ابتكارُ . . مِنْ كثرتِ المرضىَ .. مرضْتّ , وصابنيٌ ضيمَ خطيرُ أحْسبَ لكمُ يَ أهلَ البلدُ كمّ فرَع يكفيكمً شهارَ ! مَآ اشرهَ علىَ شوف السؤالَ الليُ تقول إنهِ ضريرُ . . مدامَ وجهِ الاجوبهَ هبّتهِ نفحاتُ الغبارُ .. مخرجَ : [ دمُعّ وحسايفِ ] جرّعتها التهًاليكِ . . برْدِ : و ريحً عطر ؛ وشاهيّ ! قوميّ ، تعاليُ : حطيَ أيديّ بَ إيديكِ . . مشاعرّيَ صوبكِ ترىَ مثل ماهيُ قليل. . وسلامتـــــكم |
الساعة الآن 08:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By
Almuhajir