قصيدة مهدأة آلي كل من يخاف الله في نفسة واولادة وأهل بيتة
|
|
بدينـا بذكـر اللـي خلـق جـنـت الـفـردوسخلـقـهـا وبـيــن فــــي كـتـابــة مـراتـبـهـا |
قريـب مجـيـب يعـلـم الـسـر والهـاجـوسومـن حكمتـه علـم الفـلـك مــع كواكبـهـا |
آلـة خلـق كـل البشـر رئـيـس ومــرؤوسخلقـهـا وفــي يـــوم القـيـامـة يحاسـبـهـا |
سلامي على آهل المراجـل هـل النامـوسسـلامــي عـلـيـهـم عــــد ذاري هبـايـبـهـا |
علـى منهـج التوحيـد نـأخـذ عـبـر ودروسودعـــاة الـعـقـيـدة مـانـقـصـر بـواجـبـهـا |
سلامي على اللي لحيته ماعترضها الموسولاشـجــع الــكــورة وصــفــق لـلاعـبـهـا |
على سنـة المعصـوم مـا طـول الملبـوسعـفـيـف جـنـابـة والـمـعـاصـي مجـنـبـهـا |
بفعلـة رفـع رآسـة معـا رافعيـن الــروستقـدم علـى كـسـب المعـالـي وفــاز أبـهـا |
ويقـرا القـران ومـا يدانـي هـل المنكـوسكـمـل بالصـفـات الطيـبـة مــن جوانـبـهـا |
وترى صاحب الطاعـات عاداتـه النامـوسعـلـى طـاعـة المعـبـود نـفـسـة مـدربـهـا |
آنا شوف بعض الناس في سيرته دنفـوسحريـمـه مـــع الـســواق دايـــم يدوجـبـهـا |
وشـرى للمـرة جمـس وسواقهـا هنـدوسولا يـسـئـلـة لا راح مــتــى يــعــود آبــهــا |
وفــي منـزلـة خدامـتـة تعـبـد الجـامـوسعيـالـه تربـيـهـم عـلــى خـبــث مذهـبـهـا |
وفـي منزلـة دش عليـة الجميـع اجـلـوسعـلـى شاشـتـه كــل المـعـاصـي يقلـبـهـا |
وكم واحد عند المكاسـب ضعـاف انفـوسمشـى فـي الربـى ماحسبـو فـي مصايبهـا |
وشباب على درب الرداء يدفعـون فلـوسشرىغرشت الوسكـي علـى شـان يشربهـا |
ولامـن بغـا يسهـر كـلا الحـبـة آم الـقـوساحـبــوب خـطـيـر والرجـاجـيـل تـخـربـهـا |
عيال الحمـا يـل صـار فيهـم طبـاع تيـوسوكــم حـبـة بــاع الـشـرف مــن سبايبـهـا |
رمى العز من رآسـة وداسـة برجلـة دوسمشى فـي المصايـب مـا يحسـب عواقبهـا |
علامـة شرابـه للزقـايـر ســواد اضــروسعلـى مظهـر حـط النجـاسـة وجــاك آبـهـا |
وصلـوا علـى المختـار ماذعـذع النسنـوسعلـى المصطفـى بعـداد مانشـت سحايبهـا |
|
قائلها لااعرفة ولاكن الله لايحرمة الآجر
__________________