|
وصية شا عر الشاعر: محمد حسين الدسم الدوامي من السبعة من عنزة يوصي اخوة زعزوع يـا خـوي لـك عنـدي وصــاة مصيـبـه تـرى وصاتـي تلمـس العقـل وتصيـب تـــرى وصـــاة أخــــوك مــابــه مـعـيـبـه مــادام أخــوك مكـمـل العـقـل ومـنـيـب لابـــــد امـــــوت ولا ذرى تـتــقــي بــــــه واخـشـى تــوازي لـلـدروب الضنـابـيـب ســمــر الـلـيـالـي مــــا تـعــلــم بـغـيـبــه ولا يعـلـم إلا صـاحـب العـلـم بالغـيـب ودي تَـحَــرّص عـــن بـــلا كـــل ويـبــه ويصيـر بـك عـرف وكـمـال ٍ وتـأديـب وإلا الـمـقــدر صـــــار مـــــا ينـحـكـيـبـه مــا ينمـحـي هـــذا مـــن الله مكـاتـيـب افـهـم وصـاتـي كـــان قـلـبـك يصـيـبـه تطلـعـك مــن كــل الامــور الـحـراديـب أول وصــاتــي بـالـفــروض الـوجـيـبـه صـــوم وصـــلاة وأد كــــل الـمـواجـيـب وثانـي وصـاتـي لــلأ مــور الصعيـبـه أصبـر وبـأمـرالله تـهـون المصاعـيـب جــرح ٍ عـبـي لــه مــا يكـلـف طبـيـبـه ولا فيـه شـي ٍ إلا مضـا لـه تجـاريـب وثـالــث وصـاتــي تـلـعـةٍ يـنـعـدى بـــه تـلـقــى عـلـيـهـا بـيــنــات الـمـسـاريــب واللـي عدايـة ذيــب مــن بـطـن ذيـبـه ولا واحـدٍ عـدى بهـا غـيـر هــو ذيــب تــرى هــذاك الـعـرف مــن غـيـر ريـبـه راعـيـه مــا يـطـلـب ولا لـــه مطـالـيـب ورابــع وصـاتـي كـثــرة الـهــرج خـيـبـه هــرج بــلا مـعـنـاه مـسـمـوج ويـخـيـب لاصـــار مـــا عـنــدك عــلــومٍ غـريـبــه وســط الـرجـال تـرتـب الـهـرج تـرتـيـب وخامـس وصاتـي خفـة الرجـل عيبـه من كثر الدوجا ت يركض له العيـب ان كــــان مـاعــنــدك لـــــزومٍ تـجـيـبــه تنحـر لـزومـك كــان مـاجـاك وتجـيـب وسـا دس وصاتـي لــك مـعـزة وهيـبـه عليـك بسـفـن الـبـر حــرش العراقـيـب ولا يـعـجـبـك زبــــد الـغـنــم والـرويــبــه ترغب لحوش الضـان وتخلـي النيـب راعـي الغنـم يشيـب مـن قـبـل شيـبـه والـبــل مـعــزه تـجـلـي الـهــم والـشـيـب أليـا أشهلـب الوقـت لــو هــو حليـبـه يوصـلـك لـديــار الـهـنـاء والتعـاجـيـب وسابـع وصاتـي كـان صابتـك سيبـه وتقـدر علـى كثـر الثـمـن والمطالـيـب بـنــت الـحـمـولـة والأصــيــل الـعـريـبـه الــلــي قـنــاهــن ذاق لـــــذة وتـرغــيــب والـلــي قـنــا بـنــت الــــردى والهـلـيـبـه أصـبـح أبـهـمْ وجـنـب الـربـح تجنـيـب والــعــوز يــــرث لــــك مــذلــه وريــبـــه أردى الرجـال اللـي يسمـونـه السـيـب عـلـيـك بالسـقـمـة ولـــو هـــي تعـيـبـه مـــا دام بـــك حـيــل ٍ تـنــط المـراقـيـب تــــرى كـثـيــر الــمـــال كــلـــن حـبـيـبــه ينقال له فـت جـاي لـو مافعـل طيـب ومـن قـل مـالـه صــار شــن ٍ أرويـبـه لـو كـان طيـب يكـثـرن بــه شـواذيـب وثامـن وصـاتـي علمـهـا ينـحـري بــه تـرى الــدروب الفـاسـدة فعلـهـا عـيـب درب الـــدنـــس والــعــايــزة والـقــريــبــه تـــرى هـذيـلـن مـــن كـبــار الـعـذاريــب ثنتيـن مـن داخـى عليهـم احـكـي بــه والعـلـم يـظـهـر مـــن أذان الأعـاريــب إمداخي على عرضه مثل شق جيبه ومداخي على وجهـه تعيبـه معاييـب وتاسـع وصاتـي عـن منـاقـر شريـبـه لا صار ماهو من وسـاع المساريـب خـــلـــه ويــلــقــى بــالــمـــوارد لـعــيــبــه عــنــد الــمــوارد يـكـثــرون الـلـواعـيـب ومــن دّور الـعـيـلات غـربــل نصـيـبـه حسب حسابه من حساب المذاهيـب ومــن جـنّـب الشيـطـان حـقـه غديـبـه ومن هاب طبات الملاعيب ما هيـب عـــن واحــــدٍ يــبــلاك أو تـبـتـلـي بــــه ينـهـج حـديـكـم يـــم ديـــار الأجـانـيـب وعاشـر وصاتـي كـان حلـت مصيبـه وبـــلاك ربــــك وابـتـلــوك المـغـاضـيـب أحـــذر تـمـضـي مـــا تـسـمـى غـلـيـبـه أمض وتبين عـن لحـاق المشاعيـب أزبـن علـى حصـن الـرجـال الصليـبـه الــلــي يـحـلــون الـعـقــود المـنـاشـيـب الـلــي زبـنـهــم مـايـجــي لــــه طـلـيـبـه عــده بعيـطـا عــن سـمــوم اللـواهـيـب وعــنــدي وصــايــا لـلـعـقـول الـلـبـيـبـه لـلــي يـضـمـه بـالـضـلـوع الـمـهـاديـب الضيـف ضـيـف الله وصـابـه حبيـبـه استقبـل ضيفـك فـي تـهـل ٍ وترحـيـب قـلـط لــه المـيـسـور ومـاهــان جـيـبـه واحلف عن المذخور ديـن المعازيـب وخـويــك الـلــي بـالـخــلا تـبـتـلـي بــــه خـيــال والا فـــوق عـــوج المصـالـيـب أو مـن مـشـى رجـلـي ولا لــه نجيـبـه أو عـــورةٍ يـبـلـى بـهــا عـالــم الـغـيـب اصبـر وراعـي الصبـر محمـود طيبـه عـنـد الـلـي يــدوّر الفـخـر والمـراتـيـب وقصـيـرك الـلــي مايصـيـبـك يصـيـبـه وصــابــه الله لــــه كــرامــة وتـوجـيــب حــقــه عـلـيــك تــــزود الــقــدر هـيــبــه أليا ما يـروح بـزود حشمـة وتوجيـب الـعـبــد لابــــد مـاكـتــب لــــه يـصـيـبــه واللي تجنـب تايـح الرمـي مـا صيـب الـشـيــوخ والـحـكــام زمـــــل ٍ إمـنـيـبــه بـهـم عـمــار وقـضــي لازم وتـخـريـب مـا ينومـن مــن شــأن منـهـم حليـبـه عقـب الصداقـة ينقلـب كـنـه الشـيـب أهـــل خـفـايـا وغيـبـهـم مـــا دري بــــه يتـحـدرجـون بـــدون عـيــب وتـذنـيــب عـشـرانـهـم أهــــل الـعــلــوم الـعـجـيـبـه وصدقـانـهـم مـرويــن حـــد المغـالـيـب وإن كــان مـــا حـــدا الـثـلاثـة تجـيـبـه مالـك بهـم والــدرب شــرق ٍ وتغـريـب خويـهـم مـــا يشـتـهـي نـفــض جـيـبـه حــكــاي وجـهـيــن يــقــص الـعـراقـيـب هــــــذي يـــودهــــا وهـــــــاذي يـجــيــبــه وهاذي يسويها بين صدق ٍ وتكذيـب واللي حكى بين الصحيـب وصحيبـه مخرب ويخرب بين ناس ٍ اصاحيـب ســوالــفــه دايــــــم نـمــيــمــه وغــيــبـــه ولا يستحي كوبان مـن كلمـة العيـب راعـــــي الـنـقـيـلـي لا تــــــوارد قـلـيــبــه خــل الــردي مـافـاد قـربــه ولا إيـثـيـب حــــذراك لاتــنـــزل جــوانـــب شـعـيـبــه وبالـك تحطـه يـابـو زعــزوع بالجـيـب ولكم تحياتي سهم الفريدي |
رد: وصية شا عر اخوى سهم الفريدي سلم يراعك على النقل الموفق وهالقصيده فيها من المعاني الشىء الكثير للبيب لاهنت يالبناخى تحيتي |
رد: وصية شا عر شكرا اخوي سهم على النقل الجميل دائما تتحفنا بنقل الرائع تقبل مروري |
رد: وصية شا عر صح لسان قائلها وسلمت يدي ناقلها |
رد: وصية شا عر معاني جزله واشكرك على نقلك هالقصيده التي تحمل بين طياتها المعاني الجزله والوصايا القيمه التي يحتاجها الانسان العاقل تقبل وافر التحايا وجل التقدير |
رد: وصية شا عر اخوي الغالي غازي مشكور اللة يعطيك العا فية ع مرورك الجميل |
رد: وصية شا عر النمر الارقط ابو وسيم ابن منصور حياكم اللة في مصفحي نورتم وشرفتم مشكورين جميع |
رد: وصية شا عر لنا عودة في تمعن معاني هذه القصيده الف شكر عل الانتقـــــــــــــاء الجيد أخ سهــــــــــــــــــم |
رد: وصية شا عر اختي ريانة العود مشكور ع مرورك العطر |
رد: وصية شا عر ابو وسيم لاهنت على النقل الموفق تقبل مرور المراس |
| الساعة الآن 11:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By
Almuhajir