|
يـــا كـاتــب المـكـتـوب وده لـعــرافالـشـاعــر الــلـــي بالـتـمـاثـيـل راوي |
محمـد حمـد لاصــار للشـعـر ميـقـافشـاعــر وبالـمـيـدان بـاعــه رهــــاوي |
ياجـد جزيـل القـول لـو شيّـب الـقـافلاضـاقــة الافـكــار بـاهــل الـحــداوي |
تشهد لـك الشعـار فـي راس مشـرافيـاوافــي الكـلـمـه بـعـيــد الـهـقــاوي |
انشدك عـن بنـتٍ علـى الحـب مهيـافتـحـب كــل الـنـاس حـتـى الـشـواوي |
مبرومـة السرجـوف والجسـم شفـافتاخـذ صمـيـم القـلـب هــو والـعـراوي |
انعم من الديبـاج فـي لمـس الاطـرافشــرٍ عـلـى قـلـب الـمـولـع سـمــاوي |
عشـيـرهـا بغيـابـهـا صـابــه ارجــــافكـنـه هبـيـل القـلـب والــراس خــاوي |
في عصرنا وايضا على وقـت الاحقـافمـحـبـوبــةٍ مـكــروهــةٍ بـالـتــســاوي |
جمهورهـا مشـروك مـن عـدة اصنـافعــقّـــال والـجــهــال مـنــهــا رواوي |
والشايـب اليـا حبهـا يسـرف اســراففــي مجـلـس العـقّـال كـنـه خـــلاوي |
لـو يصـدر التعميـم مــن دار الاوقــافيـصـعـب يـفــرق بـيـنـهـا والــهــواوي |
فـي ماضـي الازمــان تـكـره وتنـعـافيـعـرف عـداوتـهـا مـقــام الـشـكـاوي |
والـيـوم بـالاسـواق تـدحــم بـالاكـتـافوتجـلـس مـفــرّع ماعلـيـهـا غـطــاوي |
وسط العرب صارت على شكل ميلافوتـعـلّـم الـجـهـال كــيــف الـهـقــاوي |
متلبـسـه بلبـاسـهـم سـتــر وضـفــافوتـعـيـش بحـمـايـة رجـــال الـعــزاوي |
وتحارب اهـل الديـن ورجـال الاسـلافوان حبـهـا السلـطـان يصـبـح حـيـاوي |
وسـط الحـرم ممنـوع ماقيـل وتطـافوعـلـى حــرم طيـبـه علـيـهـا نـهــاوي |
في كورة العالم لهـا اصحـاب واحـلافواول صبـاهـا دار عيـسـى الـحـسـاوي |
تسـرق رصيـد المهـتـوي دون صــرافسـوٍ علـى الطـفـران وايـضـا الغـنـاوي |
كـم واحـدٍ مــن حبـهـا صــدر اعـيـافوصــار يتحـمـدل بالسـلامـه شـفــاوي |
بـديـاركـم يابـوفـهـد قــيــل تـنـشــافمــدري صحـيـح الـعـلـم والا هـقــاوي |
تــم الـكــلام وغـطـونـا بـيــر غـــرافعـســاك تــاجــد حـلـهــا والــدعــاوي |
واقـبـل تحيـاتـي عـلـى اوراقٍ اخـفـافتحمـل ثقـيـل العـلـم مـاهـي حـجـاوي |
وصـلاة ربـي عــد مــن حــج واطــافعـلـى شفـيـع الخـلـق خـيـر المـنـاوي |
|